انسجام Quotes

“لا تحكم المرأة على ذكاء الرجل بعدد الشهادات و الدرجات العلمية التي حصل عليها إنما بقدرته على الإستحواذ عليها و شطب جميع الرجال بجواره”
― شيماء فؤاد, انسجام

“إذا كان هناك سرا للسعادة الزوجية فهو ألا تخلد إلى النوم و في صدرك شئ تجاه شريكك .
فإذا ما كان الصدر صافيا نقيا ، إنسابت منه المشاعر بصفاء و صدق و ما صفا صوت العود إلا لخلو جوفه.”
― شيماء فؤاد, انسجام

“الإهتمام هو روح الحب .. فلا يمكن أن ينموا حب بدون إهتمام متبادل”
― شيماء فؤاد, انسجام

“أعط حباً ، تأخذ حباً
وهذا من عدالة الحب !”
― شيماء فؤاد, انسجام

“تبادل الحب ليس أن أطرب لكلمة " أحبك " فأقابلها بنفس معنى الحب في جملة من الغزل !
تبادل الحب هو حالة إمتزاج شعورية ، نصل فيها لنقطة من الصفاء و التفاهم ( السكن بالتعبير القرآني ) ، لا تواجه فيها مشاعرنا أي صعوبة في أن تصل إلى الآخر .فتستطيع أن تشعر بقلبي إذا خفق من الحب وكذلك إذا خفق من الغضب و لو أجدت طمس معالمه .”
― شيماء فؤاد, انسجام

“؛ المرأة عندما يمنحها زوجها بعض الوقت لا يهمها ماهية الحديث ، فهي تستمتع بالمعية أكثر من الحديث نفسه !”
― شيماء فؤاد, انسجام

“الكلمة الحلوة يومياً هي وقاية من الفتور العاطفي”
― شيماء فؤاد, انسجام

“إذا كنت تهديني كل يوم هدية ، لن يقنعني ذلك بحبك إن لم تكن معي و بجانبي في الأوقات الصعبة”
― شيماء فؤاد, انسجام

“البعض يعتقد أنه طالما هناك أذنين سليمتين على جانبي رأسه فهو يستطيع أن يسمع ! .. الإستماع أكبر من وجود أذنين”
― شيماء فؤاد, انسجام

“الحوار يكون لتقريب المسافات و كسب القلوب ، لا لكسب المواقفو لإدانة كل منا الآخر”
― شيماء فؤاد, انسجام

“إنها مقارنة غير منصفة في الوقت ذاته أن نقارن بين مشاعر ما قبل الزواج حيث اللاإشباع واللامسئولية ، ومشاعر بعد الزواج حيث الإشباع الكامل و المسئولية الكبيرة”
― شيماء فؤاد, انسجام

“كم هو غير مريح أن تكون ملاحقا مراقبا ؟ و كم هو ثقيل و خانق أن يسير بجانبك أحد يقوم بمحاسبتك على كل شاردة و واردة و يذكرك بكل ما صدر عنك و حدث منك ؟!
التغافل هو أن أغض الطرف عن بعض الأخطاء و الهفوات الصغيرة التي لا تستحق أن يقام لها محكمة ، و قد يعتقده البعض أن التغافل سلبية أو قلة حيلة و لكنه في حقيقة الأمر حكمة ! .
نعم عندما تتغافل المرأة عن خطأ صغير يصدر عن الزوج و لا تتحدث عنه ، يعتقد هو أنها تدبرله أمرا شريرا في حين أنها فقط تريد ألا تثير مشاجرة لأمر صغير بهدف الحفاظ على صفاء الجو، ليس لأنها قليلة الحيلة أو لا تستطيع أن تتخذ موقفا !
و الرجال عندما يتغافلون في الغالب يتغافلون لانهم لا يريدون إشعال فتيل إحدى القنابل التي ستأتي بالقديم و الجديد و هم في غنى عن ذلك فيفضلون التغافل بحكمة ، و من أعاظم الرجال من قال " مازال التغافل فعل الكرام " – إنه الحسن البصري رحمه الله”
― شيماء فؤاد, انسجام

“الحب موجود من قبل الزواج ومن بعد ولكنه يبدل في أثوابه ! والغالب الأعم منا يرفض أن يراه في ثوبه الجديد”
― شيماء فؤاد, انسجام

“لا سبيل إلى إذابة هذا الجليد إلا بالمصارحة .”
― شيماء فؤاد, انسجام

“كما أن تفاحة يومياً تجنبك الذهاب للطبيب ، كلمة حلوة يومياً تجنبك التعاسة الزوجية”
― شيماء فؤاد, انسجام

“عندما يخلق الله هذا النقص (في العقل والدين) فإنه عين الكمال”
― شيماء فؤاد, انسجام

“ يزداد طلب الإنسان للشئ عندما يفتقده ،و بعد أن يبلغه و يرتوي منه ، تفتر حرارة الرغبه فيه ، فيحتاج إلى بعض الوقت ليمتلئ رغبة و شوقا ويشحن طاقته من جديد ثم يعود ليطلبه مرة أخرى ."
كان هذا ملخص دورة الرغبة في أي شئ !”
― شيماء فؤاد, انسجام

