زيتون الشّوارع Quotes

2,332 ratings, 3.50 average rating, 458 reviews
زيتون الشّوارع Quotes
Showing 1-30 of 72
“كنت أخاف القبور, لكنني الآن اعتدتها إن لي فيها من الأحبة أكثر بكثير مما لي فوق الأرض!”
― زيتون الشّوارع
― زيتون الشّوارع
“لأنّ كل ما حولنا هنا, يريدنا أن نعيش على الفتافيت, فتافيت الخبز, الكتب, الأمل, الحلم, فتافيت الوطن, وفتافيت الذكريات.”
― زيتون الشّوارع
― زيتون الشّوارع
“في الغربة لا تستطيعين أن تدعين امتلاكك لشيء ما, في الغربة أنتِ لا تملكين سوى حلمك”
― زيتون الشّوارع
― زيتون الشّوارع
“كلما أصبحتَ جزءاً من فكرتكَ،
قالوا إنك موشك على الجنون،
أمّا حين تصبحها فإنكَ الجنون نفسه!
كأن هناك مسافة أمان لابدَّ منها بينك وبين نفسك!”
― زيتون الشّوارع
قالوا إنك موشك على الجنون،
أمّا حين تصبحها فإنكَ الجنون نفسه!
كأن هناك مسافة أمان لابدَّ منها بينك وبين نفسك!”
― زيتون الشّوارع
“إن تفقد إيمانك بشيء في لحظة ما,فهذا شيء طبيعي,يحدث,لكن المشكلة في أن ترجم أولئك الذين لا يزالوا, بعد,يؤمنون به.”
― زيتون الشّوارع
― زيتون الشّوارع
“ثمة وجوه تألفها من المرة الأولى، ويمكن أن تقسم واثقًا أنها لن تكون عابرة”
― زيتون الشّوارع
― زيتون الشّوارع
“إذا أقفلت أبواب الدنيا في وجهك ثانية, فتذكري أن باب هذه المقبرة مفتوحٌ لكِ على الدوام”
― زيتون الشّوارع
― زيتون الشّوارع
“كلما أصبحتَ جزءاً من فكرتكَ ,
قالوا إنكَ موشكٌ على الجنون ,
أمّا حين تصبحها فإنكَ الجنون نفسه!
كأن هناك مسافة أمان لا بَّد منها بينكَ وبينَ نفسك !”
― زيتون الشّوارع
قالوا إنكَ موشكٌ على الجنون ,
أمّا حين تصبحها فإنكَ الجنون نفسه!
كأن هناك مسافة أمان لا بَّد منها بينكَ وبينَ نفسك !”
― زيتون الشّوارع
“إن عدم الوفاء للشهداء هو بداية الهزيمة الحقيقة لأي أمة”
― زيتون الشّوارع
― زيتون الشّوارع
“صحيح أن الزوجة آخر من يعلم، ولكنها دائماً أول من يُحس !!”
― زيتون الشّوارع
― زيتون الشّوارع
“هناك لحظة، يجب أن تتوقف فيها عن الهرب. لا يمكن أن تركض إلى مالا نهاية، لا يمكن أن تبقى بلا لسان إلى الأبد.”
― زيتون الشّوارع
― زيتون الشّوارع
“في الغربة لا تَستطيع أن تدّعي امتلاكك لشيء ما، في الغربة أنتِ لا تملكين سوى حُلمك”
― زيتون الشّوارع
― زيتون الشّوارع
“كلما اصبحت جزءًا من فكرتك، قالو انك موشك على الجنون، أما حين تصبحها فإنك الجنون نفسه!”
― زيتون الشّوارع
― زيتون الشّوارع
“في الغربة لا تستطيعين ان تدّعي امتلاكك لشيء ما, في الغربة انتِ لا تملكين سوى حلمك, تستطيعين ان تقولي: هذا حلمي, لكنكِ اذا ما قلتِ هذا بيتي, وهذا ولدي, فانك لا تملكين الحق في ان تقولي بان لك حلمكِ الخاص في العودة الى وطنك.”
― زيتون الشّوارع
― زيتون الشّوارع
“كان سبب فرحتها بأيام العطله الصيفيه, حيث الجلوس في المنزل, ثلاثة أشهر كاملة دون أن تبلغ عتبة الباب الخارجي.”
― زيتون الشّوارع
― زيتون الشّوارع
“ثمة صمت لا بد لك من أن تسمعه ، صمت هنا في كالكلمات . صمت يحتل مساحة كبيرة من هذا الجسد ، صمت لا بد لك أن تحسه لتعرف تمامامعمنى الكلمات المجروحة الخارجة من ظلماته .. أتسمعه”
― زيتون الشّوارع
― زيتون الشّوارع
“أي زيتون ذاك الذي كنّاه، وأي زيتون ذاك الذي أصبحناه، يا سلوى، لم تكن خارج الوطن أكثر من زيتون شوارع أيضا”
― زيتون الشّوارع
― زيتون الشّوارع
“كم كان يلزمهم من الوقت حتى يتجرأوا على طرد الزيتون من أحواشهم”
― زيتون الشّوارع
― زيتون الشّوارع
“- على إحدانا أن تصحو الآن ياسلوى .
