الجماهير Quotes

“كلما كان وعي جماعة ما منخفضاً ، كلما كان الحماس الذي يحركها أشد وأعنف ص 305”
― Vladimir Bartol, Alamut

“الحياة الواعية للروح البشرية لا تشكل إلا جزءا ضعيفا جدا بالقياس الى حياتها اللاوعية”
― غوستاف لوبون, سيكولوجية الجماهير

“قوة كل مؤسسة ترتكز أساساُ على عمى أتباعها ص 305”
― Vladimir Bartol, Alamut

“إنسان العالم المتخلف يفتقر نظراً لما يعانيه من مشاعر دونية إلى الإيمان بالجماهير. يحس إحساساً عميقاً بأنه لا يمكن أن يُنتظر شيء يذكر من هذه الجماهير المقهورة على غراره. وإذا كان هناك من خلاص ممكن فهو بالتأكيد لن يأتي، في نظره، عن طريق هذه الجماهير العاجزة. كل ذلك يشكل عقبة فعلية إزاء تحريك هذه الجماهير وتعبئتها لأغراض النضال والتغيير الاجتماعي.”
― مصطفى حجازي, التخلف الاجتماعي: مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور

“الجماهير لا تثور من تلقاء ذاتها مطلقاً، كما أنها لا تثور لمجرد تعرضها للاضطهاد، وما لم تتح لها إمكانية المقارنة بين أوضاعها الراهنة وبين أوضاع أخرى، فإنها لن تدرك أبداً حقيقة كونها مضطهدة.”
― جورج أورويل, 1984

“الجمهور يتذكر دائمًا السباق الأخير فقط. ربما يرتبط ذلك بوجود استراحة مدة 25 دقيقة بين السباقات. كل ما يمكن أن يخطر في بالهم هو ما حدث للتو ص 153”
― تشارلز بوكوفسكي, Post Office

“تكون الجماهير في حالة قصور واضح في درجة التعبئة التي تؤهلها للرد والمقاومة، فيبدو وكأن الاستكانة والمهانة هي الطبيعة الأزلية لهذه الجماهير، وهذا ما تحاول قوى التسلط على كل حال غرسه في نفسيتها، في حملة تيئيسية منظمة ؤ أمام أي انتفاضة أو أمل في الانتفاضة، سكوت الموت المخيم لا تقطعه سوى فقاعات تمرد فردي، لا تلبث أن تغيب، مخلفة ورائها مزيداً من القناعة في استحالة الخلاص من خلال المجابهة، نظراً لما تقابل به من ردود فعل عنيفة، تأخذ شكل البطش الذي تمارسه الفئة المتسلطة”
― مصطفى حجازي, التخلف الاجتماعي: مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور

“لاتعوّل على جماهير احترفت التصفيق والطاعة العمياء فإن في اعماقها وحشية نائمة”
― وارد بدر السالم, عذراء سنجار

“الجمهور العام عبارة عن قنبلة موقوتة، قنبلة موقوتة ص 68”
― تشارلز بوكوفسكي, Post Office

“ما العمل عندما يكون لديك أشخاص منشغلون بأمور ليست على ما يرام ؟ الحل بسيط - يمكنك إشغالهم بأمور أخرى. هم قادرون على التفكير في أمر واحد فقط ص 271”
― تشارلز بوكوفسكي, The Most Beautiful Woman in Town & Other Stories

“وإذا كان من غير الإنصاف أن نُبالِغ في عقاب شخص أخطأ مرة، ونتجاهل أي محاولة منه لإصلاح خطئه، أو نتغافل عن تقدير كثير من إنجازاته التالية عقابا له على ما اقترفه يومًا من أخطاء، فبالمنطق نفسه، ليس من الموضوعية أن نُبالِغ في تكريم وتبجيل بل وتقديس شخص قام بواجبه مَرّة، ثم نتغافل عن محاسبته عندما يفشل فشلا بحجم الوطن، مرة واثنين وثلاثة وعشرة، وكأننا نمنَحه صَكّا أبَديًا يغفر له مئات المرات من الفشل، مقابل مرة واحدة قام فيها بواجبه! يُحرِرنا مَرّة، ثم نقَع في أسرِ فشله ألف مرة!
ربما لذلك يسأل الشاعر التشيلي نيكانور بارا، ونسأل معه: (.. ومَن يُحرِّرنا مِن مُحرِّرينا؟)”
― هيثم الغيتاوي, ميراث النكسة