في إشراقة آية Quotes

604 ratings, 4.01 average rating, 86 reviews
في إشراقة آية Quotes
Showing 1-22 of 22
“النصر الخاص يسبق النصر العام ، وإن الأمة المنتصر ة على أعدائها هي أمة حقت نصراً داخلياً اولاً، وحقق كثير من أفرادها نصراً خاصاً على صعيده الشخصي قبل كل ذلك.”
― في إشراقة آية
― في إشراقة آية
“العلم يُمكّننا من صنع الدواء، وصنع السلاح، لكن الحكمة تجعلنا نعرف متى نداوي، ومتى نحارب، العلماء كثر، والحكماء نادرون.”
― في إشراقة آية
― في إشراقة آية
“إن كل سلعة مصنَّعة نستوردها هي عبارة عن ضرورة نطوق بها أعناقنا، وإن أشد المستوردات خطراً على حريتنا تلك التي تكون أكثر إلغاء للعمل عند مستوردها؛ لأن العمل هو الحرية، والذي يلغيه يلغي الحرية؛ ذلك لأن السلعة المصنَّعة كلنت من قبلُ مادة غفلاً وكان في إمكاننا أن نمارس حريتنا في تصنيعها وتحويلها، وقد صودرت هذه الحرية حين قام بتشكيلها غيرنا، وقد أدركت الأمم المتقدمة هذه الحقيقة فتسابقت إلى استيراد المواد الخام، ووضعت القيود على استيراد السلع المصنعة؛ فهي لا تبادل الدول الأخرى منها إلا قدْراً بقْدر حتى تمارس حريتها كاملة× وترى ثمار ما عملته أيديها..”
― في إشراقة آية
― في إشراقة آية
“إن بعض الكتاب سيبعثون يوم القيامة وفي صحائفهم رائحة الدم مع أنهم كانوا في الدنيا أجبن من أن يحملوا سكيناً بما كتبت أيمانهم وبما اشتروا من عرض الدنيا الفاني”
― في إشراقة آية
― في إشراقة آية
“إننا كثيراً ما نصور القلق على أنه مرض نفسي –وهو كذلك حين يتجاوز حدوداً معينة- لكن يختلف الأمر حين نتذكر أن الطمأنينة كثيراً ما تكون زائفة ومبنية على معطيات موهومة ، وهي حينئذ تكون أخطر من القلق وأشد فتكاً بوجود الإنسان ولذا : فإن بعض صور القلق، ولاسيما (القلق المعرفي) تكون ضرورية لتوازن الشخصية وللوعي بالمصير وتدارك الأخطار قبل فوات الأوان.”
― في إشراقة آية
― في إشراقة آية
“الحمدلله أنني تعرفت على الإسلام وأسلمت قبل أن أختلط بالمسلمين، وإلا لما كنت أسلمت!”
― في إشراقة آية
― في إشراقة آية
“إن الضال يجد سبلاً كثيرة لكن جميعها تأخذه إلى غير ما يؤمله”
― في إشراقة آية
― في إشراقة آية
“إن قاعدة اللقاء في ظاهرة الزوجية الكونية هي التخالف، وليست التوافق، فاللقاء الخصب المنجب يجب أن يتم بين متخالفين ومتباينين، ومن ثم فإن العلاقة بين الرجل والمرأة تقوم على التخالف، على المستويات العضوية والعقلية والنفسية، وهذا التخالف هو الشرط الأساس لوجود ظاهرة (التكامل) والتعاون، حيث يظهر لكل واحد من الزوجين أن كمال البنية المشتركة بينهما - وهو الأسرة - لا يأتي من أي منهما على انفراد، وإنما من خلال اللقاء الإيجابي بينهما، وتكميل أحدهما للآخر.”
― في إشراقة آية
― في إشراقة آية
“إن الفكر مهما كان قويّاً، وإن الوعي النقدي مهما كان عظيماً، فإن سلوك الناس لن يتغير كثيراً ما لم تنشأ ظروف وأوضاع جديدة تحملهم حملاً على التحول إلى سلوك الطريق الأقوم والأرشد.”
― في إشراقة آية
― في إشراقة آية
“لعل نقطة الخلاف الأساسية ليست في تجويز الاجتهاد والتقليد لشرائح محددة من الأمة وإنما في نزع صفة دوام الصواب عن المجتهد”
― في إشراقة آية
― في إشراقة آية
“إن الناظر في الآيات الكريمة التي وردت فيها كلمة "الحكمة" يجد أنها ما اقترنت بذكر "الكتاب" إلا كانت تالية له، وكأن في ذلك إشارة إلى أن الحكمة بما فيها مفاهيم ونظر كلي لا يصح أبدا أن تتشكل خارج مبادئ الكتاب ومعطياته الكبرى؛ إنه القيم والمهيمن عليها، وليس في ذلك حد من عطاء الحكمة وانطلاقها، ولكنه إمساك بها كي لا تفقد اتجاهها ومحورها”
― في إشراقة آية
― في إشراقة آية
“إن البنية العميقة للثقافة الإسلامية متمحورة على نحو أساسي حول تعظيم الله ومرضاته، وإن المسلم إذا فقد قوةالشعور بالارتباط بذلك، لن يسعى في إعمار الأرض.”
