تصوف Quotes
Quotes tagged as "تصوف"
Showing 1-30 of 75

“ذلك أن طريق الحب واحد, أيا كان المحبوب الذي يقف على أي جانبي الطريق. كل ما في الأمر أن على السالك أن لا ينهي رحلته عند المحطات التي تستهويه فيركن إليها. بل عليه ان يتجاوزها جميعا ما دام الطريق أمامه ممتداً ومفتوحاً, وعليه أن يعلم ان محبوبه أمامه .. ولسوف يشعر كلما أوغل في الطريق وتجاوز محطة إلى أخرى فأخرى, بجاذب يشده إلى المضي قدما. ولسوف تتلظى بين جوانبه نيران الحنين إلى المعين, حيث المحبوب الأول .. إلى الغاية القدسية الكامنة في نهاية شارع الحب .. وعندئذ لا بد من أن يغذّ السير, طال الطريق به أو قصر, متجاوزاً المحطات والسواقي, مشدوداً إلى النهاية .. وما النهاية التي سيلقي عندها عصا التسيار إلا الوصول إلى المحبوب الحقيقي الذي هو معين كل جمال تتعشقه العين ومصدر كل إحسان يغمر النفس .”
― شخصيات استوقفتني
― شخصيات استوقفتني

“حكى لى أحد أصدقائى أنه كان فى رحلة إلى الهند ,قبل الرحلة راح يرسم مكانآ يشبه المعبد ,كان يرسمه من الذاكرة ... شاهد هذا المكان فى ذهنه قبل أن ينقله إلى الورق , ورسم أكثر من صورة لهذا المكان الذى أحس أنه معبد , ثم فوجىء أنه رحل إلى الهند , كان يذهب إلى المرة الأولى وفى إحدى مقاطاعات الهند مر القطار على معبد كالذى رسمه تمامآ وشاهد المعبد الحقيقى أمامه هناك ... كيف رسمه قبل أن يراه ؟؟؟
تفسير هذه الظاهرة يسير : إن الصورة التى ورثها هذا الفنان كانت تنطوى على هذا المعبد , أحد أجداده القدامى زار هذا المعبد أو سكن بجواره ,ومات من نظر , ولكن أورث هذا النظر إلى أبناءه وأبناء أبنائه .
وكل إنسان منا يحمل ميراثا يعود إلى آدم ,إن كل أبناء آدم يرثون _رغم تنائى المسافات _من بعضهم البعض , وهذا تفسير قولك :أحس أننى زرت هذا المكان من قبل ’ لقد زاره أحد أسلافك القدامى أو عاش فيه وورثت أنت صورة الزيارة , ما أعظم ثراء الإنسان.”
― تأملات في عذوبة الكون
تفسير هذه الظاهرة يسير : إن الصورة التى ورثها هذا الفنان كانت تنطوى على هذا المعبد , أحد أجداده القدامى زار هذا المعبد أو سكن بجواره ,ومات من نظر , ولكن أورث هذا النظر إلى أبناءه وأبناء أبنائه .
وكل إنسان منا يحمل ميراثا يعود إلى آدم ,إن كل أبناء آدم يرثون _رغم تنائى المسافات _من بعضهم البعض , وهذا تفسير قولك :أحس أننى زرت هذا المكان من قبل ’ لقد زاره أحد أسلافك القدامى أو عاش فيه وورثت أنت صورة الزيارة , ما أعظم ثراء الإنسان.”
― تأملات في عذوبة الكون

“وقال الطّفل: ”أنا بلا وطن، غريبٌ هنا كأنّني منقطعٌ عن كل شيءِ“. وأحس أنّه أغضبَ الأستاذ بهذه العبارة الأخيرة، ولكنّ خوفه من ذلك بَرَد مع ردّ الأستاذ: ”الوطنُ أنت. ما يسكُنُكَ لا ما تسكُنُه؛ قلبُك، إيمانُك، فكرتُك عن الله، يقينُك، ضعفُكَ أمام قوّته، صبرُك أمام محِنته، ثباتُك أمام طوفان الفتنة وهو يقتلع كل شيء. عقلُك الّذي لا ينام، فؤادك الّذي لا يسهو، وأنتَ...أنتَ؛ ألا تنظر إلى نفسك، ألا تفتّش عنكَ فيك “.”
― أنا يوسف
― أنا يوسف

“وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لا يَعْلَمُونَ الْكِتابَ إِلاَّ أَمانِيَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ يَظُنُّونَ (78)
الإشارة : اعلم أن المنكرين على أهل الخصوصية ثلاث فرق : أهل الرئاسة المتكبرون ، والفقهاء المتجمدون ، والعوام المقلدون ، يصدق عليهم قوله تعالى : وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لا يَعْلَمُونَ الْكِتابَ إِلَّا أَمانِيَّ إذ لا علم عندهم يميزون به المحق من المبطل ، وإنما هم مقلدون ، فوزرهم على من حرمهم بركة الاعتقاد ، وأدخلهم فى شؤم الانتقاد ، ولقد أحسن «ابن البنا» حيث قال فى شأن أهل الإنكار :
واعلم رعاك الله من صديق أنّ الورى حادوا عن التحقيق
إذ جهلوا النفوس والقلوب وطلبوا ما لم يكن مطلوبا
واشتغلوا بعالم الأبدان فالكلّ ناء منهم ودان
وأنكروا ما جهلوا وزعموا أن ليس بعد الجسم شىء يعلم
وكفّروا وزندقوا وبدّعوا إذا دعاهم اللّبيب الأورع
كلّ يرى أن ليس فوق فهمه فهم ولا علم وراء علمه
محتجبا عن رؤية المراتب علّ يسمى عالما وطالب
هيهات هذا كلّه تقصير يأنفه الحاذق والنّحرير”
―
الإشارة : اعلم أن المنكرين على أهل الخصوصية ثلاث فرق : أهل الرئاسة المتكبرون ، والفقهاء المتجمدون ، والعوام المقلدون ، يصدق عليهم قوله تعالى : وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لا يَعْلَمُونَ الْكِتابَ إِلَّا أَمانِيَّ إذ لا علم عندهم يميزون به المحق من المبطل ، وإنما هم مقلدون ، فوزرهم على من حرمهم بركة الاعتقاد ، وأدخلهم فى شؤم الانتقاد ، ولقد أحسن «ابن البنا» حيث قال فى شأن أهل الإنكار :
واعلم رعاك الله من صديق أنّ الورى حادوا عن التحقيق
إذ جهلوا النفوس والقلوب وطلبوا ما لم يكن مطلوبا
واشتغلوا بعالم الأبدان فالكلّ ناء منهم ودان
وأنكروا ما جهلوا وزعموا أن ليس بعد الجسم شىء يعلم
وكفّروا وزندقوا وبدّعوا إذا دعاهم اللّبيب الأورع
كلّ يرى أن ليس فوق فهمه فهم ولا علم وراء علمه
محتجبا عن رؤية المراتب علّ يسمى عالما وطالب
هيهات هذا كلّه تقصير يأنفه الحاذق والنّحرير”
―

“التصوف:علم يعرف به كيفية السلوك إلى حضرة ملك الملوك أو غيبة الخلق في شهود الحق أو مع الرجوع إلى الأثر. في أوله علم ووسطه عمل وآخره موهبة.
واشتقاقه إما من الصفاء لأن مداره على التصفية أو من الصفة. لأنها تصاف بالكملات أو من صفة المسجد النبوي لأنهم مشبهون بأهل الصفة في التوجه والانقطاع أو من الصوف لأن جل لباسهم الصوف تقللا من الدنيا وزهدا فيها”
―
واشتقاقه إما من الصفاء لأن مداره على التصفية أو من الصفة. لأنها تصاف بالكملات أو من صفة المسجد النبوي لأنهم مشبهون بأهل الصفة في التوجه والانقطاع أو من الصوف لأن جل لباسهم الصوف تقللا من الدنيا وزهدا فيها”
―

“على المرء أن يصمت وقلبه يمزقه الحزن كن كالبحر، و خبأ جواهرك في نفسك”
― التصوف وفريد الدين العطار
― التصوف وفريد الدين العطار

