وللأشواق عودة Quotes

Rate this book
Clear rating
وللأشواق عودة وللأشواق عودة by فاروق جويدة
736 ratings, 3.56 average rating, 137 reviews
وللأشواق عودة Quotes Showing 1-21 of 21
“أتراك تعرف كيف يغتال الهوى
نبض القلوب؟”
فاروق جويدة, وللأشواق عودة
“وَ أُعانِقُ الأيّامَ في عَينيكِ سِرًا لا يَبينْ
وُ نُصَافحُ الأقدارَ في خَوفٍ عَساها تَستَكِين
حتّى إذا جاءَ الزمانُ مُزمجِرًا
عَصِفَ الرَحيلُ بُحبِّنا
فَرجعتُ للحنِ الحَزينْ
كُل الذّي عشناهُ يُومًا عشتُ أذكُره
تُرى هل تَذكُرين ؟!
قالت : أنامُ الليلَ
مثل الناسِ في كُلّ المُدن
الحبُّ أصبحَ عندّنا
أن نَستريحَ إلى رغيفٍ أو رَفيقٍ أو سَكن
ألا نموتُ على الطريق
وليس يعرفُنا أحَد

*فاروق جويدة - المزادُ بلا ثَمن”
فاروق جويدة, وللأشواق عودة
“وقلبي بات يسألني:
متى الأفراح تحيينا؟”
فاروق جويدة, وللأشواق عودة
“يا سادة الأحقاد مصر بشعبها
بتراثها بصلابة الإيمان
مصر العظيمة سوف تبقى دائما
فوق الخداع.. وفوق كل جبان
مصر العظيمة سوف تبقى دائما
حلم الغريب وواحة الحيران
مصر العظيمة سوف تبقى دائما
بين الورى فخرا لكل زمان
يا من تريدون الزعامة ويحكم
مصر العظيمة كعبة الأوطان”
فاروق جويدة, وللأشواق عودة
“ويحملني الحنين إليك طفلا
وقد سلب الزمانُ الصبرَ مني
وألقى فوق صدرك أمنياتي
وقد شقيَ الفؤادُ مع التمني
غرست الدرب أزهارا بعمري
فخيّبت السنون اليومَ ظني
وأسلمت الزمان زمام أمري
وعشتُ العمرَ بالشكوى أغني..
وكان العمر في عينيك أمناً
وضاعً الأمن حين رحلتِ عني...”
فاروق جويدة, وللأشواق عودة
“إذا دارت بنا الدنيا
ولاحَ الصيف خفّاقا
وعادَ الشعرُ عصفورا
إلى دنيايَ مشتاقا
وقالَ بأننا ذبنا
مع الأيام أشواقا
وأن هواكِ في قلبي
يُضئ العمرَ إشراقا ...
سيبقى حُبُنا أبدا
برغم البعدِ عملاقا”
فاروق جويدة, وللأشواق عودة
“الدرب أصبح خالياً وأنا أحدق فى الطريق..لاشىء غير الصمت..كل الناس يلقيها طريق فى طريق..وبقيت وحدى أرقب الخطوات تسألنى متى قلبى يفيق؟!..مازال ينظر فى الطريق!!!”
فاروق جويدة, وللأشواق عودة
“العمر يوم سوف نقضيه معا
لا تتركيه يضيع في الأحزان
ما العمر يا دنياي إلا ساعة
وقد يكون العمر بضع ثواني
أترى يفيد الزهر بعد رحيله
حزن الربيع ولوعة الأغصان
فالعمر كالأزهار يوم عابر
هيا لنسكر من رحيق.. فاني”
فاروق جويدة, وللأشواق عودة
“فهيا اخلعي عنك ثوب الهموم
غداً سوف يأتي بما تحلمين.”
فاروق جويدة, وللأشواق عودة
“أسقطت حبك من سنين حياتى..وصلبته شبحاً على الطرقات..وجمعت أيام الفضائل كلها..فوجدت بعدى أجمل الحسنات!”
فاروق جويدة, وللأشواق عودة
“حملناك يا مصر بين الحنايا
وبين الضلوع وفوق الجبين
عشقناك صدرا رعانا بدفء
وإن طال فينا زمان الحنين
فلا تحزني من زمان جحود
أذقناك في هموم السنين
تركنا دماءك فوق الطريق
وبين الجوانح همس حزين
عروبتنا هل ترى تنكرين؟
منحناك كل الذي تطلبين
سكبنا الدماء على راحتيك
لنحمي العرين فلا يستكين
وهبناك كل رحيق الحياة
فلم نبق شيئا فهل تذكرين؟!
فيا مصر صبرا على ما رأيت
جفاء الرفاق لشعب أمين
سيبقى نشيدك رغم الجراح
يضيء الطريق على الحائرين
سيبقى عبيرك بيت الغريب
وسيف الضعيف وحلم الحزين
سيبقى شبابك رغم الليالي
ضياء يشع على العالمين
فهيا اخلعي عنك ثوب الهموم
غدا سوف يأتي بما تحلمين...”
فاروق جويدة, وللأشواق عودة
“وأشتاق يا مصر عهد الصفاء
وأشتاق فيك عبير العمر
وأشتاق من راحتيك الحنان
إذا ما رمتني سهام القدر
وأشتاق صدرك في كل ليل
يغني الحكايا ويسجي السحر
وأشتاق عطرك رغم الخريف
تفيق الليالي ويزهو الشجر
وأشتاق من ثغرك الأمنيات
إذا الليل مزق وجه القمر
وأشتاق صوتك: قم يا بني
فما اليأس إلا قبور البشر
وأشتاق فيك.. وأشتاق فيك
وفي الشوق ضاعت سنين العمر”
فاروق جويدة, وللأشواق عودة
“اليوم تجمعنا الليالي
بعدما.. مات الحنين
وتوارت الأحلام خوفا
بين أحزان السنين
وقضيت كل العمر أسأل عنك
طيف العاشقين
وجعلت حبك نجمة
تهدي ظلام الحائرين
ونسجت من أيامي الحيرى رداء البائسين
ونسيت أن العمر قد يمضي
ولا نجد السنين..
