الاسلام Quotes

“كل ما يُعاب على المسلمين ليس من الإسلام، وإنما هو شيء آخر سـمّـوه إسلامًا”
― الإمام محمد عبده

“انها الرفعة الانسانية فى ذرى مجدها ... انه الاسلام”
― نهى الزيني

“إن الظالم لا يفرق في ظلمه بين مسلم وغير مسلم، والعادل كذلك لا يفرق في عدله بين مسلم وغير مسلم”
― راغب السرجاني, فن التعامل النبوي مع غير المسلمين

“ان الدين ليس رفضاً للحياه ولا زهداً فيها ... انه الرغبه في الحياه وقد بلغت مداها وأشدها فأصبحت ديناً”
― مصطفى محمود, الأحلام

“ينطق لسانك بالرغم عنك أمام الجمال ليقول .. الله وتصرخ حينما تتلوى لتقول الله .. انه صوت قلبك ال1ي رأى طابع الاله و أثر يديه على مخلوقاته”
― مصطفى محمود, رأيت الله

“لا ينبغي أن ننسي أن الإسلام قد أعاد خلق الشخصية المصرية، صحيح أنه لم يمح الجذور لكنه قد أعادها في طبيعة وتكوين جديدين.”
― نجيب محفوظ, وطني مصر: حوارات مع محمد سلماوي

“فالعدل في الشريعة مطلق لا يتجزأ”
― راغب السرجاني, فن التعامل النبوي مع غير المسلمين

“وقـد حذر الاسلام أتباعه من جفــاء القلوب وســوء علاقتها بالله , ويجئ ذلك من تحول العبادات الى عادات , والتلاوة الى شقشة لسان والأذكار الى اوراد ميته .”
― محمد الغزالي, كنوز من السنة

“يا عبدي أسلِم الي كل شئ تَسلم من كل شئ , لقد ضللت عني ونسيت أني الارتواء الوحيد والسكن الوحيد لك ,وأني انا الله خالق كل شئ مني المدد وبي الحياه ... كل الحياه”
― مصطفى محمود, رأيت الله

“ان القرءان قد اعاد الاسلام الذى بشر بية موسى نقيا ناصعا ,وأعاد الاسلام الذى دعا الية المسيح قويما قيما كما كان , وقد ازال عن العقيدتين أساطير الشعوب وفلسفة المتلسفين, تلك الفلسفة التى انحرفت بديانات التوحيد الى الشرك”
― عبد الحميد جودة السحار, خديجة بنت خويلد

“ويعتقد المؤمن أن للزمان والمكان والأشخاص والأحوال حرمة، ويراعيها في تعامله معها”
― علي جمعة

“انه الاسلام .. النظام القوي .. الحلم الندي الممثل في واقع أرضي .. رحمة الله بالبشر . وتكريم الله للإنسان . و الخير الذي تشرد عنه البشرية ؛ و يصدها عنه أعداء الله و أعداء الإنسان !”
― سيد قطب, تفسير آيات الربا

“القدس بلد عظيمة كائنة على هضبة مرتفعة .. إنها مهوى افئدة كثير من الناس, ليس من حيث قدسيتها فحسب بل من حيث اقتصادياتها و وفرة حاصلاتها ايضاً”
― المؤرخ أوليا الجلبي 1670

“إن حجة الله بالغة، ودينه غالب..
لا بسيف ولا سلاح، ولكن بدليل وبرهان!!”
― راغب السرجاني, فن التعامل النبوي مع غير المسلمين

“و بيت المقدس مدينة مرتفعة على الجبال يصعد اليها من كل مكان. و بها مسجد ليس في الإسلام مسجد أكبر منه”
― الاصطرخي كتاب "مسالك الممالك"

“_اننى انظر الى الرقــص الشرقى والغربى الذى ينقله التلفاز داخل البيوت فأشعر بالفزع وبالظلام المقبل على مستقبل الأمة كلهــا , والاسر الشريفة ,تمنع هذة المناظر المؤذية , وتربى الأولاد على الصلاة والصيام والعفاف والشــرف ولأمر ما ربط القرءان بي اضاعة الصلاة وانطلاق الشهوات (فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا )”
― محمد الغزالي, كنوز من السنة

“لقد كانت معضلة حقيقية عند كثير من المتعاملين بالسياسة أن تنضبط تعاملاتهم بأُطُر أخلاقية وضوابط إنسانية، ولكن الدارس للسيرة النبوية،المتمعن في مواقفها يجد هذه الاطر وتلك الضوابط الاخلاقية واضحة في كل مواقف السيرة بلا استثناء”
― راغب السرجاني, فن التعامل النبوي مع غير المسلمين

“لنحدّد بوضوح: أيّ مشروع نهضويّ يحاولُ أن ينهضَ بالأمّة متجاوزا القرآن الكريم هو مشروعٌ مكتوبٌ عليه الفشلُ سلفاً، و النّماذج كثيرة، و الأسباب أكثر.

و أيّ مشروع نهضويّ يحاول أن يستنهضَ الأمّة معتمدا على مجموعَة المفَاهيم التّراكمية التّي نشأت منذ بداية ظهورِ الإسلام و حتّى عصر الانحطاط، أي على المؤسّسة التّقليدية سيفشل هو الآخر.

