أسامة الشجراوي Quotes

“عندما أخبرني أحدهم أنه مُعجب بصلابتي ، شعرتُ برغبة بالبكاء”
― أسامة الشجراوي

“‏أنت تستحق أن ينظر لك أحدهم متباهيًا وكأنك كُل انتصاراته”
― أسامة الشجراوي

“كم مَرة شعرنا بأننا نُريد أن نتقيأ كُل شيء شَعرنا بِه ، على أمل أن يعود الطِفل بداخلنا كَيوم ولدته أمه !”
― أسامة الشجراوي

“الله هو الوحيد القادر على إبطال لذة العزلة بداخلك”
― أسامة الشجراوي

“لايهمني أن أكون مستقيماً بقدر أن أكون مائلاً نحوك . .”
― أسامة الشجراوي

“اللقاء الذي لا يُخرس لهفة العَين وشوق الأضلع أشبه بمقابلة عَمل في مطعم للوجبات السريعة”
― أسامة الشجراوي

“تمسك بمن يعرج بك من أراضي الخيبة الى سماوات الطمأنينة ، وتستطيع التدثر به في صقيع محطات هذه الحياة”
― أسامة الشجراوي

“سيتجهزون لرؤية خُسوف أقمارك ، سيكتبون ، سينتظرون ظَلامك ، سُيحللون ، سينصبون عدساتهم ، ويترقبون عتمتك ،
وعند مُرور الظَلام على قُرص قَمرك ، ستزدادُ لمعاناً وجمالاً ونُوراً ، فإن خُسفت الأقمار جميعها ، فنور وجهك والله لا يُخسفُ . .”
― أسامة الشجراوي

“فإن خُسفت الأقمار جميعها ، فنور وجهك والله لا يُخسفُ”
― أسامة الشجراوي

“ما أسكر المرء إلا دُموعه التي لم يسكُبها من مُقلتيه . .”
― أسامة الشجراوي

“لا تعاملونا على أننا ننتمي لأحد ، عاملونا على أن انتمائنا لحروف أسمائنا ، عاملونا على مقدار شعلة الشغف المتقدة في أرواحنا ، على إنسانيتنا المُتدفقة في سيول الحياة ، لا على علاقاتنا الحالية فهي ليست دائمة ، ولا من أجل شُخوص مُعينة فهي مؤقتة ، أو أماكن عمل فهي عابرة ، سنبقى طيوراً تُحلق في السماء نحط على ما نشاء ، فنحن لا ننتمي إلا لأسماء صنعناها من دُموع تجاربنا ومرارة محطاتنا . .”
― أسامة الشجراوي

“قبل أن تقرر أنك مُصاب بالوحدة ، والاكتئاب النفسي ، والإحباط المجتمعي ، وأن الحياة تتجلبب بسوادها أمام عينك، وأن أبواب الانجاز أغلقت أمام شغفك، وأن الأمل قد خان مواعيده المُبرمة معك
تأكد أنك لست محاطًا بمرضى النفوس في مستشفى المكان الخاطئ الذي تظنه محط شفائك . .”
― أسامة الشجراوي

“قد تشرق الشمس بداخلنا ، بالجانب الآخر من نفوسنا الذي اعتدنا أن يكون مكاناً لغروبها”
― أسامة الشجراوي

“يل التسعينات " جِيل سبيستون " هُو من يَصنع المجد وله الكلمة ، الجيل الذي قال للسماء أبرقِ أرعدِ أبطالاً وعدوكي أنبل وَعد ، الجيل الذي قلنا التحدي فقال الأمل ، قلنا الشجاعة فقال العمل ، الجيل الذي يكشتف الغامض والمثير ويستوعب بالعقل الكثير ويسعى دائماً ، جِيل مررنا بخاطره فكره وعبرنا فظلت ذكراه ، الجيل الذي لا يحيى بينه إلا الانسان النبيل ، الجيل الذي بالعزم انتفضت يُمناه ، الجيل الذي عرف الطريق نحو الحقيقة فلا مكان للسر ، الجيل الذي تفشل خطة تنجح خطة معه وما زال يُحاول ، جيل يحاول أن يهمس للوطن في أذنه أن يمسح عن قلبه حزنه يرجعه خضراء اللون أعشاشاً للأطيار ، جِيل الذي لن يحرز أهدافاً إلا بالتصميم .”
― أسامة الشجراوي

“ليلة القدر بداخلك ، هي الليلة التي لاتسمح بها أن يبخس أحد من قدرك وأولهم أنت ، الليلة التي تحاول الروح التخلص من براثن شرور نفسها التي تظن أن أحداً يستحق ، فتعود كافرة بالجميع إلا بك ، هي الليلة التي توقن بأن دعاءك الذي لم تقله سيُستجاب ، حسبك من تلك الليلة عفو يؤنس وحشة مقبرة النفس بداخلك ، فتسلم على ما مات فيك وتحاول أن تعفو عن الأيام المقبلة من حُكمك المسبق عليها بسبب ما فات .”
― أسامة الشجراوي

