خيالات Quotes

Quotes tagged as "خيالات" Showing 1-30 of 72
M.A. Dawud
“فقد عادت له كل آماله مرة أخري، والتقط أنفاسه، وأحسّ براحة تغمره، وأصبح الآن يعرف جيداً أي طريق سيسلك!”
Mahmud Dawud, حاصد الأرواح

M.A. Dawud
“أنا الآن بداخلي.. أري شريط حياتي كله يمر أمام عيني، مشاهد كثيرة من حياتي تمر في مخيلتي بسرعة…
تمر أمامي بعض الذكريات الجميلة من حياتي، وبعض المواقف الصعبة والحزينة”
Mahmud Dawud, حاصد الأرواح

محمد فوزي عبد الرحيم
“هى أكثر خيالات الرجال تطرفًا.. وأفتك ما قتل النساء غيظًا”
محمد فوزي عبد الرحيم

M.A. Dawud
“كان هو مُشتت الفكر حائر، ينظر إليها محاولاً قراءة أي شئ، في وجهها، في عينيها، يريد أنْ يعرف كيف ستتصرف..”
Mahmud Dawud, حاصد الأرواح

M.A. Dawud
“فإلي متي سيظل أسير الوهم، يعيش علي أمل نظرات صامتة؟”
Mahmud Dawud, حاصد الأرواح

M.A. Dawud
“إنّها لُغة العيون قد عادت مجدداً، لكن هذه المرة بشكل مختلف، إنها نظرات لا تحمل كبرياء”
Mahmud Dawud, حاصد الأرواح

M.A. Dawud
“ياله من منظر رائع! يحتاج لجلب كرسي، وفنجان قهوة، والجلوس عند هذه الحافة، والإستمتاع بالمنظر…”
Mahmud Dawud, حاصد الأرواح

M.A. Dawud
“تجْلس الآن في هدوء، علي كرسي مُريح عند تلك الحافة، تتأمَّل القمر في هدوء وسلام، تستنشق بعض الهواء العليل، والابتسامة مرسومة علي وجهك، ترشف بعض القهوة اللذيذة من الفنجان المتعلق بيدك!”
Mahmud Dawud, حاصد الأرواح

M.A. Dawud
“تبدأ حماقتك الآن، عند لحظة الإدراك، عندما تنفض عنك الغطاء وتقوم وتذهب إلي الحمّام”
Mahmud Dawud, حاصد الأرواح

M.A. Dawud
“ولا تدري أنّك، لست سوي، مجرد عبد مطيع لدوافعك، التي تعطي الأوامر لعقلك الباطن ولجسدك!”
Mahmud Dawud, حاصد الأرواح

M.A. Dawud
“كنت دائماً اتساءل ، كيف استيقظ من النوم دون سبب واضح؟”
Mahmud Dawud, حاصد الأرواح

M.A. Dawud
“ويبدو أنَّ الخيال قد درس المنطق جيداً، ليجعل ذلك السيناريو منطقياً إلي حد التصديق، والتفاعل والتعايش معه، والانصياغ لأوامره التي يمليها عليك…”
Mahmud Dawud, حاصد الأرواح

M.A. Dawud
“الأحلام، واقع لا نعيشه، لكنه يؤثِّر علينا، ويترتب عليه أشْيَاء أخري في الواقع الذي نعيشه حقاً!”
Mahmud Dawud, حاصد الأرواح

M.A. Dawud
“لحظة الشعور بالجاذبية، هي نفسها لحظة الإدراك، والخروج من الحلم، وإدراك كل شئ، إدراك أنَّك ممدداً علي سريرك، علي قيد الحياه وأنَّه لم ولن يصيبك مكروه!”
Mahmud Dawud, حاصد الأرواح

M.A. Dawud
“بتفْضل نايم بتاع عشر دقايق علي السرير، مفتَّح عينك، وباصص في السقف، وسَرْحَان، بترسم واقع بخيالك، واقع، بتتمني تعيشه في يومك، وهتحاول تعيشه، وتبعد عن أي واقع تاني، دخيل، يحاول يفرض نفسه عليك، ويعكّر مزاجك ويبوظلك يومك، وحياتك .”
Mahmud Dawud, حاصد الأرواح

M.A. Dawud
“بتفكّر في زحمة المواصلات، والأصوات المزعجة، اللي اتعوِّدت عليها كل يوم؛ أصوات العربيات والكلكسات المزعجة…”
Mahmud Dawud, حاصد الأرواح

M.A. Dawud
“هبتكر واقع خاص بيا لوحدي وهعيش فيه..”
Mahmud Dawud, حاصد الأرواح

M.A. Dawud
“أصوات الإذاعات المدرسية المملة، صوت النشيد الوطني في المدارس! موجات صوتية صاخبة حمقاء تنبعث من المركبات الفضائية التوكتوكية!”
Mahmud Dawud, حاصد الأرواح

