الجنة Quotes

Quotes tagged as "الجنة" Showing 1-17 of 17
محمد الصوياني
“الجنة بالنسبة لي ليست مجرد حقيقة قادمة فقط..
إنها المواعيد التي تم تأجيلها رغما عني..
والأماكن التي لا تستطيع الأرض منحي إياها..
إنها الحب الذي بَخلت به الدنيا.. والفرح الذي لا تتسع له الأرض..
إنها الوجوه التي أشتاقها.. والوجوه التي حرمت منها..
إنها نهايات الحدود وبدايات إشراق الوعود..
إنها استقبال الفرح ووداع المعانات والحرمان..
الجنة زمن الحصول على الحريات..
فلا قمع ولا سياج ولا سجون، ولاخوف من القادم والمجهول..
الجنة موت المحرمات.. وموت الممنوعات.. الجنة موت السلطات..
الجنة موت الملل.. موت التعب.. موت اليأس..
الجنة موت الموت..”
محمد الصوياني, الجنة حين أتمنى

مصطفى صادق الرافعي
“ولا تزال الجَنَّةُ مع الطفل، حتّى إذا كبُر قيل له كما قيل لآدم: اهبط منها..!”
مصطفى صادق الرافعي, أوراق الورد

أحمد بهجت
“أعتقد أن الجنة زمان وليست مكانا..
هى زمان القرب من الله تعالى..
هذا هو جوهر الجنة..”
أحمد بهجت

عمرو خالد
“إذا قال لك طفل صغير معي مبلغ كبير فأنت تتوقع ان معه 100جنية – على قدر حجمه وقدرته ... فإذا قال لك مدير بنك عندي لك مبلغ كبير فأنت تتوقع مثلاً 100ألف جنية – على قدر حجمه وقدرته ... فإذا قال ملك أو رئيس عندي لك مبلغ كبير فأنت تتوقع مثلاً مليون جنية – على قدر حجمه وقدرته .. فما بلك إذا قال الله عن الجنة " أعددت لعبادي الصالحين مالا... عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر ”
عمرو خالد

زكرياء ياسين
“، أعترف أنني مذنب، أنا أمقت كل ذنوبي. أنا أخاف من دخول النار و عدم دخول للجنة”
زكرياء ياسين, خواطر مراهق استثنائي

منار أحمد هانى
“من قال أنا مات مبكراً
ومن قال الناس مات مهموماً
ومن قال أنا والناس

ربما مات سعيدً ودخل الجنة”
منار احمد هانى

محمد العدوي
“ستظل الأصول تثير فضول العالم، كل فرع نُزع من أصله، يحن إلى زمان وصله. ولولا هذا الحنين، ما حن الناس للجنة، حيث كانوا أول ما كانوا.”
محمد العدوي, الرئيس

علي الوردي Ali Al-Wardi
“أشار بعض المفكرين إلى أن الجنة التي وعد بها المتقون لا بد أن تكون أشقى مكان في الكون. إذ ليس فيه إلا إخوان على سرر متقابلين، يأكلون ويشربون ويتناكحون ولا يفعلون سوى ذلك شيئاً.

إنهم سوف يسأمون من هذه الحياة الرتيبة إذا مضت عليهم سنة واحدة فكيف بهم إذا استمروا فيها إلى الأبد خالدين؟.”
علي الوردي, مهزلة العقل البشري

Abul A'la Maududi
“وحينما عهد الله تعالى إلى الإنسان بهذا المنصب الخطير ، أثبت في قرارة نفسه هذه المعاني ، إني أنا ربك وربّ هذا العالم ، فلا تكن في مملكتي هذه حرّاً طليقاً تركب رأسك ، ولا تكن عبداً لغيري ، فلا أحد غيري يستحق أن تطيعه وتعبده وتخضع أمامه . وإن الحياة الدنيا التي أعطيت فيها نوعاً من الاستقلال إنما هي فترة امتحان ترجع إليّ بعد انتهائها فافحص ماعملت فيها ، وأفصل في أمر من نجح ورسب . وأصحّ منهج تختاره في هذه الدنيا : أن تتخذني إلهك الواحد وحاكمك الفرد ، وتعمل حسب ما أنزل من هدى ، و أن تعيش وأنت تشعر بأن الدنيا دار للامتحان ، وأن غرضك الحقيقي هو أن تنجح في الآخرة. وعليك أن تعلم أيضاً أن كل منهج يخالف هذا المنهج هو خطل وخطأ . وأنك إن اتبعت المنهج الأول (وأنت حر في أن تتبعه) فلن تتمتع في الدنيا فحسب بالأمن والاطمئنان ، بل سأنعم عليكحين ترجع إليّ ، بدار اسمها "الجنة" تجد فيها نعيماً مقيماً وراحة أبدية ، ولا يمسّك فيها نصب ولا لغوب. و إن سلكت متهجاً آخر غير هذا المنهج (وأنت حر في أن تسلكه) فلن تذوق في الدنيا فحسب وبال الفساد والقلق والدمار ، بل حينما تعبر هذا العالم إلى عالم الآخرة سيكون مصيرك إلى هاوية النار فيها عذاب خالد و ألم دائموغمّ أبدي”
Abul Ala Maududi, مبادئ أساسية لفهم القرآن