“أنت تَستحق أن يراك أحدهم ، مُتربعاً على عُروش من أحبوه ، حارقا لنعوش من فارقوه . .”
― أسامة الشجراوي

“دَعك من البحث عن الشخص المناسب لك ، واجعل من نفسك شَخصاً مناسباً . .”
― أسامة الشجراوي

“لا تلوموا مَن لا يَفهم أرواحكم ، فرُبما شمسُكم تُشرق مِن مكان تغرُب فيه لَديهم”
― أسامة الشجراوي

“اصنع من نفسك أمة كي تساعد في رفعة هذه الأمة . .”
― أسامة الشجراوي

“الشمس التي تشرق من العيون العسلية لا تعرف الغروب”
― أسامة الشجراوي

“للذين تأخروا بالإنجاز . .

تعلمت من هذه الحياة أنه لا يهم من يتقدم بها ومن يتأخر ، طالما أنت تُحاول ولا تتوقف عن المحاولة ، أنت قادر على تحويل تأخرك إلى تقدم لم يحظى به الكثيرين ، وأن تحظى بقصة لا يكتبها الآخرين ، سيصبح عدم مرورك قصة تُروى من باب التجربة ، في حال أنت اهتممت بنفسك وثابرت واجتهدت واستطعت تحويل تأخرك لمعانقة خطوط الإنجاز وتصبح رباناً للوصول ، وسيُنظر لك لاحقاً من عدسة الذي استطاع تحويل ظلامه إلى أقمار تضيء بوهج شديد ،
ارفع رأسك فالمعركة في بدايتها ، فخسارة جولة لا يعني التنحي جانباً ورفع الراية البيضاء ، لا يعني أنك لست أهلاً لخوض غِمار مقتضيات هذه المَرحلة الانسانية ، التي يمر بها الجميع .

وتذكر لكل مُجتهد حَتماً نصيب ولو بعد حين
ولو بعد حين .”
― أسامة الشجراوي

“يا ليتنا نملك من نَبوح له ، من نُشير له عما يُوجعنا ، ولا يُشعرنا بأننا قد خلعنا مَلابسنا أمامه . .”
― أسامة الشجراوي

“‏اللهم اجعلني أتحسس نعمك عليّ بدهشة الطفل الذي يرى الشيء للمرة الأولى ، واجعل خطواتي خطوات الذي يحبو نحو الشغف وكأنه يتعلم المشي نحو دروب الحياة ، ولا تحرمنا جنون الطفل بداخلنا الذي يعتبر الحياة على أنها دمية أكبر همه أن يقبل عينيها قبل أن ينام .”
― أسامة الشجراوي

“عُيونك الذابلة ستُسقى بقُبلات من فم القدر
وستعود مفعمة بالجمال يوماً قريباً ، فلا عَليك . .”
― أسامة الشجراوي

“يمر الإنسان أحياناً بلحظاتٍ يكون منشغلاً فيها بنفسه ، بعالم بداخله ،
يُلملم فوضاه بمكنسة العُزلة ، ويرتب أولوياته على مائدة في قلبه ،
لا يُريد من أحد أن ينغص عليه حتى يبقى مُحافظاً على تأهبه النفسي ،
وحينما يقول للناس أنه مشغول . . .
هذا لا يعني أنه مشغول بأمر ما ، أو أنه لديه عمل في يده ،
فالانشغال قد يكون بما يخفق بداخله لا بحواسه الخارجية ،
وحين تراه متصلاً ولا يرى كلماتك أو لا يُجاوبك ،
ربما لأن كلماتك بحاجة لمزاج جميل وحضور ذهني كبير ،
ليستحضر الحروف التي تليق في الرد عليك وتناسب المقام الذي تتكلم بشانه . .
أعان الله القلوب بما يحصل فيها . .
فما يُترجم في اللسان ما هو إلا نتاج تجارب تحدث بداخلها على الدوام . .”
― أسامة الشجراوي

“من الأجدر بنا أن نتغزل بالروح لا الجسد، أن تشُدنا لمعة القلب لا لمعة العين، وأن نهيم بتفاصيل الدواخل لا الظواهر، أن نتأمل الأجواف لا الأشكال.”
― أسامة الشجراوي

“ليس هُنالك كأسٌ من غير علقم ، ولا حياةٌ ستأتي على مقاسات روحٍ ، ولا فَرحةٌ ستأتي صافية من غير مشوبة ، ولا ضحكةٌ ستأتي من غير دمعة تسبقها وتتلوها ، ولا عُمرٌ سيخلو من مُرّ . .”
― أسامة الشجراوي

“لأ شيء يُبخس من قدرك ، ويُطفئ أنوار وجهك الجميل
ويُثقل وطأة الأيام على قلبك ، كما يفعل بك المكان
الخاطئ . .”
― أسامة الشجراوي

“‏يُمكنك الدُخول في حَياة الكاتب كشخص، ولكنّك ستُغادر حَتماً كَنص . .”
― أسامة الشجراوي

“من يدخل حياة الكاتب سيكون مثيراً دون رغبة منه .”
― أسامة الشجراوي