Egyptians Good Readers discussion

سعيد باننا هنبدأ مناقشتنا .. واللي لسه باقيلوا صفحات في قراية الكتاب يخلصها ويتابع معانا

 مناقشة الكتاب والكاتب :-
==========================
- تقييمك ورأيك للكتاب ؟ وتقييمك العام له ؟
- ما اهم معلوماتك عن الكاتب ؟ وتقييمك له ؟
- كيف زاد الكتابُ اهتمامك بالموضوع الذي يتحدث عنه؟ وهل ستقرأ كتب اخري عن نفس الموضوع
- ما الاسئلة التي تود توجيهها للكاتب ؟

 مناقشة المحتوى والموضوع:-
==========================
• ما الذي أعجبك / لم يعجبك في الكتاب؟
• ما هي الحقائق التي لم تتوقعها في هذا الكتاب؟ وماذا اضاف لك؟
• هل ساهم هذا الكتاب في تغيير ارائك وافكارك ؟ وكيف؟

• اجمالا ما الذي تتفق/تختلف فيه مع الكاتب ؟
• ما الذي تعرفه او قرأته وغفله الكتاب ؟
• هل هناك اي كتب اخرى ترشحها للقراءة تخص نفس موضوع الكتاب؟

واخيرااااااااا
• اكتب ما تحب بخلاف هذه الاسئلة وناقش اي جزئية، ويفضل لو اضفت مقتطفات من الكتاب فيما تود ان تناقشه



مناقشة مثمرة ان شاء الله :)

سبقتكم ،قراءة ممتعة إن شاء الله:))

Najla wrote: "سبقتكم ،قراءة ممتعة إن شاء الله:))"

ميعاد القراءة انتهي .. دا وقت المناقشة ..
في انتظار مناقشتك المتعمقة مادمتي انتهيتي منه :)

انا لسه مقرأتش الكتاب
في انتظار رأيكوا وتقيمكوا ليه وانشاء الله تشجعني ارائكوا على اني اقرأه

انا كمان حملته لما لقيتكم هتناقشوه شجعتونى بس عندى امتحانات اخلصها ع خير باذن الله وابدا فى قرأته ان شاء الله واحاول اتابع المناقشه وقت ممتع ليكم ان شاء الله :-D

عنوان مثيييير للشغف ..
سأتابع تعليقاتكم وتقييماتكم بنهم
سأترك الكتاب في رف الانتظار لقرائته في يوم قادم قريب ♡

الكتاب هو كتاب في الفلسفة الاسلامية بدون شك لشخص هو متفلسف حقاً كما يصفه د.عبد الوهاب المسيري و الذي يقول عن بيجوفيتش أنه ليس مجتهداً فقط فهو مجاهداً أيضاً و الحقيقة أن أستاذ عدس -المترجم- عرض ملخص لسيرته الشخصية بطريقة من أفضل ما يكون فهو كما يقول كتاب اسثنائي لشخصية استثنائية

الكتاب رائع جداً و لكن أرى أن بيجوفيتش لم يوفق في اختيار عنوان الكتاب فأنا أرى عناويين أقرب لموضوع الكتاب و الهدف منه مثل :

"الإسلام و الانسان" او "الإسلام دين الانسانية"

إن هذا الكتاب وضّح لي أشياء كنت أراها و لكنها كانت بعيدة في الخلفية و أراني أشياء لم اكن أراها و بصرني بطريقة جديدة بمعاني كنت أدركها و لم أكن أعيها عن الإسلام.

مع قرائتي لهذا الكتاب فهمت لماذا أن ثلة كبيرة من أعظم العلماء و الفلاسفة المسلمين لم يكونوا عرب
إنهم يرون الإسلام بطريقة مختلفة عن رؤية معظمنا له
إننا ننظر إلى حائط..و هم ينظرون إلى البرج
إننا نرى التفاصيل..و لا شئ سواها
و هم يرون البناء المشيد عالى الأركان

إننا غارقون في البحر و هم واقفون على الشاطئ فرحون بملامسة ما تبقى من الأمواج التي همدت لأقدامهم الغارقة في الرمال
هم يريدون الغوص في البحر و نحن نريد الوصول للشاطئ

هذا الكتاب يريح القلب و العقل معاً

أتمنا ان يقرا هذا الكتاب كل إنسان على وجه الأرض

للأسف لم أشارك فى أختيار الكتاب لكنى سعدت بالنتيجة ذلك أنه أحد كتبى المفضلة التى تركت فى أثرا بعد قراءتها منذ ما يقرب من 15 سنة . لقد نسيت الكثير جدا من التفاصيل لكن بقيت بعض النقاط الهامة ( بالنسبة لى) عالقة فى الذهن و هذه النقاط التى أود أن أشاركها مع المجموعة الكريمة.
من الوهلة الأولى هذا الكتاب يبدوا أنه بالأساس مقارنة بين الأسلام و الحضارة الغربية و هو بالتأكيد كذلك و فى هذه النقطة ليس هناك جديد , لكن بالنسبة لى هو صدام بين الفكر المثالى الغربى و الفكر المادى , ذلك أننا هنا فى الشرق لا يصلنا من أوروبا سوى الفكر المادى المتطرف كممثل وحيد للحضارة الغربية !
فى رأيى أن هذا الكتاب أوروبى شكلا و موضوعا و كاتبه شخص أوروبى ثقافة و جذورا و كونه مسلما لم يغير سوى فى الرتوش الخارجية و فى بعض المعلومات القيمة بالتأكيد .
الكتاب يناقش نظرية التطور و يناقش المادية التى تطغى على المجتمع الغربى من منطلق أنسانى أكثر من كونه دينى و يصف المجتمعات المسيحية الأوروبية قديما و صف العارف الواقف على أرضية صلبة .
لقد قرأت كتب و مقالات كثيرة غربية مماثلة تهاجم المادية و الموجات الألحادية فى الغرب و كتابنا هذا واحدا منها . و هو بالتأكيد له منهج عقلانى جاد يختلف كليا عن الهراء المضحك الذى نسمعه فى مجتمعاتنا , فالكلام ليس أثارة للعواطف و لردود أفعال عدوانية و ملىء بالسخافات و الأكاذيب المفضوحة مثل ما نسمع فى بلادنا, و لكنه كلام الى العقل و النفس أيضا و بدون أبتذال و يحوى الكثير من المعلومات الغير متداولة بكثرة فى نقاشاتنا الفكرية و هذا المنهج هو ما يجعله مميزا و جديداو ثريا لدينا

مترددة في قراءة الكتاب لا احب الكتب الفلسفية

مقراتوش لسة

تحمست أن أقتنيه :)

الكتاب رائع وفكره عميق يحتاج للتركيز بدأت القراءة فيه ومتحمسة لأستكماله ان شاء الله قريبا