,

صام Quotes

Quotes tagged as "صام" Showing 1-19 of 19
نجلاء حسن
“أتعلم لو كنت بقربي الآن ؟
لكنت ضممتك إلي بكل ما أوتيت من عشق وشوق إليك ..
ووضعت رأسي على قلبك الذي لطالما أدمنت هواه حد الثمالة !
وسألتك بوجع هذه الأرض وماحوت :
بربك لمَ أبعدتني عنك ؟”
نجلاء حسن, طرف غترته

نجلاء حسن
“ولو إستطعت أن أعود بعجلة الزمان إلى الوراء ،
لما إخترتك لي عاشقاً !
ولأبقيتك عابراً غريباً يزور مدائني
دون أن يحدث بداخلي أي ضجيج !”
نجلاء حسن, قلب صام عن هوى الرجال

نجلاء حسن
“اعذرني !!
لن ألوث طهري ونقائي لمجرد إرضائك ،
ولن أدنس مبادئي لأكسب شرف قربك مني ..
ولن أنزع رداء الطفولة من روحي من ذاتي من وجداني ..
لأكون في نظرك أنثى كاملة النضوج
هذه أنا إن أردتني بطهري بطفولتي بنقائي بوفائي بعطائي !!
وإن لم ترغب بنجلائك كما هي ..
إذهب إليهن وغادرني
فكثيرات ياسيدي من هن بحجم رغباتك !
وقليلات / قليلات من هن بحجم نقائي !”
نجلاء حسن, طرف غترته

نجلاء حسن
“*مبادئ تالفة ، معتقدات بالية ، وجوه زائفة وعقليات يسودها الإنحطاط ! أنا غريبة في هذا العالم من بين ضجيج باهت مراوغ أنا لا أجدني !”
نجلاء حسن, قلب صام عن هوى الرجال

نجلاء حسن
“أمقت تلك المسافات التي تفصلني عنك ،
أتذمر من تلك المواقيت التي تسرقني منك ..
أسخط على أعين تتأملك / على أنامل تلمسك
على أنفاسك وهي تستنشقك !
على نبضاتك وهي تستشعرك ، على ثيابك وهي تعانقك”
نجلاء حسن, قلب صام عن هوى الرجال

نجلاء حسن
“أنا أخبئ بين أقفاص صدري أوجاع نساء الأرض ودموع الصغار ،
أنا أحمل على عاتقي خيبات ثكلى !
وفي حنجرتي تستقر حشرجة حزن مدوية ..
أنا الأنثى التي تقام كل ليلة على مدائن قلبها
مآتم الخذلان !
وبالرغم من ذلك الأسى المفرط .. .
تبتسم وتمضي دونما إكتراث !”
نجلاء حسن, قلب صام عن هوى الرجال

نجلاء حسن
“* محتالة ومكابرة أنا جداً في الحب
فقد تجدني أكتب فيك قصائد الهجاء
وأوراقي مبللة بأدمع الحنين إليك ..
قد تجدني أشيح عنك وبي رغبة عارمة
لأن أهمس : حبيبي عُد !”
نجلاء حسن, قلب صام عن هوى الرجال

نجلاء حسن
“إحدى يديه كانت منهمكة بالعبث في خصلات شعري
والأخرى كان ينفث بها سيجارته ،
إلتقطتها منه بغضب وبإمتعاض ممقوت
وهمست له :
دعها تلك اللعينة فلن أسمح بأن تشاركني فيك !”
نجلاء حسن, قلب صام عن هوى الرجال

نجلاء حسن
“قبل أن ترحل !
أهدني نعمة نسيانك ..
قبل أن ترحل !
إحمل حقائب الذكرى بعيداً عني وإمضِ ،
قبل أن ترحل !
إحمل صورتك إنتزعها من بين أضلعي ..”
نجلاء حسن, طرف غترته

نجلاء حسن
“بربك لا تبكِ بكاء المظلوم !
إن زرت أوطاني يوماً ولمحت نوافذ إنتظاري مغلقة
وأبواب فقدي لك مؤصدة ،
بربك لا تبكِ بكاء المظلوم !
إن إحتفلوا بيوم ميلادك وبحثت عن صوتي بينهم ..
ولم تجده ؟ وبحثت عن هداياي من بين هداياهم ولم تصلك”
نجلاء حسن, قلب صام عن هوى الرجال

نجلاء حسن
“أوجعتني حينما خلفتني وحيدة !
ألملم شتات تساؤلاتي وأبحث عن رغيف فرح ،
تتشبع به مشاعري الذابلة من بعد فقدك
أفلت من يميني مودعاً وغادرتني بين طوفان الذبول ..
تسألني عنك الأماكن والمقاعد !
تحدثني عن جنونك تلك الوسائد ،
ترقب ملامحي كل تلك الوجوه ، كلما توارد إسمك !
خبأت وجهي بين راحتي الصمت ،
حتى لا تخذلني أدمعي حينما تكسرني تساؤلاتهم بإفترقتما ؟”
نجلاء حسن, قلب صام عن هوى الرجال