وبأن أحلام الليالي
بالأسى قد تستكين
ورجعت يا دنياي.. واأسفي..
لقد مات الحنين”
فاروق جويدة, وللأشواق عودة
“خفف دموعك عندما تلقاني
واسأل نجوم الليل عن أحزاني
أنا مصر, يا ولدي عطاء دائم
أنا غنوة عاشت بكل لسان
الآن تسأل: هل مصير دمائنا
غدر الرفاق وجفوة الخلان؟
أقسى عذاب العمر عهد خادع
أو ظلم أهل أو ضياع أماني!!
أتراك تعتب يا بني لأنهم
باعوا دماك بأبخس الأثمان
أنا يا عبير العمر يقتلني الأسى
وأذوب مثلك في لظى أشجاني
سالت دماؤك فوق صدري وارتوت
منها القناة((فكبر الهرمان))
وانساب صبح العمر بين ربوعنا
حمل الربيع معطر الألحان
هل بعد أمجاد دفعنا مهرها
صبر السنين و قسوة الحرمان؟
اليوم يجمعهم نداء ظالم
فيصير حكم الأرض للشيطان
وقفت شعوب الأرض تنظر حسرة
هلا سمعتم قصة العربان؟
شعب يموت الحب في وجدانه
لا خير في شعب بلا وجدان
قد صار يسكر من دماء وليده
والعمر فيه دراهم وغواني
عشرون عاما يا بني وهبتها
من أجل صرح راسخ البنيان
ودفعت أيام السنين رخيصة
وأذقت شعبي لوعة الحرمان”
فاروق جويدة, وللأشواق عودة
“إلينا تعالي فأنت الحنان
إذا مات فينا زمان الوفاء
إلينا تعالي فأنت الأمان
إذا صارت الأرض للأشقياء
فيا دمعة أحرقت مقلتيا
ومنها سلكت دروب البكاء
ويا حزن عمري ويا كأس فرحي
إذا عز في العمر يوم الصفاء
سيبقى جمالك رغم الخريف
ورغم الرياح ورغم الشتاء”
فاروق جويدة, وللأشواق عودة
“رأيتك يا مصر جسما نحيلا
فأين الجمال وأين البهاء؟
وأين ثيابك عند الربيع
وأين عبيرك ملء الفضاء؟
سلبناك كل الذي تملكين
سرقنا النذور قتلنا الحياء
ظلمناك دهرا تركناك نهبا
لليل السجون وذل الغباء”
فاروق جويدة, وللأشواق عودة
“إذا دارت بنا الدنيا ولاحَ الصيف خفّاقا وعادَ الشعرُ عصفورا إلى دنيايَ مشتاقا...
وقالَ بأننا ذبنا ..مع الأيام أشواقا وأن هواكِ في قلبي يُضئ العمرَ إشراقا ...
سيبقى حُبُنا أبدا برغم البعدِ عملاقا وإن دارت بنا الدنيا وأعيتنا مآسيها...
وصرنا كالمنى قَصصا مَعَ العُشّاقِ ترويها وعشنا نشتهي أملا فنُسمِعُها ..ونُرضيها...
فلم تسمع ..ولم ترحم ..وزادت في تجافيها ولم نعرف لنا وطنا وضاع زمانُنا فيها...
وأجدَب غصنُ أيكتِنا وعاد اليأسُ يسقيها عشقنا عطرها نغما فكيف يموت شاديها ؟
وإن دارت بنا الدنيا وخانتنا أمانينا .. وجاء الموت في صمتٍ وكالأنقاض يُلقينا ...
وفي غضبٍ سيسألنا على أخطاء ماضينا فقولي : ذنبنا أنا جعلنا حُبنا دينا
سأبحث عنك في زهرٍ ترعرع في مآقينا وأسأل عنك في غصن سيكبر بين أيدينا
وثغرك سوف يذكُرني ..إذا تاهت أغانينا وعطرُك سوف يبعثنا ويُحيي عمرنا فينا”
فاروق جويدة, وللأشواق عودة
“وكان العمر في عينيك أمنا... و ضاع العمر يوم رحلت عني”
فاروق جويدة, وللأشواق عودة
“كل الذي عشنَاهُ يوما.. عشت أذكٌره
تٌرَى.. هل تذكرينْ؟!”
فاروق جويدة, وللأشواق عودة
“لو لم تكن مصر العريقة موطني
لغرست بين ترابها وجداني
وسلكت درب الحب مثل طيورها
وغدوت زهرا في ربى بستان
وجعلت من عطر الزمان قلائدا
ونسجت بين قبابها إيماني
فمتى نعيد لمصر بسمة عمرها؟
ما أتعس الدنيا مع الأحزان”
فاروق جويدة, وللأشواق عودة
“ورجعت أذكر في الربيع عهودنا..
أيام صغناها عبيرا للزهر
والأغنيات الحالمات بسحرها
سكر الزمان بخمرها وغفا القدر
والليل يجمع في الصباح ثيابه
واللحن مشتاقا يعانقه الوتر
والعمر ما أحلاه عند صفائه
يوم بقربك كان عندي بالعمر
إني دعوت الله دعوة عاشق
ألا تفرقنا الحياة.. ولا البشر..”
فاروق جويدة, وللأشواق عودة