مرآة تبحث عن وجه Quotes

2,839 ratings, 3.60 average rating, 340 reviews
مرآة تبحث عن وجه Quotes
Showing 1-26 of 26
“صديقي..
الذي تحوّلَ إلى عدوِّي فجأة..
بلا سببٍ تحوَّل!
رغم أني لم أكُن سببًا في عداوته!
ولا أعرفُ ما الدّاعي من غضبهِ وتحوّله..
إنك عالقٌ في رأسي على شكلكَ القَديم..
شكلكَ وأنت صَديقي!”
― مرآة تبحث عن وجه
الذي تحوّلَ إلى عدوِّي فجأة..
بلا سببٍ تحوَّل!
رغم أني لم أكُن سببًا في عداوته!
ولا أعرفُ ما الدّاعي من غضبهِ وتحوّله..
إنك عالقٌ في رأسي على شكلكَ القَديم..
شكلكَ وأنت صَديقي!”
― مرآة تبحث عن وجه
“لو كُنا نعرفُ أنكُم سَ تنسوننا ..
هكذا مثل يومٍ راح !
لما انتظرناكم كثيرًا حتى الصباح ,
فالليالي التي سهرناها وحيدين
اليُوم تطلب منّا أن نُعيد إليها مناماتها
ولَمّا وعدناكُم بِلقاء قريب !
لأننا نعرفُ أنطك لن تحضروه
ولَخُّنا أنفسنا معكُم ..
ثم رحلنا قبل أن ترحلوا !”
― مرآة تبحث عن وجه
هكذا مثل يومٍ راح !
لما انتظرناكم كثيرًا حتى الصباح ,
فالليالي التي سهرناها وحيدين
اليُوم تطلب منّا أن نُعيد إليها مناماتها
ولَمّا وعدناكُم بِلقاء قريب !
لأننا نعرفُ أنطك لن تحضروه
ولَخُّنا أنفسنا معكُم ..
ثم رحلنا قبل أن ترحلوا !”
― مرآة تبحث عن وجه
“أشعرُ أني واحد.. وبداخلي اثنان يتخاصمان!اثنان.. كلّ واحد يريد أن يجلس في الظل، مع أنه ليس هناك.. ظِل!”
― مرآة تبحث عن وجه
― مرآة تبحث عن وجه
“أيها الغائبون:
الراحلون منا بلا رجعة..
الذاهبون صوبَ الذكريات،
الذين أعطيناهم الكثيرّ منا ومن أسرارنا، وروائحنا، وصارحناهُم بأسمائِنا!
السارحون بذكرانا معهم حيث يكونون،
والجالسون فينا طويلاً دون أن يشعروا بمدى اليأس الذي يتركونه خلفهم!
المهدونَ لنا ليال ثريّة نعيشُها وحيدين!
المهتمون بتفاصيلِ حياتهم ..
والغير عابئينَ بما يلقونه في حياتنا من عقبات،
-لقد أخلفتُم موعدكُم، ورحلتُم من دون استئذان وتركتم صدورنا مفتوحة، وانشغلتم عن إغلاقها..
ونسيتم أن تمسحوا معكم: أثر خُطى أقدامكم!”
― مرآة تبحث عن وجه
الراحلون منا بلا رجعة..
الذاهبون صوبَ الذكريات،
الذين أعطيناهم الكثيرّ منا ومن أسرارنا، وروائحنا، وصارحناهُم بأسمائِنا!
السارحون بذكرانا معهم حيث يكونون،
والجالسون فينا طويلاً دون أن يشعروا بمدى اليأس الذي يتركونه خلفهم!
المهدونَ لنا ليال ثريّة نعيشُها وحيدين!
المهتمون بتفاصيلِ حياتهم ..
والغير عابئينَ بما يلقونه في حياتنا من عقبات،
-لقد أخلفتُم موعدكُم، ورحلتُم من دون استئذان وتركتم صدورنا مفتوحة، وانشغلتم عن إغلاقها..
ونسيتم أن تمسحوا معكم: أثر خُطى أقدامكم!”
― مرآة تبحث عن وجه
“تقنَّص أحلامَك!
اختَر لكَ حلمًا جميلًا..
واجعلْهُ داخلَ رأسِك!
لا تُبالغ فيه..
حيث إنكَ لن تصلَ إليه..
ولا تجعلهُ مُهملًا؛ حيث إنك لا تستحقه!
بل احرص أن يكون حجمُهُ على مقاسِ يديك!
أن يدخلَ إلى رأسِكَ بسهولة..
وأن يتحقق من دون استغراب وتعجب!
احتفظْ بهِ كثيرًا..
ولا تُحدِّثِ الآخرين عنه!
احذرْ أن يسقطَ منكَ..
على الأرض..
أن تطأهُ بقدميك؛ وتخسرَه!
فالأحلام محلها الرأس..
ولا تكرر أو تعود إن..
أتلفناها!”
― مرآة تبحث عن وجه
اختَر لكَ حلمًا جميلًا..
واجعلْهُ داخلَ رأسِك!
لا تُبالغ فيه..
