,

دوستويفسكي Quotes

Quotes tagged as "دوستويفسكي" Showing 1-20 of 20
Fyodor Dostoevsky
“إن كل إنسان يا سيدي بحاجةٍ إلى ملجأ يشعر فيه فيه بالحنان والشفقة.”
Fyodor Dostoevsky, Crime and Punishment

Fyodor Dostoevsky
“أحياناً يحدث أن نلتقي بأشخاص نجهلم تمام الجهل, ومع ذلك نشعر باهتمام بهم وبدافع يقربنا منهم قبل أن نبادلهم كلمةً واحدة”
Fyodor Dostoevsky, Crime and Punishment

Fyodor Dostoevsky
“إنني أثرثر كثيراً . . ولأنني أكثر الكلام لا أعمل شيئاً . . أو على الأصح إنني أثرثر لافتقاري إلى العمل”
Fyodor Dostoevsky, Crime and Punishment

Fyodor Dostoevsky
“إنَّ المرء لتبرأُ نفسهُ وتشفى حينَ يعيشُ مع الأطفال!”
Fyodor Dostoyevsky, الأبله: الجزء الأول

Fyodor Dostoevsky
“إنَّ أكبرَ إهانةٍ يمكنُ أن تُلحقها بإنسانٍ في عصرنا ومِنْ جنسنا هي أنْ تنعتهُ بأنهُ محرومٌ مِنَ الأصالةِ والإرادةِ والمواهبِ الخاصة، وأن تقولَ عنهُ: إنّهُ رجلٌ عادي.”
Fyodor Dostoyevsky, الأبله: الجزء الأول

Fyodor Dostoevsky
“يُخيَّلُ إليَّ أنَّ الإنسان، حينَ يداهمهُ هلاكٌ لا سبيلَ إلى تحاشيه، كانهيارِ منزلٍ فوقه مثلاً، إنما يشعرُ عندئذٍ برغبةٍ لا تقاومُ في أن يقعدَ مغمضًا عينيه، وليحدث ما يحدث!”
Fyodor Dostoyevsky, الأبله: الجزء الأول

Fyodor Dostoevsky
“ذكرياتها القديمة هي كل ما بقي لها الآن, أما ما تبقى فقد تبدد كالسحاب”
Fyodor Dostoevsky, Crime and Punishment

Fyodor Dostoevsky
“إنَّ جوهرَ العاطفة الدينية مستقلٌ عنْ جميعِ البراهين، وجميعِ الأفعالِ السيّئة وجميعِ الجرائمِ وجميعِ مذاهبِ الإلحاد. إنَّ في هذهِ العاطفة شيئًا لا يمكنُ أنْ تنالهُ أدلّةُ الملحدين في يومٍ مِنَ الأيام. وسيظلُّ الأمرُ على هذا النحوِ أبدَ الدّّهْر.”
Fyodor Dostoyevsky, الأبله: الجزء الأول

Fyodor Dostoevsky
“نحن هنا, يا صديقي, لا نُسأل رأينا, وإنما تُرتب الأمور دون استشارتنا !”
Fyodor Dostoyevsky, الأبله: الجزء الأول

