مدرسة الحب Quotes

“الصداقة الحقيقية بين رجل و امرأة يجب أن ترضي العقل والقلب و الجسم معا .. والزواج هو الذي يجعل هذا ممكنا”
― أنيس منصور, مدرسة الحب

“المرأة العاقلة هي التى لا تناقش أخطاء زوجها ولا مشاجراته معها مع إمرأة أخرى”
― أنيس منصور, مدرسة الحب

“خير صديق للمرأة المتزوجة يجب أن يكون زوجها و خير صديق لرجل المتزوج هو زوجته وأن يكون كل منهما موضع سر ألآخر”
― أنيس منصور, مدرسة الحب

“الصداقة تحتاج منك إلى تضحية فهي متعبة مرة أخرى فالشخص الصديق يجب أن تحرص عليه. وهذا الحرص يجعلك تبتلع له الغلط والسهو والقسوة عليك.
وهذة المتاعب في الصداقة كالبذور في الفاكهة .. كالشوك في الوردة .. كأظافر القطة التى تحبها .. إنها جزء من شروط الصداقة .. وعليك أن تقبلها لأنه لا حلاوة بغير نار .. ولا نار بغير دخان .. ولا لذة بلا تعب .. ولا عاطفة بلا قلق وخوف”
― أنيس منصور, مدرسة الحب

“في الزواج السعيد يتحول الحب إلى صداقة وتصبح كل علاقة قوية لأنها تنبع من القلب والجسم والعقل”
― أنيس منصور, مدرسة الحب

“تذكروا أن تنسوا أو لا تنسوا أن تنسوا... فكل يوم يأتي بمشكلة و الإنسان يجب أن يعيش في اللحظة الحاضرة...بدلًا من أن يعيش في الماضي...بدلًا من نبش الماضي.. و بدلًا من توقع أسوأ الفروض...و توقع التعاسة بين لحظة و أخرى.. و بدلًا من الخوف من الغد و ما سيأتي به و في دنيا العواطف لا وجود للمستقبل... و ليس هناك غد... و إنما الذي يهم هو اليوم فقط و الحياة يجب أن نعيشها من يوم إلى يوم.”
― أنيس منصور, مدرسة الحب

“و الحياة مليئة بالتجارب و الصدمات التي تجعل العاشق الولهان يفيق إلى أنه اختار شيئًا غريبًا.. و أنه مخمور، أو كان مخمورًا.. و لا بد أن يصحو.. فإذا أفاق يجد الدنيا قد سحبت ألوانها و موسيقاها و يجد نفسه فجأة أمام شخص لا يعرفه.. أو لا يعرفه بدرجة كافية...فكيف رأى فتاته بهذا الجمال... و كيف رآها قادرة على صنع المعجزات.

و أولى معجزاتها أنها جعلته يتزوجها، و لم يكن في نيته ذلك...

و ثاني معجزاتها أنها جعلته يختار معها فراشًا واحدًا.. و أن يقتسمها كل ما في الدنيا من هموم و لذات... و ثالث معجزاتها أنه لم يكن يحتمل من أحد أن يقول له كلمة واحدة_فليس لأحد عليه هذا الحق_ أما الآن فيسمعها تقول في وجهه ما لم يكن يتوقع منها فهي تراه: لا شيء..لا وزن له...لا قيمة له... و أن أي إنسان أحسن منه... و أنها بزواجها منه خسرت كل شيء.. و أنه خدعها و أنه كذب عليها... و ضللها.. و أنها دون سائر الفتيات لا تجد السعادة و لا الراحة.. و لا الكلمة و لا اللمسة و لا الهمسة... و أنه خير لهما أن ينفصلا... و أنه إذا كان شجاعًا أو رجلًا فليطلقها.. و لكنه لن يستطيع لأنه ليس رجلًا و لا شجاعًا... و أنها تعرف عشرات الفتيات كن يضربنه على قفاه.. و أن من حقها أيضًا أن تضربه على قفاه و على وجهه..أليست مثل الفتيات الأخريات؟!”
― أنيس منصور, مدرسة الحب

“و أروع العلاقات هي ما بين رجل و امرأة...

و هي أقسى العلاقات أيضًا..

فمن السهل أن تكون صديقًا، و من الصعب أن تكون عشيقًا، و أصعب من ذلك أن تكون زوجًا...

فكلما اقتربت أكثر تألمت أكثر.