― في إشراقة آية
― في إشراقة آية
“- إنّ أدبياتنا تعلمنا أن الأسلوب الصحيح في مواجهة ضغوط الخارج وتحدياته لايكمن في التشاغل بالرد عليها ، مماقد يجرنا إلى معارك خاسرة ، وإنما يتمثل في الإنكفاء على الداخل بلاإصلاح والتنقية والتدعيم .”
― في إشراقة آية
― في إشراقة آية
“إن أخطر ما يغيب الإحساس بالإبتلاء على مستوى الفرد والجماعة معا ليس الكوارث الكبرى ولا الجوائح العظيمة و إنما التغيرات البطيئة التي تدخل من أضيق المسام فتتكيف الأمة معها سلبياً على التدرج”
― في إشراقة آية
― في إشراقة آية
“إن فقه التحرك بالمنهج أشق من فقه المنهج نفسه ، لأنه يقوم على ركائز عائمة ، وتراكم الخبرة فيه ضعيف لتنوع أحواله وكثرة خصوصياته”
― في إشراقة آية
― في إشراقة آية
“إنّ الله تعالى خلق العقل البشري ليكون في الأصل عقلا عمَليا، وهو في عمله يشبه "الحاسوب" ، وهو كالحاسوب لا يستطيه إدخال تحسينات جوهرية على المُدخلات التى يُغذى بها ، وسيكونُ الأمر مضحكًا إذا عمدنا إلى تشغيل العقل البشري وتحسينِ طروحاته وعمله بشئ من منتجاته التي تولّى تنظيمها الفلاسفة ، وهم الذين لم يُفلحوا في الإتّفاق على أي شئ ! .”
― في إشراقة آية
― في إشراقة آية
“إنّ نسيان الله تعالى يكون على مستوييين
مستوى ضعف صلة المسلم به وتَبلّد أحاسيسه ومشاعره نحو خالقه عزوجل ؛ ومستوى الإعراض عن هديه واستدبار منهجه.”
― في إشراقة آية
مستوى ضعف صلة المسلم به وتَبلّد أحاسيسه ومشاعره نحو خالقه عزوجل ؛ ومستوى الإعراض عن هديه واستدبار منهجه.”
― في إشراقة آية
“إن فهم الحياة المعاصرة شرط أساسي يجب توفيره عند كل أولئك الذين يريدون توجيهها والتأثير فيها، ولن يكون ذلك ممكنا مالم نكن نحن من المشاركين في صناعة قراراتها واختياراتها.”
― في إشراقة آية
― في إشراقة آية
“في الماضي البعيد قامت مزاوجة في بنية التربية والتعليم بين علوم الشريعة والعلوم الحياتية والكونية، وقد أنجب ذلك الاقترانُ حضارة إسلامية زاهية باهرة، ثم أخذت علوم الحياة تنسحب من المناهج والحِلَق الدراسية شيئاً فشيئاً، حتى جهلت الأمة أبجديات المعرفة في الطبيعة والكون والصناعة ، ووصلت إلى الحضيض، واليوم ترتكب الأمة الخطأ نفسه على نحو معكوس، حيث تَرَاجع نصيب العلوم الشرعية في المناهج الدراسية في أكثر البلدان الإسلامية، كما تراجعت المفردات القيمية والأخلاقية في لغة التربية والإعلام، وكان حصاد ذلك: أعداداً كبيرة من البشر تحيط بالكثير من المعارف النختلفة، لكنها تجهل بدهيات وأساسيات في عباداتها ومعاملاتها! وصار لدينا اليوم كمّ هائل من المفردات التي تحث على النشاط والفاعلية والنجاح والتنظيم وحيازة الثروة وتحقيق الذات.. على حين تنوسيت المفردات التي تغرس أخلاق الصلاح والاستقامة والبعد عن الحرام، والإقبال على الآخرة..”
― في إشراقة آية
― في إشراقة آية
“إنّ نسيان الله تعالى قد أفسد النسيج الإنساني كله ، وحين يفسد النسيج العام فلن يكون ثمة فوائد تُذكر من وراء التعليم والتدريب والتربية، وكيف يمكن إصلاح خبز أو كعك أو فطير فسد طحينه ؟! .”
― في إشراقة آية
― في إشراقة آية
“هناكَ مستوى آخر من نسيان الله جلّ شأنه يتمثّل في تخطيطِ شؤون الحياة بعيرًا عن الإهتداءِ بكلِماته، والتقيد بالقيود التي فرضها على حركة عباده . وهذا في الحقيقة هو النسيان الأكبر !.”
― في إشراقة آية
― في إشراقة آية
“إيثار الآجل على العاجل، والدائم على الآني، وما يمليه ذلك من مواقف والتزامات: أكبر سمة من سمات الحكيم.”
― في إشراقة آية
― في إشراقة آية