حيث إنكَ لن تصلَ إليه..
ولا تجعلهُ مُهملًا؛ حيث إنك لا تستحقه!
بل احرص أن يكون حجمُهُ على مقاسِ يديك!
أن يدخلَ إلى رأسِكَ بسهولة..
وأن يتحقق من دون استغراب وتعجب!
احتفظْ بهِ كثيرًا..
ولا تُحدِّثِ الآخرين عنه!
احذرْ أن يسقطَ منكَ..
على الأرض..
أن تطأهُ بقدميك؛ وتخسرَه!
فالأحلام محلها الرأس..
ولا تكرر أو تعود إن..
أتلفناها!”
― مرآة تبحث عن وجه
“سعادتي التي تأتي؛ تجعلُني أحزَن!
حتى أننا ذاتَ مساء، تصالحنا ثلاثتُنا..
أنا وسعادتي، مع الأحزان!”
― مرآة تبحث عن وجه
حتى أننا ذاتَ مساء، تصالحنا ثلاثتُنا..
أنا وسعادتي، مع الأحزان!”
― مرآة تبحث عن وجه
“ارفع صمتك قليلاً.. لا أريدُ أن أسمع صدى الصوت، الذي تقولهُ أفكارك!”
― مرآة تبحث عن وجه
― مرآة تبحث عن وجه
“و البحر الذي نقف على شاطئه كثيرا ، و نحاول ان نشكو اليه
مالح .. مالح جدا
لدرجة انه لا يستطيع استساغة نفسه”
― مرآة تبحث عن وجه
مالح .. مالح جدا
لدرجة انه لا يستطيع استساغة نفسه”
― مرآة تبحث عن وجه
“أمشي خاليًا مني.. كلما حاولتُ أن ألمسَني.. لمستُ الفراغ! نسيتُ رأسي في الوِسادَة.. وقدماي التي ركضتُ بها قبل قليل.. سقطتا في الحذاء.. ويدي التي أهشُّ بها على الأشياء.. وضعتها في يدِ آخرِ شخص صافحتهُ.. ووجهي الذي أزين بهِ رأسي.. في غرفة الأشعَة.. يا للهول! لقد أكتشفتُ أني أسير عاريًا مني!”
― مرآة تبحث عن وجه
― مرآة تبحث عن وجه
“وحدتك التي تخاف منها .. شفاءٌ لك من الناس !”
― مرآة تبحث عن وجه
― مرآة تبحث عن وجه
“ستفيقُ يومًا بلا وهم.. تبحثُ عن أحزانكَ داخلِ سعادتك! وتنطلقُ سريعًا، إلى النهاية كعداء! بينما أحزانكَ تتشبثُ بك!”
― مرآة تبحث عن وجه
― مرآة تبحث عن وجه
“أنا حي.. لأني أنتظر متى أموت! لو كانت لي شجاعة كافية.. لقررت أن أموت! عند منتصف الحياة.. وبعد أن آخذ مع الموت عهداً.. أن يبتعد عني، ويتركني.. وألا يرعبني من جديد.. وليذهب إلى أشخاص آخرين! لا يستحقون الحياة!ليس لأني ميت حقاً.. بل لأنه لم يعد لدي صبر على تحمل المصائب! ففكرة الحياة مع الموت مرعبة.. تخاف أن تطأ على زناد الموت.. فتكون فريسة له بالخطأ.. وتخاف أن تكون حيا.. فيرعبك أن الموت يطاردك”
― مرآة تبحث عن وجه
― مرآة تبحث عن وجه
“أريد وجها آخر أدس فيه وجهي وأسير غير مبال بفجاءة الطريق !”
― مرآة تبحث عن وجه
― مرآة تبحث عن وجه
“لأني لا أجدُ وسيلةً تُقربني إليكُم..
أو تجعلُني أبدو أمامكُم بمظهرِ الجَميل ..
الذي تظنون أنهُ يستطيعُ الإلمامَ بكل شيء!
ولن تُفسدوا عليه معرفتَهُ، أو تُكذبوه!
ولأن أغلب أوقاتنا التي نقضيها سويًّا..
تذهبُ في شتيمة وكلام فاسِد!
ولأن الوقتَ الذي يرحلُ من بين أيادينا، ثمين..
ولم نستغلهُ في شيءٍ مُفيد..
وسيسألنا الله عنه! ويُحاسِبُنا!
ولأن الصمتَ نعمة لا يعرفها إلا أصحاب الأفواه المُغلَقة..
والكلامُ باتَ سلعة يُتاجرُ بها الأشخاص عندما لا يجدون وسيلة مُقنعة لسد ثغراتِ الوَقت..
فقد قررتُ ألا أتكلم في الأشياء التي أعرفُها .. ألا أتكلم أبداً
وأظهر أمامكُم كأولئك الأشخاص ، الذين يصمتُون في طرفِ المجالس..
وكلما نظرنا إليهم، توقعنا منهم معرفة كاملة!
وعندَما تنفضهم بسؤالٍ؛ لا يخرجُ منهم إلا غُبارَ الأجوِبة!