نجلاء حسن
“أتدرك مدى تلك القسوة التي أجلد بها نفسي ؟
أبقى مبتسمة بالرغم من أن خنجرك مازال عالقاً بظهري ،
أبقى مبتسمة ..
بالرغم من أن صوت سيفك مازال يتردد على مسامعي ،
حينما قطعت به عنق حلمي !!”
نجلاء حسن, طرف غترته

نجلاء حسن
“لمَ أصبت صدري بخنجر الخذلان ؟
بعدما كنت أنت وطني الآمن الذي أفر إليه هاربة خوفاً وفزعاً !!
لمَ أهديتني رداء الحزن ؟
في حين كنت بحاجة ليدك لتحتضنني بدفء وتدثرني من صقيع أوجاعي ..!”
نجلاء حسن, طرف غترته

نجلاء حسن
“* نجلاء ..
نجلااااء ...
نجلااااااااء ... .
- الساعة الآن التاسعة صباحاً إنهضي
وإنفضي عن وسادتكِ رذاذ الأحلام ،
كان هذا صوتها أمي لتفيقني من ذاك
الحلم الذي كنت أهذي به كل ليلة !
تمنيت حينها لو أصيبت ذاكرتي بغيبوبة عن
واقع لا يحتويه ،
عن واقع لا يعانق وجوده !
أفقت وكعادتي أمضي إلى طريق مجهول
ومسافات غريبة أحمل حقائب أحلامي
وأجمع بها لوحاتي وأمل أتسكع به
على دهاليز مدينتي الباريسية !”
نجلاء حسن, قلب صام عن هوى الرجال

نجلاء حسن
“بعض المذكرات أودعتها في مستودعات الماضي العتيق ،
همشتها في أحد أدراج الأمس وقبل أن أمضي !
ألجمتها بجرعات الصمت القاتلة غرست بها بعض تخدير الموت الموضعي !
لأقصى نزف فيها ولأخمص ملامح ذابلة / باهتة موجوعة فيها ولكن الذكرى
إعتادت على مراوغة ذاكرتي وحرمت عليها نعمة النسيان !”
نجلاء حسن, قلب صام عن هوى الرجال

نجلاء حسن
“حينما تترقب خلف ستار الخوف عودتهم !
وحينما تعتقد بأن أعاصير الحياة عصفت بهم كما عصفت بك عند رحيلهم ..
وحينما تعتقد بأنهم مازالوا هناك على رصيف الذكرى يقفون ، ينتظرون طيف أقدامك !
يترقبون مجيئك ويعتصرون ألماً على فراقك ..!
كما تفعل أنت الآن ، وكما فعلت منذ زمن
عندها تكون ياعزيزي أقرب إلى الجنون”
نجلاء حسن, طرف غترته

نجلاء حسن
“أردتني أن أخفض لك جناح الذل !
وتساقطت حينها كل أدمع خذلاني الساخطة منك ،
وخبأتها عن ملامح طيشك العابثة ..
وأدرت ظهري لغطرستك الشرقية مرددة :
إلا الذل لا يحني أنثى الشموخ ، أنثى كرامتها عصية مهما بلغت في هذيانها وعشقها لرجل يا أنت !!”
نجلاء حسن, طرف غترته

نجلاء حسن
“حينما لا تملك القدرة على المكوث بزمن الجهل والإنحطاط !
وحينما يصعب عليك أن تقف في مسرح الحياة كالشيطان الأخرس العاجز عن التفوه بكلمة الحق ،
وحينما تختلف بمبادئك عنهم !
وحينما يغفو الضمير بداخلهم .. بل قد يكون في سبات عميق أبداً لا يفيق
بينما ضميرك أنت !
حي أينما كنت ..
بينما ضميرك يعجز أن يأخذ قيلولته بعيداً عن عقلك ، بعيداً عن نفسك ، بعيداً عن نبضك !
عندها تكون ياعزيزي أقرب إلى الجنون ،”
نجلاء حسن, طرف غترته

نجلاء حسن
“حينما تنتابني هيستيريا الحنين إليك ،
أفتش عن عن ذكرياتك ، ماضيك
أفتش عن أقصى ملامحك وأصغر تفاصيلك بين دفاتري وقصائدي !
فأجدك بين صفحاتي تكبر لأعوام ،
ومازال قلمي عصياً على أن يخط مدامعه على ضفاف رجل سواك !”
نجلاء حسن