Muntaser > Muntaser's Quotes

Showing 1-14 of 14
sort by

  • #1
    هديل الحضيف
    “لا أخشى الموت، أخشى أن يموت أحبائي !”
    هديل الحضيف, غرفة خلفية

  • #2
    مصطفى صادق الرافعي
    “أريدها لا تعرفني ولا أعرفها، لا من شيءٍ إلا لأنها تعرفني وأعرفها.. تتكلم ساكتةً وأرد عليها بسكوتي. صمتٌ ضائعٌ كالعبث ولكن له في القلبين عمل كلامٍ طويل”
    مصطفى صادق الرافعي, أوراق الورد

  • #3
    مصطفى صادق الرافعي
    “الجمعة قد فرضت على المسلمين عبدا اسبوعيا يشترط فيه الخطيب والمنبر والمسجد الجامع الا تهيئه لذلك المعنى واعداد له ففى كل سبعة ايام مسلمة يجئ فيشعر الناس معنى القائد الحربى للشعب كله”
    مصطفى صادق الرافعي, وحي القلم

  • #4
    مصطفى صادق الرافعي
    “أضيعُ الأمم أمة يختلف أبناؤها. فكيف بمن يختلفون حتى في كيف يختلفون...؟”
    مصطفى صادق الرافعي, كلمة وكليمة

  • #5
    مصطفى صادق الرافعي
    “هناك موت لا ينقل من الدنيا إلى الآخرة بل من نصف الدنيا إلى نصفها الآخر.. وهو في أسرار الإنسانية عكس ذلك لأنه اظهر ما خفي, وهو الحب”
    مصطفى صادق الرافعي, رسائل الأحزان

  • #6
    مصطفى صادق الرافعي
    “يا واصلا بالمعاني ...وهاجري في الكلام
    مخاصمي في نهاري...مصالحي في المنام
    من العـــــبوس كلام...معــناه معنى ابتسام
    ولن يغيّر جسم الودا...د ثوب الخــــــصام”
    مصطفى صادق الرافعي, أوراق الورد

  • #7
    مصطفى صادق الرافعي
    “لا يمكن للقلب أن يعانق القلب, ولكنهما يتوسلان إلى ذلك بنظرة تعانق نظرة, وابتسامة تضم ابتسامة.”
    مصطفى صادق الرافعي, أوراق الورد

  • #8
    مصطفى صادق الرافعي
    “ألا ليت المنابر الإسلامية لا يخطب عليها إلا رجال فيهم أرواح المدافع ، لا رجال في أيديهم سيوف من خشب ..”
    مصطفى صادق الرافعي, وحي القلم

  • #9
    مصطفى صادق الرافعي
    “يا ويحي! ماذا أصنع؟
    إن سكتّ علمت علم السكوت ، وقالت : محب يأكل الغيظ من قلبه ، وإن غضبت لم يفتها معنى الغضب وقالت : محب يلتمس أسباب الرضى وإن زعمت السلوة كان الزعم حجتها وقالت محب يصور قلبه غير تصويره!
    ياويحي! كيف أصنع؟”
    مصطفى صادق الرافعي, أوراق الورد

  • #10
    مصطفى صادق الرافعي
    “لَهفِي لأشجارِ المحبّةِ مرَّ فصْلُ رَبيعها
    جدَّ الهَوى فِـي عُرسها لِيجِدَّ في تَقطِيعها
    كلُّ الفُتوقِ لها الرّقاعُ ترمُّ مِنْ تَصديعِها
    وَ إذا تمزَّقتِ المحبَّةُ حِرْتُ في تَرْقيعها !!”
    مصطفى صادق الرافعي, أوراق الورد

  • #11
    مصطفى صادق الرافعي
    “يا من على الحب ينسانا ونذكرهُ
    لسوف تذكرنا يومًا وننْساكا

    إن الظلام الذي يجلوك يا قمر
    له صباح متى تُدركُهُ أخفاكا”
    مصطفى صادق الرافعي

  • #12
    مصطفى صادق الرافعي
    “لا يعرف التاريخُ غيرَ محمد -صلى الله عليه وسلم- رجلاً أفرغَ الله وجودَه في الوجود الإنساني كلِّه، كما تنصبُّ المادة في المادة، لتمتزجَ بها، فتحوّلها، فتحدثَ منه الجديد، فإذا الإنسانية تتحوَّل به وتنمو، وإذا هو -صلى الله عليه وسلم- وجودٌ سارٍ فيها؛ فما تبرح هذه الإنسانية تنمو به وتتحوَّل.”
    مصطفى صادق الرافعي, وحي القلم

  • #13
    مصطفى صادق الرافعي
    “و أشقى النّاس من يتوقع الشقاء و هو لا يعلم من حاضره ما الله صانعٌ به، و لا من مستقبله ما الله قاضٍ فيه، و كأنّه يتظنّى بالله فيرى أنّه_تعالى_ قد وكله إلى نفسه و أيأسه من رحمته و صرف عنه تيار الغيب المتدفّع بالحوادث و الأقدار بين شاطئ الليل و النهار، فلا يدفع إليْه جديدًا و لا يصرف عنه قديمًا و كأن الزمن كله يتحرك و هو ثابتٌ قار قد حصره الهم من هذا الفلك في زاوية؛ و وضعه الدهر من بيت الأحزان موضع القافية، و المصيبة في مثل هذا أكبر من كل شيء لأنها لا شيء... و لا ينفع المرء أنّه من الناس إذا لم يكن من نفسه، و هذا لا نفسَ له أو كأنه لا نفسَ له، إذ لا ثقة به و لا قوة فيه، و لو كان وجهه جلدةً مما بين عيني الأسد لما ظهر إلّا جبانًا، و لو اختلط الحاضر بالمستقبل على شيء لما اجتمع منهما ما يجتمع من غضون جبهته في تعاسته التي يظن أنه خُص بها؛ فهو يتوهم الخوف، ثم يخاف مما يتوهم، ثم يخاف أن يكون الأمر أكبر مما توهم، ثم يخيفه أن تخذله الأقدار فلا يقوى على ذلك، ثم يكون أشد خوفه من أن يستمر له ذلك.. فمن خوف إلى خوف، و هو تتابعٌ يصور الرِّعدة التي تعتريه لجبنه كما يصور ضحك القهقهة من هذا الجبن.”
    مصطفى صادق الرافعي, المساكين

  • #14
    مصطفى صادق الرافعي
    “هونوا عليكم ، فإن للمؤمن ظنين : ظنا بنفسه ، وظنا بربه ، فأما ظنه بالنفس فينبغي أن ينزل بها دون جمحاتها ولا يفتأ ينزل ، فإذا رأى لنفسه أنها لم تعمل شيئا أوجب عليها أن تعمل ،فلا يزال دائما يدفعها ، وكلما أكثرت من الخير قال لها : أكثري . وكلما قلت من الشر قال لها : أقلي . ولا يزال هذا دأبه ما بقي ، وأما الظن بالله فينبغي أن يعلوا به فوق الفترات والعلل والآثام ، ولا يزال يعلوا ، فإن عند الله ظن عبده به ، إن خيرا فله وإن شرا فله”
    مصطفى صادق الرافعي



Rss