M.A. Dawud
“ناس رايحة..وناس جاية، ناس ساكتة..وناس بتتكلم، ناس محمّلة..وناس فاضية، ناس الشر راكب علي وشوشهم وباظظ من عنيهم، وناس ساذجة وطيبة، وده كان واضح من الحيرة علي وشوشهم!
ناس واضح أوي أنّهم لصوص، وجايين يسرقوا الناس الغلابة!”
Mahmud Dawud, حاصد الأرواح

M.A. Dawud
“بفتخر بصمتي العبْقري، وبيدور حوار داخلي بيني وبين نفسي..“الناس دي تافهة ليه كده؟! فيها إيه لو وقفوا ساكتين، ورحموني، ورحموا البشرية كلها من الصداع النصفي”
Mahmud Dawud, حاصد الأرواح

M.A. Dawud
“فكَّرت اقوم ارغي مع أي حد، بدافع إنِّي أثْبت لنفسي، إنِّي مش إنطوائي، ومش عاجز عن خوض أي حوار تافه، من الحوارات الكتيراللي بيتكلموا فيها، وإنِّي مش مختلف عنهم في حاجة!”
Mahmud Dawud, حاصد الأرواح

M.A. Dawud
“انطلق القطار بسرعة، فَقَدْت معها الأمل في اللحاق به!
راقبته يبتعد، وأنا غارق في الدهشة، محاولاً تصديق ماحدث للتو، حتي تواري عن أنْظاري، ومظهره يوحي بأنه ذاهب بلا عوده، وأخْشي أنّ هذه هي الحقيقة!”
Mahmud Dawud, حاصد الأرواح

M.A. Dawud
“في تلك اللحظة، التي تسْبق ضَغْطي علي الزناد ومفارقتي للحياة، أرغب في جولة سريعة بداخل عقلي؛ لأري ما يدور فيه…!”
Mahmud Dawud, حاصد الأرواح

M.A. Dawud
“هذا هو الواقع، لكل شئ سبب، ولكل سلوك دافع..!”
Mahmud Dawud, حاصد الأرواح

M.A. Dawud
“إنَّ الرغبة في البقاء علي قيد الحياة، هي أقوي الدوافع علي الإطلاق، وهي كفيلة بإنتاج دوافع ليس لها عدد، ولا نستطيع، حتي، تخيلها…!”
Mahmud Dawud, حاصد الأرواح

M.A. Dawud
“اذا كان كل ما نفْعله بدافع البقاء علي قيد الحياة، فلماذا يلجأ بعض الناس إلي الانتحار؟!”
Mahmud Dawud, حاصد الأرواح

M.A. Dawud
“اُغمض عيني بشدة.. وكأنني أخاف من رؤية الموت وهو يلتهمني…”
Mahmud Dawud, حاصد الأرواح

M.A. Dawud
“سيناريوهات الانتحار كثيرة جداً لكن هناك دافع رئيسي واحد فقط، هو المتسبب في تمثيل أحد هذه السيناريوهات، التي تنتهي بمفارقة الحياة”
Mahmud Dawud, حاصد الأرواح

M.A. Dawud
“أعتقد أنّ التفكير في الانتحار لن يختلف بإختلاف الديانات أوالعقائد، لأننا نتكلم عن نتيجة واحدة، وهي الانتحار، فبغض النظرعن المنتحر، أكان يعتقد في ديانة معينة أو ملحداً، فإن النتيجة واحدة، أنَّه يريد الانتحار، فالدافع سيكون مشترك في كلتا الحالتين”
Mahmud Dawud, حاصد الأرواح

السعيد عبدالغني
“المكان غريب جدا ، لا أعرف هل أحلم ام لا ولكنه مكان يمشي فيه اناس صامتون عرايا وعليهم غبار كثيف .لا احد ينظر الى احد ولا احد يبدو عليه الاهتمام بأي شىء ولا أعرف ما دلالة هذا المكان .
المكان اكتشفته بعد تامل طويل وهذه الأمكنة اكتشفها في رأسي دوما ، اكتشف أزمنة وامكنة غريبة بعد التأمل ومضامين لخلق غرائبي بشع احيانا ولكن جماليته جوهرية .
نظرت إلى نفسي وجدتني مختلف الخصائص عنهم منفردا متفردا ولكنهم لا ينتبهون لشىء ولا لأحد، احاول ان اتكلم فلا يخرج صوتي ولكني اسمع صدى ما اريد ان أقول في المكان كله كاننا في كرة زجاج .علي ان اسير لكى أعرف لما يحدث صدى الصوت بهذا الشكل الكبير. كل ما أنوي فعله بدون ان احرك جسدي ، بدون ان أمره. هل تحققت ارادتي السابقة عندما كنت ، عندما كنت ماذا ؟ انسانا. هل تحققت الشاعرية الارادية؟ ان أطير ان اتغلب على الفيزياء ولكن من عدل كيميائي وكيمياء الكون ؟
انه رب الانسلاخ الذى اسميه شعرائيل هو الذى يحول الكائنات إلى كائنات أخرى ويضعهم في اكوان أخرى .هو يتلون كالحرباء ، إلى إنسان ، حيوان ، رياح ، جماد ، ضوء ، .. انا في ارض معالجة الكائنات الى مشاريع تجريبية .”
السعيد عبدالغني

« previous 1 3