“الاختلاف في الحقيقة الواحدة، إن كثر، دلّ على بعد إدراك جملتها، ثمّ هو إن رجع لأصل واحد، يتضمن جملة ما قيل فيها كانت العبارة عنه بحسب ما فهم منه، وجملة الأقوال واقعة على تفاصيله. واعتبار كلّ واحد له على حسب مثاله منه علماً، أو عملاً، أو حالاً، أو ذوقاً، أو غير ذلك.
والاختلاف في التصوف من ذلك، فمن ثمّ ألحق الحافظ أبو نعيم رحمه الله بغالب أهل حليته عند تحليته كلّ شخص، قولاً من أقوالهم يناسب حاله قائلاً: وقيل إنّ التصوف كذا.
فأشعر أن من له نصيب من صدق التوجه، له نصيب من التصوف، وأن تصوف كلّ أحد صدق توجهه، فافهم.”
― قواعد التصوف و شواهد التعرف
والاختلاف في التصوف من ذلك، فمن ثمّ ألحق الحافظ أبو نعيم رحمه الله بغالب أهل حليته عند تحليته كلّ شخص، قولاً من أقوالهم يناسب حاله قائلاً: وقيل إنّ التصوف كذا.
فأشعر أن من له نصيب من صدق التوجه، له نصيب من التصوف، وأن تصوف كلّ أحد صدق توجهه، فافهم.”
― قواعد التصوف و شواهد التعرف

“أقلبي كم تجيش وكم تقول
وحان لقولك الصمت الطويل
فكم جمعت، والدنيا ضرار
مصائب صبها الفلك المدار
فسطرها على القرطاس طُرا
وفي الماء اطرحها واستقرا”
― التصوف وفريد الدين العطار
وحان لقولك الصمت الطويل
فكم جمعت، والدنيا ضرار
مصائب صبها الفلك المدار
فسطرها على القرطاس طُرا
وفي الماء اطرحها واستقرا”
― التصوف وفريد الدين العطار
“أيا من يرى الأسباب أعلى وجوده ويفرح بالتيه الدنيّ وبالأنس
فلو كنت من أهل الوجود حقيقة لغبت عن الأكوان والعرش والكرسي
وكنت بلا حال مع الله واقفاً خليّاً عن التذكار للجن والأنس”
― حدائق الحقائق
فلو كنت من أهل الوجود حقيقة لغبت عن الأكوان والعرش والكرسي
وكنت بلا حال مع الله واقفاً خليّاً عن التذكار للجن والأنس”
― حدائق الحقائق