خالد محمد خالد
“أول سيف شهر في الإسلام كان سيف الزبير بن العوام.
تحدث الرسول وقال: "طلحة والزبير، جاراي في الجنة".
كان الرسول يباهي به ويقول:" إن لكل مبي حواريا، وحواري الزبير بن العوام".”
خالد محمد خالد, رجال حول الرسول

ابن قيم الجوزية
“فحي على جنات عدن فإنها *** منازلنا الأولى وفيها المخيم
ولكننا سبى العدو فهل ترى *** نعود إلى أوطاننا ونسلم”
ابن قيم الجوزية

“سبحان من خلقك
وخلق في عينيك الصغيرة شيئاً..لايشبهه شيء!!شيئاً كالجنة”
ديما الشمري

أحمد دعدوش
“الخوف ضروريّ للتحريض على العمل، وللامتناع عن الركون إلى الدنيا، وفي الحديث الشريف: "من خاف أدلج، ومن أدلج بلغ المنزل، ألا إن سلعة الله غالية، ألا إن سلعة الله الجنة"[ أخرجه الترمذي]، أي إذا خاف المسافر من المبيت على الطريق والتعرض لقطاع الطرق في الليل فلا بدّ أن يسرع، ومن حثّ الخطى فسيبلغ بر الأمان قبل الصباح.”
أحمد دعدوش, مستقبل الخوف

علي الوردي Ali Al-Wardi
“أشار بعض المفكرين لى أن الجنة التي وعد بها المتقون لا بد أن تكون أشقى مكان في الكون. إذ ليس فيه إلا إخوان على سرر متقابلين، يأكلون ويشربون ويتناكحون ولا يفعلون سوى ذلك شيئاً.

إنهم سوف يسأمون من هذه الحياة الرتيبة إذا مضت عليهم سنة واحدة فكيف بهم إذا استمروا فيها إلى الأبد خالدين؟.”
علي الوردي, مهزلة العقل البشري

“هل تستطيع الجزم أنّ البوصلة الأخلاقية لأرباب الخلق الرفيع ستبقى تعمل بانتظام أمام مصائب كتلك؟ وهل تعتقد حقاً أنّ من يُقتلُ أهله امام عينيه، أو يُشوى اطفاله ويُرسلون اليه، او تُغتصب اخته وزوجته وأمه، سيفكّر بجنّة ونار؟! أتعتقد أن مثل ذلك المُبتلى سيضع اعتباراً حقيقيّا لله الذي أصبح يؤمن أنه تخلى عنه في محنته؟!”
مُضر آل أحميّد, الأستاذ

ميلان كونديرا
“في القرن الرابع، كان القديس جيروم يرفض جذرياً أن يكون آدم وحواء قد تمكنا من ممارسة الحب عندما كانا في الجنة. خلافاً لذلك، كان دان سكوت إريجين وهو عالم لاهوتي شهير من القرن التاسع يسلًّم بهذه الفكرة. ولكن حسب رأيه، كان بإمكان آدم أن يجعل عضوه ينتصب بالطريقة نفسها تقريباً التي يرفع فيها ذراعه أو ساقه، إذاً ساعة يشاء وكيفما يشاء. ولا يتبادرنَّ إلى أذهاننا أن هذه الفكرة تخفي وراءها الحلم الأبدي للرجل المسكون بهاجس العجز الجنسي. إنَّ لفكرة سكوت إريجين معنى آخر. إذا كان عضو الذكر يقوى على الانتصاب بمجرد إيعاز من الدماغ، ينتج عن ذلك أن بإمكانه الاستغناء عن الإثارة. ذلك أن العضو لا ينتصب نتيجةً لاهتياج المرء بل لأنه يأمره بذلك. كان هذا اللاهوتي الكبير يعتقد أن الشيء الذي لا يتفق والجنّة ليس الجماع ولا اللذة التي تعقبه. إنما الشيء الذي لا يتفق والجنة هو الإثارة. فلنحفظ هذا جيدا ً: كانت اللذة موجودة في الجنة لا الإثارة.”
ميلان كونديرا, كائن لا تحتمل خفته

Milan Kundera
“الإنسان في الجنة لم يكن قد صار إنسانياً بعد. وبطريقة أصح، لم يكن الإنسان قد قُذف بعد إلى مدار الإنسان. أما نحن الذي قذفنا منذ زمن بعيد محلّقين في نزاع الوقت الذي يسير في خط مستقيم، فلا تزال في داخلنا بقية من خيط رفيع يشدنا إلى الجنة البعيدة المغبشة، حيث كان آدم ينحني فوق النبع من غير أن يفكر، على العكس تماماً من نرسيس، بأن هذه البقعة الصفراء الشاحبة التي تتراءى له، هي صورته. الحنين إلى الجنة إذاً هو رغبة الإنسان في ألاّ يكون إنساناً.”
Milan Kundera, The Unbearable Lightness of Being