“الإهتمام أن تسمح لنفسك أن تعيش في عالم شريكك بعض الوقت ـ أن تتناسى لبعض الوقت ضغوط العمل و متطلبات الحياة و صعوبة المعيشة و تخلص وقتا لتكون بكامل وجدانك مع شريك حياتك ، تعيره إنتباهك ، تسأله عن أحواله و ما يشغل باله ، تسمعه يتحدث عما يجول في خاطره ، تتعاطف معه ، إذا شعر بالحزن تأثرت و إحتضنت همه و خففت عنه ، و إذا شعر بالسعادة فرحت معه و لأجله و تمنيت له دوامها.”
― شيماء فؤاد, انسجام

“الحاجة الدفينة عند كل إنسان أن يُتقبل و يُكرم وُيقدر”
― شيماء فؤاد, انسجام

“الهدية لا تستمد تأثيرها من قيمتها المادية إنما من كم العواطف المحملة بها”
― شيماء فؤاد, انسجام

“الحب سيد المعاني ، أقلها حروفاً ، وأعمقها شعوراً ، وأكثرها حيرة”
― شيماء فؤاد, انسجام

“أكثر شئ تعتذر لكرامتك عنه ؛ هو تجربة لم تتعلم منها شئ”
― شيماء فؤاد, انسجام

“فرق بين أن يكون هناك حبا بداخلك لشريكك و حبا تشعر بعنفوانه و سريانه بينك و بين شريكك
و بصيغة " أقل فلسفة " كم هو رائع أن نُكِن الحب ، و كم هو أروع أن نشعر بنا نتبادله”
― شيماء فؤاد, انسجام

“الهدية عطية رمزية قد تكون قليلة يسيرة في حجمها لكنك تشعر فيها بطاقة حب موارة ، ما إن تقف بعينيك عليها حتى تتدفق إليك مقادير من الحب و المشاعر تجدد الحب و تطمئن القلب .
هي شاهد على العطاء و العطاء ما هو إلا حبا ملأ الفؤاد و فاض !
وهي معنى و تجسد ! ليعيش زمنا يطول أو يقصر يردد عبارات" أحبك ، أهتم بك ، أمتن لك " .”
― شيماء فؤاد, انسجام

“أنا أسمعك" عبارة لا بد ان ينطقها لسان حال لا لسان مقال”
― شيماء فؤاد, انسجام

“للكلمة وقع على النفس فرب كلمة منك وقعت على مسامع شريكك مثل الندى فتحت قلبه ، وأثلجت صدره ، وطيبت خاطره وزادت محبتك عنده
و رب كلمة أخرى كانت مثل الصخر سقطت على مسمعه أحدثت صدعاً في نفسه وأسقطت طيور معنوياته وزادت المسافات بينكم بعداً”
― شيماء فؤاد, انسجام

“إهتمامك العاطفي بشريكك و عائلتك يساوي النجاح في الحياة و السعادة و ما يلحق بهما”
― شيماء فؤاد, انسجام

“الحب لا يجب أن نحصره فقط في فترة الإهتياج العاطفي ولو كانت الأجمل ، ولا يجب أن نتوهم أن أي خفوت فيها يعني أنه في طريقه للموت
الحب هو الحب لا يتغير ولكن يتغير طريقة التعبير عنه تبعاً لدور كل شخص ، ومع ذلك ؛ ستظل مشاعرنا مرهونة بالكلمة واللمسة والحنان والتقدير”
― شيماء فؤاد, انسجام

“أحيانا تضيق الكلمة بمعناها و بأهلها فيحتاج المحب أن يعبر عن حبه و ميله لشريكه بطريقة يمكنها حمل أكبر قدر من المشاعر ، فيجد نفسه تلقائيا و فطريا يسمح لعواطفه الجسمية أن تعبر عن ذاتها فتجده يسحب يده و يضعها على يد شريكه أويضم شريكه إليه و يقوم بعناقه أو يمسح بيده على كتفه او شعره .. إلى آخره من الحميميات الصغيرة .
هذه اللمسات موصلات قوية بريئة للحب ، تترك أثرا عميقا مريحا بالنفس ، يشعر فيها كل من الشريكين بالأمان لوجود الآخر و حبه له و رغبته فيه ، و هي تعبيرا لا يكذب ، فالإنسان فطريا يستطيع أن يميز بين لمسة الحب الدافئ و لمسة الشهوة ، فتطمئنه لمسة الحب و تملأ فؤاده و ترسم البسمة على وجهه و تنفره لمسة الشهوة الخالية من الحب و تؤذيه نفسيا .”
― شيماء فؤاد, انسجام

“لا يتساءلن رجل متى ستمل زوجتي من السؤال .. هل أحبها و كم وكيف؟”
― شيماء فؤاد, انسجام