و كلما ارتبطت أكثر تعذبت أكثر..

و لا يوجد هناك حل...”
― أنيس منصور, مدرسة الحب

“الزواج رحلة خلال الحياة .. وكل من المرأة والرجل يشترك في هذة الرحلة بذوقه الخاص الذي كونه قبل الزواج ومن المحتمل ألا تتفق هذه الأذواق في كل شئ .. أو حتى تتشابه ولكن القليل من المرح والحب يكفي لذوبان كل الخلافات بينهما .. ويصبح التفاهم هو سيد الموقف”
― أنيس منصور, مدرسة الحب

“الرجل يوزن بما يقول لا بما يعيش”
― أنيس منصور, مدرسة الحب

“الزواج أكثر من أية علاقة أخرى بين الرجل والمرأة يؤدي بنا إلى الإخلاص والوفاء”
― أنيس منصور, مدرسة الحب

“و في كل المناقشات الزوجية كما هو في الجراحة يجب أن تعالج الموقف بأقصى درجات الحذر و مراعاة الحالة العقلية للمريض.. و عن طريق الإسراف في الصراحة نجد بعض المتزوجين يرتكبون حماقة ضد الحب و الإخلاص.
غير أن العطف و الحنان مفيدان في هذا الموقف...
و ذلك لأن الزوجة عندما توجه نقدًا شديدًا لزوجها فإنه سرعان ما يبحث عن أخرى تمنحه الإعجاب الذي افتقده عند الزوجة..”
― أنيس منصور, مدرسة الحب

“و لا تنسوا سيداتي و سادتي أن السعادة قابلة للكسر لأنها حالة عقلية. و المتحدث اللبق يستطيع أن يلوي الحقائق و يجعلها لصالحه، و على ذلك يسهل عليه أن يغير نظرتكم إلى الحياة.
و نصيحتي إليكم هي أن تبتعدوا عن صيادي التعاسة و الشقاء و المرأة العاقلة هي التي لا تناقش أخطاء زوجها و لا مشاجراته معها مع امرأة أخرى، فمثل هذه الثقة بالمرأة الأخرى تجر وراءها المتاعب.”
― أنيس منصور, مدرسة الحب

“سواء اخترت أن تتزوج، أو اقتنعت بذلك فإن الحقيقة تبقى و هي أنه عليك أن تمضي حياتك في أعظم مودة مع شخص لا تعرفه حقًا لأن مرحلة الحب الأول لا تدلك على شيء.. و امضِ في طريقك و واجه الموقف بدلًا من الانتظار و كل شيء له أهمية صعب.
و أن تعيش سعيدًا مع إنسان هذا عبء ثقيل و يحتاج إلى النية الطيبة من الطرفين. و يجب أن نريد الحب و أن تكون محبوبًا حتى بعد عشرين عامًا.”
― أنيس منصور, مدرسة الحب

“و ربما تخيلنا أن الشاب هو الذي يفوز بالفتاة، و الحقيقة أن الفتاة عن طريق الحب و لصداقة هي التي تفوز بالشاب، و أنا أعلم أن العادة قد جرت منذ أقدم العصور على أن المرأة هي التي تنتظر الرجل حتى يتقدم إليها، و الحقيقة أن هذا الانتظار المزعوم لم يكن موقفًا سلبيًا من جانب المرأة و لكن كما ينتظر العنكبوت فريسته من الذباب و ليس هذا عيبًا يا آنساتي فالمرأة من حقها أن تستدرج الرجل إلى الزواج أقصد ذلك الرجل الذي تعتقد هي أنه يوفر لهما السعادة معًا.
و هي تعمد أحيانًا إلى المناورة بصورة ملتوية لتواجه الرجل الذي تدفعه الغيرة على حريته إلى أن يشك في المرأة و يقف منها موقفًا دفاعيًا...
و مفتاح الموقف عند الرجل هو الكبرياء.. فكل الرجال متكبرون مغرورون و ليس على المرأة إلا أن تثير كبرياء الرجل و حينئذ ستكون النتيجة معروفة.
فأي رجل مهما كان قبيحًا، مستعد أن يصدق دائمًا المرأة التي تقول له إنه وسيم.. و اليوم أريد أن أبين لكم أن أقصر طريق بين الصداقة و الزواج هو مدى الاهتمام و الإعجاب الذي تبديه المرأة لما يقوم به الرجل من أعمال...”
― أنيس منصور, مدرسة الحب