Fyodor Dostoevsky
“مِنْ حُسنِ الحظ، على الأقل، أنَّ الإنسانَ لا يتألمُ مدةً طويلةً حينَ يُقْطَعُ رأسه.
هذهِ الملاحظة التي ذكرتها أنتَ الآن تَخطرُ ببالِ كلَّ إنسان. ولتحقيقِ هذهِ الغاية إنما اخترعوا تلكَ الآلة، أعني المِقْصَلة. أما أنا فقد خطرتْ في ببالي في ذلكَ اليوم فكرةٌ أخرى إذْ تساءلتُ: "تُرى ألا يمكن أن يكونَ هذا أسوأ؟".... فكِّرْ في الأمر: لننظرْ في التعذيبِ مثلاً. إنَّ الآلامَ والجروحَ والوجعَ الجسمي، إنَّ هذا كلَّهُ يشغلُ النفسَ عنْ عذابها وينسيها ما قد تُكابدهُ منْ هول، فلا يتألمُ المرءُ عندئذٍ إلا مِنَ الجروحِ إلى أنْ يموتَ منها. والألمُ الرئيسي، والألمُ الذي هوَ أشدُ الآلامِ قوةً قد لا يكونُ ألمَ الجروح، بل الألمُ الذي ينشأُ عنْ يقينِ المرءِ منْ أنهُ بعدَ ساعةٍ ثمَ بعدَ عشرِ دقائقَ ثمَ بعدَ نصفِ دقيقة، ثمَ الآنَ فورًا، ستتركُ روحهُ جسدها، وأنهُ لنْ يكونَ بعدَ تلكَ اللحظةِ إنسانًا، وأنَّ هذا أكيد، أنّهُ أكيدٌ خاصَة. فحينَ يَضعُ المرءُ رأسهُ تحتَ المِقصَلةِ البَتَّارَة، وحينَ يسمعُ انزلاقها فوقه، في ربعِ الثانيةِ ذاك، إنَما يشعرُ المرءُ بالخوفِ الأكبر. هل تعلمُ أنَّ هذا الذي أقولهُ ليسَ مستمدًا مِنَ الخيالِ فحسب؟ لقد ذكرهُ كثيرون. وإني لأبلغُ من قوةِ الاقتناعِ بهِ أنّني سأقولُ ُلكَ رأيي في هذا الأمرِ صريحًا كلَّ الصراحة. أنا أرى أنَّ قتلَ إنسانٍ بسببِ ارتكابهِ جريمةََ قتلٍ هو قصاصٌ لا تناسبَ بينهُ وبينَ الجريمةِ نفسها. إنَّ قتلَ قاتلٍ أفظعُ كثيرًا منْ جريمةِ القتلِ التي ارتكبها ذلكَ القاتل. إنَّ الإنسانَ الذي يقتلهُ القتلة، إذْ يذبحونهُ ليلاً في غابةٍ أو غيرها، يظلُّ إلى آخرِ لحظةٍ يأملُ أنْ ينجو. يروى عنْ مقتلوينَ أنهم ظلّوا، بعدَ حزِّ رقابهم، يأملونَ ويحاولونَ الفرارَ ويتضرعونَ سائلينَ الشَّفقةََ عليهم والرأفةََ بهم. أما في الإعدام فأن الأملَ الأخير، الأملَ الذي يجعلُ احتمالَ الموتِ أسهل َعشرَ مراتٍ يُنتزعُ منكَ "حتمًا". إنَّ صدورَ الحُكمِ واستحالةُ الإفلاتِ منهُ هما اللذانِ يجعلانِ العذابَ رهيبًا فظيعًا. صَدقني: ليسَ في الدنيا عذابٌ أشدُ هولاً من هذا العذاب. لو أخذتَ جنديًا فوضعتهُ في قلبِ المعركة أمامَ فوهةِ المدفع، ثم أطلقتَ عليهِ النار، لظلَّ يحتفظُ بالأملِ إلى آخرِ لحظة. أما إذا قرأتَ لهذا الجندي نفسهُ قرارًا يحكمُ عليهِ بموتٍ "مؤكد"، فإنَ هذا الجنديّ سيفقدُ عندئذٍ عقله، أو سيجهشُ باكيًا. مَنْ ذا الذي قررَ أنَ الطبيعة الإنسانية تستطيعُ أنْ تحتملَ تعذيبًا كهذا التعذيبِ دونَ أنْ تهوي إلى الجنون؟ فيمَ إيقاعُ أذىً يبلغُ هذا المبلغ مِنَ السوء والعقم؟ ربما كان يوجدُ في هذا العالمِ إنسانٌ حُكمَ عليهِ بالموت، وشُرِغَ في تعذيبهِ ذلك التعذيب، ثم قيلَ لهُ أخيرًا: "امضِ فقد صَدْرَ عفوٍ عنك". إنَّ في وسعِ هذا الإنسان أنْ يحكي لكم وأنْ يَقُصَ عليكم.”
Fyodor Dostoyevsky, الأبله: الجزء الأول

Fyodor Dostoevsky
“لماذا تخلقُ الطبيعةُ أفضلَ الناسِ لتسخرَ منهم بعدَ ذلك؟ هذا ما تعمدُ إليهِ الطبيعة: حينَ أظهرتِ البشرَ على الإنسانِ الوحيد الذي عُدَّ الإنسانَ الكاملَ في هذا العالَم، عهِدتْ إليهِ برسالةِ أنْ ينطقَ بأقوالٍ كانتْ سببًا في سفحِ دماءٍ بلغتْ مِنَ الغزارةِ أنها لو سُفحتْ مرّةً واحدةً لخنقتِ الإنسانية! إنها لسعادةٌ أنْ أموت! ذلكَ أنّني إذا لم أمتْ فقد يُطلقُ لساني كذبةً رهيبةً بدافعٍ مِنَ الطبيعة!... أنا لم أُفسدْ أحدًا.. لقد أردتُ أنْ أحيا لسعادةِ الناسِ جميعًا... أردتُ أنْ أحيا لاكتشافِ الحقيقةِ ونشرها... فماذا كانتِ النتيجة؟ لا شيء! كانتِ النتيجةُ أنكم تحتقرونني. هذا دليلٌ على أنّني غبيٌّ أحمق، على أنّني امرؤٌ لاخيرَ فيهِ ولا فائدةَ منه، وعلى أنّني قد آنَ لي أنْ أزول! وحينَ أزول، فلن أُخلفَ ورائي أيّة ذكرى: لن أتركَ أيَّ صدى، لن أتركَ أيََ أثر، لن أتركَ أيَّ عمل! لم أنشرْ أيَّ رأي، لم أُذِعْ أيّة قناعة! لا تضحكوا من غبيٍّ أحمق! انسَوه! انسَوا كلَّ شيء! أرجوكم أنْ تنسَوا! لاتكونوا قساةً!”
Fyodor Dostoyevsky, الأبله: الجزء الأول