ورآها عبدالرحمن تتجه نحوه , ابتعد بسرعة فدوى ارتطامها عند قدميه .
-لو سقطت عليَّ لقتلتني .
وصرخ أحدهم من أعلى البناية : ماتت ؟!
فانحنى عبدالرحمن جسَّ نبضها .
وصرخ : لسا !
فهبطوا الدرجات مسرعين .
حملوها ..
وراحوا يصعدون بها ثانية !
واستدارات سيّارات حضرته عائدة .
وصلوا حافة السطح , ألقوا بها . وكان عبدالرحمن حذِراً فسقطت بعيّداً عنه هذه المرة .
وصرخوا .
-ماتت ؟
فإنحنى عليها , جسَ نبضها ,ولم يكن ثمة دماء , لم يكن سوى عينين مشرعتين .
فصرخ : لسا !
وأحس أنه يعيّش لحظة تحرره من كل شيء .
وراحوا يهبطون الدرج من جديد .
حملوها ...
وكما لو أنهم لو يتعبوا أبداً , وصلوا سريعاً إلى حافة السطح , ألقوا بها , وقبل أن تصل الأرض كانوا يصرخون به .
-ماتت ؟
-.....!!
-على إحدانا أن تصحو الآن ياسلوى .
على إحدانا أن تصحو الآن ياسلوى .”
― زيتون الشّوارع
ورآها عبدالرحمن تتجه نحوه , ابتعد بسرعة فدوى ارتطامها عند قدميه .
-لو سقطت عليَّ لقتلتني .
وصرخ أحدهم من أعلى البناية : ماتت ؟!
فانحنى عبدالرحمن جسَّ نبضها .
وصرخ : لسا !
فهبطوا الدرجات مسرعين .
حملوها ..
وراحوا يصعدون بها ثانية !
واستدارات سيّارات حضرته عائدة .
وصلوا حافة السطح , ألقوا بها . وكان عبدالرحمن حذِراً فسقطت بعيّداً عنه هذه المرة .
وصرخوا .
-ماتت ؟
فإنحنى عليها , جسَ نبضها ,ولم يكن ثمة دماء , لم يكن سوى عينين مشرعتين .
فصرخ : لسا !
وأحس أنه يعيّش لحظة تحرره من كل شيء .
وراحوا يهبطون الدرج من جديد .
حملوها ...
وكما لو أنهم لو يتعبوا أبداً , وصلوا سريعاً إلى حافة السطح , ألقوا بها , وقبل أن تصل الأرض كانوا يصرخون به .
-ماتت ؟
-.....!!
-على إحدانا أن تصحو الآن ياسلوى .
على إحدانا أن تصحو الآن ياسلوى .”
― زيتون الشّوارع
“وإذا لم نمت شهداء، فإننا سنعيش طويلاً إلى درجة سيبلى الكفن قبل أن نستعمله”
― زيتون الشّوارع
― زيتون الشّوارع
“الذي تنتظره لن يأتي”
― زيتون الشّوارع
― زيتون الشّوارع
“بعض الأشياء تولد كاملة، وأي تدخل فيها هو تقطيع لأوصالها ليس إلا”
― زيتون الشّوارع
― زيتون الشّوارع
“إن عدم الوفاء للشهداء هو بداية الهزيمة الحقيقية لأي أمة”
― زيتون الشّوارع
― زيتون الشّوارع
“في المخيم يمكن أن تُذبح بسهولة، لكن، من الصعب أن تٌغتصب.”
― زيتون الشّوارع
― زيتون الشّوارع
“أنا لا أخافُ الزمَــن ، لكننِّـي أرْتَـعِـدُ أمامَ النِّسـيـانْ ..”
― زيتون الشّوارع
― زيتون الشّوارع
“وكل الطرق ضيقة ... ما دامت تؤدي في النهاية إلى المقبرة”
― زيتون الشّوارع
― زيتون الشّوارع
“لقد أُعطيت الإنسانية مدّة كافية لتثبت أن لها ضميراً في المسألة الفلسطينية، لكنها للأسف أثبتت، حتى اليوم، أنها بلا ضمير”
― زيتون الشّوارع
― زيتون الشّوارع
“لقد عمر الناس بيوتهم التي هُدمت، ومسحوا آثار القذائف وكان بوسعهم أن يسدّوا ثقباً في باب، أو عامود اسمنتي، لكنهم لم يفعلوا ..أعترف لك أن البشر يحاولون أن يمحو الآثار الكبيرة التي تُذكرهم بفجائعهم، وأنا منهم، حتى يُظن أنهم تناسوا مصائبهم، لكنهم دائماً يتركون في الزوايا المهملة بعض الآثار الصغيرة الأشد وقعاً والأكبر معنى، تلك التي تختزل الحكاية كلها بتواضع جريح ...”
― زيتون الشّوارع
― زيتون الشّوارع
“أول مائة سنة في حياة الإنسان صعبة دائما، وبعدها تهون الأمور!”
― زيتون الشّوارع
― زيتون الشّوارع