Bũŝhŗá Ømŕãŋ

Add friend
Sign in to Goodreads to learn more about Bũŝhŗá.


إميل أو تربية الط...
Rate this book
Clear rating

 
ادرس بذكاء وليس بجهد
Rate this book
Clear rating

 
Loading...
واسيني الأعرج
“منذ زمن بعيد لم أكتب شيئا يستحق أن يدون. ربما كانت الكتابة رديف الحياة، إذ نفقد الشهوة أحيانا في كل شيء بما في ذلك مواصلة العيش. ونتحول أحيانا إلى شعلة مضيئة، ولكنها حارقة أيضا. لا قوة في الدنيا تستطيع الوقوف في طريقها. لقد أقسمت بأن أحافظ على الذاكرة متقدة، وسأفعل اليوم أيضا بما أستطيع أن أدونه قبل انطفاء الروح”
واسيني الأعرج, البيت الأندلسي

رضوى عاشور
“أبدو هشة كورقة خريف أسلمت نفسها للهواء قبل أن تستقر على الأرض، كيف ناطحتُ إذن؟”
رضوى عاشور, تقارير السيدة راء

إيمان مرسال
“يوم تهوية الصالون وإعادة كل شيء إلى مكانه، رائحة المنظفات وحبال الغسيل والوقت الذي تدركه بساعة الشمس
جهنم تأتي من ميكرفون المسجد
ثم قيلولة الرجال تحتل صالة البيت بعد الغداء
إذا لم تحدث كارثة في اليوم المبارك
فزيارات من كائنات كئيبة تشكو من آلام المفاصل والحظ الأسود
كائنات تشفط الشاي وتُبسمِل
ثم تشعر بالذنب عندما تنسى أمراضها أو تضحك.
يوم الجمعة، هو اليوم الذي لم أحب.”
إيمان مرسال, حتى أتخلى عن فكرة البيوت

Elif Shafak
“للأمومة اسم مستعار أيضًا : الشعور بالذنب”
Elif Shafak, Black Milk: On Writing, Motherhood, and the Harem Within

رضوى عاشور
“لمحت كومة من الأوراق عبر الطاقة الزجاجية الصغيرة. هل يمكن أن تكونأوراقًا رسمية من إدارة الجامعة أو إعلانات تجارية؟ أشفقت على قلبي الذي رحت أسمع دقاته و أنا أدير القرص لفتح الصندوق. هذه رسائل؛ رسائل بالطائرة! حملت بين يدي خمسة مظاريف مستطيلة تحمل اسمي و عنواني مكتوبة بخط مريد المرتب الواضح. و سرت ببطء في اتجاه السلم القاصد غرفتي. كانت الرسائل بين يدي هكذا في مظاريفها المغلقة، هدية غمرتني كالوردة التي حملها لي ابني تميم بعد ذلك بسنوات و هو بعدُ لم يتم العامين و قال: " أنا باحبك يا ماما... باحبك و عشان كده جبت لك وردة! ". خمس رسائل تصل امرأة من الرجل الذي تحب، تصلها معًا و في الغربة. أيها أفتح أولًا؟ فتحتها جميعًا معًا. غمرتني الدهشة، كانت قصائد! غمرتني الدهشة كما لو كنت أجهل حقيقة أن مريد شاعر، أو كأنني لم أتلقَّ منه في سنوات سابقة عشرات القصائد الجديدة بالبريد و بدأت اقرأ
.....
بعد يومين وصلتني ثلاثة مظاريف أخرى تحمل باقي أجزاء القصيدة التي تتجاوز أبياتها الخمسمئة بيت. و لو أن القصيدة لشاعر آخر تحمل اسم امرأة أخرى لحملتها و انطلقت من غرفتي كالسهم البشير إلى الصحاب أطلعهم عليها. و لكن القصيدة كانت لي، مرآة مسحورة مد لي مريد بها يده عبر المسافة و قال: هي لكِ! فهل هذه حقًّا أنا؟ كانت رضوى القصيدة كزرقة النار صافية و مطلقة، وقفت أمامها موزعة بين الزهو و الحياء ومازلت!”
رضوى عاشور , الرحلة: أيام طالبة مصرية في أميركا

year in books
آمنة  بعرة
218 books | 112 friends

Lubna Z...
150 books | 275 friends

Ghaida
0 books | 33 friends

Khadiga...
112 books | 22 friends

Sârâ
901 books | 158 friends

اكرام ع...
26 books | 18 friends

Rasha Af
1 book | 50 friends

elalem ...
53 books | 180 friends

More friends…


Polls voted on by Bũŝhŗá

Lists liked by Bũŝhŗá