و أيّ مشروعٍ نهضويّ سيحاول أن يُجامل الموروثَ التّقليدي و يأتي بالجديد دونَ أن يصطدمَ بالقديم سيفشلُ هو الآخر، لأنّ القديم سيصدمه و سيهدمه، السكوتُ على القديم في هذه الحالة سيكون مثل التجوّل في حقلِ ألغام.”
― أحمد خيري العمري, البوصلة القرآنية

“الأصعب من اللى يعدي وما يرميش السلام .. اللى يسلم من غير نفس !”
― احمد يوسف, خواطر على الأسفلت

“لا يحفظ الفضل لاهل الفضل الا اهل الفضل، وان انتقاص قدر الكريم لا يجعل المرء كريما، ان الكريم من دل الناس على من هو اكرم منه”
― عمر بن الخطاب

“فالماديون لا يرون في الإسلام إلا أنه دين وغيب أي اتجاه يميني
بينما يراه المسيحيون فقط كحركة اجتماعية سياسية، اي اتجاه يساري”
― علي عزت بيجوڤيتش, الإسلام بين الشرق والغرب

“أن الحقائق النفسية لا يمكن دراستها من الخارج، كما أن الحقائق الطبيعية لا يمكن دراستها من الداخل”
― علي عزت بيجوڤيتش, الإسلام بين الشرق والغرب

“إن المستوى التعليمي الراقي للغزاة لم يؤثر على أهدافهم وأساليبهم، لقد ساعد فقط على كفاءة الغزاة في الحرب وفرض الهزيم على ضحاياهم بأبشع وأقوى الطرق”
― علي عزت بيجوڤيتش, الإسلام بين الشرق والغرب

“إن المجتمع العاجز عن التدين، عاجز عن الثـ ور ة،
‏إن كلّا من الدين والثورة يولدان من الألم والمعاناة ويحتضران في الرخاء والرفاهية والترف”
― علي عزت بيجوڤيتش

“لم تكن المعركةُ- يوماً- معركةَ سلفيةٍ أو صوفيةٍ أو أشعرية، بل كانت- منذ الأزل- معركةَ توحيد.. وليس التوحيد أن تعرف أسماءَ الله وصفاتِه حَسْبْ، بل عمادُ التوحيد أن تُفْرِدَهُ بالعبادة، وليست العبادة أن تصوم وتصلي حَسْب، بل عماد العبادة ألا تُشرك في عبادته غَيرَه، وليس الشرك أن تسجد لصنمٍ حَسْب، بل أكبر الشرك أن تعتقد منهجاً يُعبِّدُ الناسَ للناسِ بدلاً من تعبيد الناس لرب الناس.. وما أفردَ اللهَ بالعبادةِ مَن اتخذ مع شَرْعِهِ شَرْعَاً، أو مَعَهُ سبحانه مُشرِّعاً".”
― علي فريد, الفرائد

“لازال الأعراب بيهبروننا في كل زمان من تجديد شكل نفاقهم فمنهم من نادى بالديانة الإبراهيمية ومنهم من يتخذ بيت جديد يطوف حولة العاهرات”
― احمد يوسف احمد حمدان, يوميات ثائر

“طومع اتساع الإمبراطورية العربية خارج الأراضي العربية، أخذ المسلمون على عاتقهم مهمة تطوير نظام قانوني وإداري ، استوعبوا فيه دساتير البيزنطيين والفرس وعناصر محلية أخرى في إطار نظام إسلامي. وهذا النسق هو الذي أضفى على الحضارة الإسلامية طابعها المميز ; وهو الذي زود الدولة الإسلامية، إذا جاز التعبير ، الدستور الحقيقي المعبر عن الغايات الأخلاقية الأساسية للإسلام ، وعين حدود دولته. وقد استطاع المسلمون، في غضون قرن من الفتوحات الإسلامية، أن يطوروا حياتهم الفكرية الخاصة ويؤسسوا العلوم العربية الإسلامية الخالصة : علم الحديث ، والفقه ، والتاريخ. ان هذا التطور الفكري السريع الضخم ، الذي كان حصيلة للتفاعل بين التراث الهيلينستي في سورية ونسق الافكار المتميزة التي جاء بها القران العربي ، يبقى واحدا من عجائب تاريخ الفكر البشري.”
― Fazlur Rahman, Islam

“ومع اتساع الإمبراطورية العربية خارج الأراضي العربية، أخذ المسلمون على عاتقهم مهمة تطوير نظام قانوني وإداري ، استوعبوا فيه دساتير البيزنطيين والفرس وعناصر محلية أخرى في إطار نظام إسلامي. وهذا النسق هو الذي أضفى على الحضارة الإسلامية طابعها المميز ; وهو الذي زود الدولة الإسلامية، إذا جاز التعبير ، بالدستور الحقيقي المعبر عن الغايات الأخلاقية الأساسية للإسلام ، وعين حدود دولته. وقد استطاع المسلمون، في غضون قرن من الفتوحات الإسلامية، أن يطوروا حياتهم الفكرية الخاصة ويؤسسوا العلوم العربية الإسلامية الخالصة : علم الحديث ، والفقه ، والتاريخ. ان هذا التطور الفكري السريع الضخم ، الذي كان حصيلة للتفاعل بين التراث الهيلينستي في سورية ونسق الافكار المتميزة التي جاء بها القران العربي ، يبقى واحدا من عجائب تاريخ الفكر البشري.”
― Fazlur Rahman, Islam