

“- الطموح هو الذى يقض مضجعك لتعمل و تفكر و تكدح و يطرد من جفنيك النوم
و الرضا هو تلك النسائم الجميله التى تهب على قلبك لتخبره أن هنيئنا لك ما انت فيه .. مهما كان”
―
و الرضا هو تلك النسائم الجميله التى تهب على قلبك لتخبره أن هنيئنا لك ما انت فيه .. مهما كان”
―

“من إِسلامك:
أن ترفع رأسك إِلى السماء وإِن انخفضت سائر الجباه
وأن تتابع السير إِلى الغاية وإِن أُفْرِدْتَ وحدَك في الطريق
وأن تكون دائماً على بصيرة فلا تخبط خَبْطَ عَشْواء
وأن تحتفظ في صدرك بنور الأمل وإِن غرقت الدنيا في ظلام اليأس
وأن تصبر في البأساء والضراء وحين البأس.. وإِن عزّ الصبر
وأن تحمل مسؤوليّات جميع الناس.. إِن هربوا من حمل المسؤوليات
وأن تبذل نفسك وكلّ ما تملكه في سبيل الله، ولو انقطع البذل
وأن تَسْتَوْفِيَ في نفسك كلَّ ما يلزمك لأداء رسالتك على خير ما تستطيع
وأن تجدّد نفسك، وتُقَوِّمَ مسارك، باستمرار
وأن تُخلص النّية والقصد، وتطلب الحقّ والصواب، في كل فكر أو قول أو عمل
وأن تؤثر الآخرة على الدنيا، ومرضاة الله على مرضاة الناس، وعلى كل شيء من الأشياء”
―
أن ترفع رأسك إِلى السماء وإِن انخفضت سائر الجباه
وأن تتابع السير إِلى الغاية وإِن أُفْرِدْتَ وحدَك في الطريق
وأن تكون دائماً على بصيرة فلا تخبط خَبْطَ عَشْواء
وأن تحتفظ في صدرك بنور الأمل وإِن غرقت الدنيا في ظلام اليأس
وأن تصبر في البأساء والضراء وحين البأس.. وإِن عزّ الصبر
وأن تحمل مسؤوليّات جميع الناس.. إِن هربوا من حمل المسؤوليات
وأن تبذل نفسك وكلّ ما تملكه في سبيل الله، ولو انقطع البذل
وأن تَسْتَوْفِيَ في نفسك كلَّ ما يلزمك لأداء رسالتك على خير ما تستطيع
وأن تجدّد نفسك، وتُقَوِّمَ مسارك، باستمرار
وأن تُخلص النّية والقصد، وتطلب الحقّ والصواب، في كل فكر أو قول أو عمل
وأن تؤثر الآخرة على الدنيا، ومرضاة الله على مرضاة الناس، وعلى كل شيء من الأشياء”
―
“!! عن كل نظرة عين قالت كتير ، عن كل كلام كتير معانيه قليل”
― بدايات تهييسات مسائية
― بدايات تهييسات مسائية

“لا تصالحْ!
..ولو منحوك الذهب
أترى حين أفقأ عينيك
ثم أثبت جوهرتين مكانهما..
هل ترى..؟
هي أشياء لا تشترى..:
ذكريات الطفولة بين أخيك وبينك،
حسُّكما - فجأةً - بالرجولةِ،
هذا الحياء الذي يكبت الشوق.. حين تعانقُهُ،
الصمتُ - مبتسمين - لتأنيب أمكما..
وكأنكما
ما تزالان طفلين!
تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:
أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
صوتانِ صوتَكَ
أنك إن متَّ:
للبيت ربٌّ
وللطفل أبْ
هل يصير دمي -بين عينيك- ماءً؟
أتنسى ردائي الملطَّخَ بالدماء..
تلبس -فوق دمائي- ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟
إنها الحربُ!
قد تثقل القلبَ..
لكن خلفك عار العرب
لا تصالحْ..
ولا تتوخَّ الهرب!”
― لا تصالح
..ولو منحوك الذهب
أترى حين أفقأ عينيك
ثم أثبت جوهرتين مكانهما..
هل ترى..؟
هي أشياء لا تشترى..:
ذكريات الطفولة بين أخيك وبينك،
حسُّكما - فجأةً - بالرجولةِ،
هذا الحياء الذي يكبت الشوق.. حين تعانقُهُ،
الصمتُ - مبتسمين - لتأنيب أمكما..
وكأنكما
ما تزالان طفلين!
تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:
أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
صوتانِ صوتَكَ
أنك إن متَّ:
للبيت ربٌّ
وللطفل أبْ
هل يصير دمي -بين عينيك- ماءً؟
أتنسى ردائي الملطَّخَ بالدماء..
تلبس -فوق دمائي- ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟
إنها الحربُ!
قد تثقل القلبَ..
لكن خلفك عار العرب
لا تصالحْ..
ولا تتوخَّ الهرب!”
― لا تصالح
Ahmad’s 2024 Year in Books
Take a look at Ahmad’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends…
Favorite Genres
Polls voted on by Ahmad
Lists liked by Ahmad