“قد تتدافع الحقوق والحقائق كالأخذ برضا الأبوين في طلب الأسباب مع فتور النفس عنها ومطالبة الشرع بطلب العلم الظاهر مع تشويش الذهن به مشاركةً أو وجودًا أو تذكرًا. فيلزم التمسك بالأصل مع القيام بالحق إن وسعته القوة، وإلا دخل في كلٍ بقَدْرِه مع مراعاة الأصل . فيطلب مُجمِلًا في الطلب كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقال الحسن -رحمه الله-: "اطلبوا العلم طلبًا لا يضر بالعبادة، واطلبوا هذه العبادة طلبًا لا يضر بالعلم"، والوجه الذي يدفع الضرر بكل منهما يدور على ثلاثة أوجه:
أحدها: حصر زمن كلٍ دون تَقَلٌّبٍ ولا تفلتٍ ولا تأويلٍ ولا رجوعٍ للغير.
الثاني: حصر النوع المأخوذ فيه دون تَشَعًٌبٍ ولا تشتيتٍ ولا اضطرابٍ، فلا يبتدئ شيئًا قبل تمام غيره، ولا يَدَعُ شيئًا قبل فراغ فهمه.
الثالث: حصر الوجه المأخوذ به.. وهو على ثلاثة أنحاء:
- أحدها: القراءة على المشايخ وهم كل من جاوز رتبته في أي فنٍ كان على قدره.
- الثاني: الإقراء للمبتدئين وذلك: كلًُ من قَصُرَ عن رتبته وإن كان ما كان.
- الثالث: المذاكرة مع أقرانه، وإن كانوا فوقه فهمًا، أو دونه، أو مثله.
لكنه يحتاج في الكل إلى ثلاثةٍ لا بُدَّ له منها:
أولها: الدخول على وجهٍ يَلْتَزِمُه لنفسه في الإفادة والاستفادة، لا يتعداه.. وإلا تشعبت عليه الأمور ولم يحصل على طائل بعد مدة.
الثاني: أن يُسَلِّمَ ما ليس من غرضه مما يأتي به شيخه، ولا يشغل باله به لا ردًا، ولا قبولًا، ولا تفريعًا، ولا تأصيلًا.
الثالث: أن يعتدل في أحواله، وأن يعطي كل رتبة حقها دون تخليط، فإن مفاتيح العلم في ترتيبه.. فكل علمٍ لم يُسبق له فيه شيءٌ= فلا يشغل باله بغير تَصَوُّر مسائله وإلا لم ينتفع به، وكل علمٍ سبق له تَصَوُّره نظر في جميع شتاته بالتنظير، والتوجيه، ونحوه، وكل علمٍ أدرك كليات أبوابه نظر في تعليله ودليله. وهذا يجرى في جميع الأبواب وكل الفنون، لكن الالتفات إلى التحقيق في المبادئ مانعٌ من بلوغ طور المناهي، إذ كل بابٍ له من القول ما لا مُنتهى له.
وقد سُئلَ مالكٌ -رحمه الله- عن طلبِ العلم فقال: "حسنٌ.. ولكن اعرف ما يلزمك من صباحك إلى مسائك فلا تؤثر عليه شيئًا" انتهى
وهو القول الفصل قي هذا الباب وإليه المرجع والمآب.
فأما قوله"ليس بأولى مما قمت عنه" فقضيةٌ خاصةٌ عيَّنَتَهْا الحالة، والعلم وظيفة، والآخرة لا بد من عمارتها”
― إعانة المتوجه المسكين إلى طريق الفتح والتمكين
أحدها: حصر زمن كلٍ دون تَقَلٌّبٍ ولا تفلتٍ ولا تأويلٍ ولا رجوعٍ للغير.
الثاني: حصر النوع المأخوذ فيه دون تَشَعًٌبٍ ولا تشتيتٍ ولا اضطرابٍ، فلا يبتدئ شيئًا قبل تمام غيره، ولا يَدَعُ شيئًا قبل فراغ فهمه.
الثالث: حصر الوجه المأخوذ به.. وهو على ثلاثة أنحاء:
- أحدها: القراءة على المشايخ وهم كل من جاوز رتبته في أي فنٍ كان على قدره.
- الثاني: الإقراء للمبتدئين وذلك: كلًُ من قَصُرَ عن رتبته وإن كان ما كان.
- الثالث: المذاكرة مع أقرانه، وإن كانوا فوقه فهمًا، أو دونه، أو مثله.
لكنه يحتاج في الكل إلى ثلاثةٍ لا بُدَّ له منها:
أولها: الدخول على وجهٍ يَلْتَزِمُه لنفسه في الإفادة والاستفادة، لا يتعداه.. وإلا تشعبت عليه الأمور ولم يحصل على طائل بعد مدة.
الثاني: أن يُسَلِّمَ ما ليس من غرضه مما يأتي به شيخه، ولا يشغل باله به لا ردًا، ولا قبولًا، ولا تفريعًا، ولا تأصيلًا.
الثالث: أن يعتدل في أحواله، وأن يعطي كل رتبة حقها دون تخليط، فإن مفاتيح العلم في ترتيبه.. فكل علمٍ لم يُسبق له فيه شيءٌ= فلا يشغل باله بغير تَصَوُّر مسائله وإلا لم ينتفع به، وكل علمٍ سبق له تَصَوُّره نظر في جميع شتاته بالتنظير، والتوجيه، ونحوه، وكل علمٍ أدرك كليات أبوابه نظر في تعليله ودليله. وهذا يجرى في جميع الأبواب وكل الفنون، لكن الالتفات إلى التحقيق في المبادئ مانعٌ من بلوغ طور المناهي، إذ كل بابٍ له من القول ما لا مُنتهى له.
وقد سُئلَ مالكٌ -رحمه الله- عن طلبِ العلم فقال: "حسنٌ.. ولكن اعرف ما يلزمك من صباحك إلى مسائك فلا تؤثر عليه شيئًا" انتهى
وهو القول الفصل قي هذا الباب وإليه المرجع والمآب.
فأما قوله"ليس بأولى مما قمت عنه" فقضيةٌ خاصةٌ عيَّنَتَهْا الحالة، والعلم وظيفة، والآخرة لا بد من عمارتها”
― إعانة المتوجه المسكين إلى طريق الفتح والتمكين
“قال القشيري: لما وطّن آدم نفسه على الخلود في الجنة غار الله عليه وأخرجه منها
وإبراهيم لما أحب إسماعيل أمره الله أن يذبحه”
― حدائق الحقائق
وإبراهيم لما أحب إسماعيل أمره الله أن يذبحه”
― حدائق الحقائق
“يامن هو فوق الخيال والقياس والوهم وفوق ماقالوا وسمعنا وقرانت انتهى المجلس وبلغ العمرمنتهاه ولانزال كما كنا فى اول وصفك”
―
―