Fyodor Dostoevsky
“راح يتقدم في طريقه دون أن يبصر شيئاً مما حوله”
Fyodor Dostoevsky, Crime and Punishment

فيودور دوستويفسكي
“يَسْعى الانْسان دائِماً إِلى الانتِقام، لأنَّه يرى أن ذلِك من باب العَدل و الإِنْصاف.”
دوستويفسكي

Fyodor Dostoevsky
“ولكن أنواع العقوبات قليلة، في حين أن أنواع الجرائم تعد بالألوف، فهناك من أنواع الجرائم بقدر ما هنالك من أنواع الطباع”
Fyodor Dostoyevsky, The House of the Dead

Fyodor Dostoevsky
“حتى حين يحبون, فكأنهم يكرهون”
Fyodor Dostoyevsky, الجريمة والعقاب ، #1

“إنني أدخل هذا المكان منقبض الصدر ملتاع النفس مفعمًا شكًا وحذرًا، ومن يدري؟ لعلّي سأفارقه موجَعَ القلب أسِفًا عليه وحنينًا إليه … هذا ما كنت أحدّث نفسي به، تدفعُني إليه تلك اللذة الخبيثة التي تحضُّ المرءَ على أن ينكأَ جرحه، كأنه يستطيبُ الآلام ويستعذبُ العذاب. إن المرء ليجدُ لذّةً حادةً في بعض الأحيان حين يشعرُ بضخامةِ الشقاءِ الذي يعانيه، وفداحةِ النازلةِ
التي ألمت به
؛ فحين كنت أتصوّرُ أنني قد أُبارِحُ هذا المكان حين أُبارِحُه آسفًا حزينًا على فراقه كان ذلك نفسُه يُرعبُني ويملؤني خوفًا. وأوجست من تلك اللحظة أن «الإنسان حيوان يتعوّد» … وأن هذا التعريف يَصدُقُ على الإنسان بدرجةٍ لا يصدِّقُها العقل”
دوستويفسكي فيودور, ‫رسائل من تحت الأرض ‬

Fyodor Dostoevsky
“هل تعلمين إلي أي حد وصلت؟ هل تعرفين أنني اضطررت إلى الاحتفال بعيد ميلاد مشاعري، بعيد ميلاد من كان من قبل عزيزا عندي -لأن عيد الميلاد الذي احتفل به هو عيد ميلاد أحلامي الغبية والعبثية- والاحتفال بذلك لأن هذه الأحلام الغبية نفسها لم توجد أبدا، لأنه لا يوجد شيء يمكن أن يساعدها على البقاء على قيد الحياة: حتى الأحلام يجب عليها أن تقاوم للبقاء على قيد الحياة..”
Fyodor Dostoevsky

فيودور دوستويفسكي
“أصبحت لا أفكر فيه. تركت المنزل منذ ثلاثة أشهر. نسيته. نسيت كل شيء. أصبحت لا أريد أن أتذكره. وما عساني أفعل معه؟ لقد أنهيت صلتي به، أنهيت صلتي بجميع الناس. لا أريد أن أرى منزلي بعد الآن يوماً، لا منزلي ولا رزقي، لا أريد أن أرى شيئاً البتة”
دوستويفسكي

“ان كل اظهار ارادي لشخصية السجناء يكاد يعد جريمة , كيفما كان هذا الاظهار مهما او غير مهم , فذلك عندهم سواء”
دوستويفسكي, ذكريات من منزل الأموات

Fyodor Dostoevsky
“الإنسان هو الكائن الذي يتعود على كل شيء, وأظن أن هذا أحسن تعريف للإنسان”
Fyodor Dostoevsky, The House of the Dead