“كيف امضى قدما وكان مائة واد تلوح فى كل نفس ؟
لا علامة فى هذه الطريق وانما علامته الواحدة ان لا علامة فيه”
― التصوف وفريد الدين العطار
لا علامة فى هذه الطريق وانما علامته الواحدة ان لا علامة فيه”
― التصوف وفريد الدين العطار

“وإن خَرَّ للأحجارِ، في البُدّ، عــاكِفٌ * فــلا وجــــهُ للإنكــــارِ بالعصبيَّـــــــة ِ
وقدْ بــــلغَ الإنـذارَ عــــنــِّيَ منْ بغى * وقامَتْ بيَ الأعــــذارُ في كلّ فِرقَـــــة ِ
وما زاغتِ الأبصـارُ منْ كلِّ مــــــلَّة * وما راغـــتِ الأفــكــارَ فــي كـلِّ نحلة ِ
وإنْ عبدَ النَّــارَ المجوسُ وما انطفتْ * كما جاءَ في الأخبـارِ في ألفِ حجــــة ِ
فما قصــدوا غيري وإنْ كانَ قصدهمْ * سِـــوايَ ، وإن لم يُظهــروا عَقـــدَ نِيّة”
―
وقدْ بــــلغَ الإنـذارَ عــــنــِّيَ منْ بغى * وقامَتْ بيَ الأعــــذارُ في كلّ فِرقَـــــة ِ
وما زاغتِ الأبصـارُ منْ كلِّ مــــــلَّة * وما راغـــتِ الأفــكــارَ فــي كـلِّ نحلة ِ
وإنْ عبدَ النَّــارَ المجوسُ وما انطفتْ * كما جاءَ في الأخبـارِ في ألفِ حجــــة ِ
فما قصــدوا غيري وإنْ كانَ قصدهمْ * سِـــوايَ ، وإن لم يُظهــروا عَقـــدَ نِيّة”
―
All Quotes
|
My Quotes
|
Add A Quote
Browse By Tag
- Love Quotes 100.5k
- Life Quotes 79k
- Inspirational Quotes 75.5k
- Humor Quotes 44k
- Philosophy Quotes 30.5k
- Inspirational Quotes Quotes 28.5k
- God Quotes 27k
- Truth Quotes 24.5k
- Wisdom Quotes 24.5k
- Romance Quotes 24k
- Poetry Quotes 23k
- Life Lessons Quotes 22k
- Quotes Quotes 20.5k
- Death Quotes 20.5k
- Happiness Quotes 19k
- Hope Quotes 18.5k
- Faith Quotes 18.5k
- Inspiration Quotes 17k
- Spirituality Quotes 15.5k
- Relationships Quotes 15.5k
- Religion Quotes 15.5k
- Motivational Quotes 15k
- Life Quotes Quotes 15k
- Love Quotes Quotes 15k
- Writing Quotes 15k
- Success Quotes 14k
- Motivation Quotes 13k
- Travel Quotes 13k
- Time Quotes 13k
- Science Quotes 12k