قررتُ أن أصمُت، في زمنٍ أصبحَ الصمتُ فيهِ كلاماً!
ومحسوبًا ضمنَ الأشياء الضدية، والجَهل!”
― مرآة تبحث عن وجه
أو تجعلُني أبدو أمامكُم بمظهرِ الجَميل ..
الذي تظنون أنهُ يستطيعُ الإلمامَ بكل شيء!
ولن تُفسدوا عليه معرفتَهُ، أو تُكذبوه!
ولأن أغلب أوقاتنا التي نقضيها سويًّا..
تذهبُ في شتيمة وكلام فاسِد!
ولأن الوقتَ الذي يرحلُ من بين أيادينا، ثمين..
ولم نستغلهُ في شيءٍ مُفيد..
وسيسألنا الله عنه! ويُحاسِبُنا!
ولأن الصمتَ نعمة لا يعرفها إلا أصحاب الأفواه المُغلَقة..
والكلامُ باتَ سلعة يُتاجرُ بها الأشخاص عندما لا يجدون وسيلة مُقنعة لسد ثغراتِ الوَقت..
فقد قررتُ ألا أتكلم في الأشياء التي أعرفُها .. ألا أتكلم أبداً
وأظهر أمامكُم كأولئك الأشخاص ، الذين يصمتُون في طرفِ المجالس..
وكلما نظرنا إليهم، توقعنا منهم معرفة كاملة!
وعندَما تنفضهم بسؤالٍ؛ لا يخرجُ منهم إلا غُبارَ الأجوِبة!
قررتُ أن أصمُت، في زمنٍ أصبحَ الصمتُ فيهِ كلاماً!
ومحسوبًا ضمنَ الأشياء الضدية، والجَهل!”
― مرآة تبحث عن وجه
“تخيل أنك تسير من دون أن تنوي..
أن تذهب، كلما خرجت إلى مكان لا تعلمُ عنهُ شيئًا..
كالذي يستيقظُ داخلَ حُلمه،ويسير..
ولا يفيقُ إلا عندَما يرتطمُ بالحياة الحقيقية فِعلاً..
لو فعلَ كلُّ واحد منا..
أن سارَ دون أن ينوي..
أخالُ أن الحياة ستصطدمُ ببعض..
سيرتطمُ الأشخاص بأشخاص آخرين عند عتبة الطريق!
وسيُبادلُ المارُّ الماشي نفسَ التحية من دون أن يرد أحدُهم على الآخر!
ستختلطُ عليكَ روحك..
التي أسرفتَ جُهدَكَ في ترتيبها طيلة سنواتكَ الماضيَة!
وستفي كل أخطائكَ بالغَرض !
وستُفاجأ كثيراً..
بأنكَ حينما تموت، لم تمُت..
لأنكَ لم تنوِ أن تمُوت!”
― مرآة تبحث عن وجه
أن تذهب، كلما خرجت إلى مكان لا تعلمُ عنهُ شيئًا..
كالذي يستيقظُ داخلَ حُلمه،ويسير..
ولا يفيقُ إلا عندَما يرتطمُ بالحياة الحقيقية فِعلاً..
لو فعلَ كلُّ واحد منا..
أن سارَ دون أن ينوي..
أخالُ أن الحياة ستصطدمُ ببعض..
سيرتطمُ الأشخاص بأشخاص آخرين عند عتبة الطريق!
وسيُبادلُ المارُّ الماشي نفسَ التحية من دون أن يرد أحدُهم على الآخر!
ستختلطُ عليكَ روحك..
التي أسرفتَ جُهدَكَ في ترتيبها طيلة سنواتكَ الماضيَة!
وستفي كل أخطائكَ بالغَرض !
وستُفاجأ كثيراً..
بأنكَ حينما تموت، لم تمُت..
لأنكَ لم تنوِ أن تمُوت!”
― مرآة تبحث عن وجه
“- هذا القلبُ الذي يُوزعُ الحنانَ للعالِم،
ويجعلُ صفاءَ هذا الكونِ من الأماكنِ التي يكونُ فيها!
ويغسلُ الكثيرَ من درنِ الدموعِ المُبتذَلة!
هذا القلبُ الذي وقفَ أخيراً في وجهِ أحزاني،
ورفعَ قصيدتَهُ بصوتهِ الثخين، داخلَ مسرحِ القُلوب،
ونسيتُ فيهِ موعدَ موتي؛
الذي ينبضُ بالحياة ويهديني نعمةَ السعادَة،
ويجعلُني كَطفلٍ يركُض في الجنة !
- هذا القلبُ : أمي !”
― مرآة تبحث عن وجه
ويجعلُ صفاءَ هذا الكونِ من الأماكنِ التي يكونُ فيها!
ويغسلُ الكثيرَ من درنِ الدموعِ المُبتذَلة!
هذا القلبُ الذي وقفَ أخيراً في وجهِ أحزاني،
ورفعَ قصيدتَهُ بصوتهِ الثخين، داخلَ مسرحِ القُلوب،
ونسيتُ فيهِ موعدَ موتي؛
الذي ينبضُ بالحياة ويهديني نعمةَ السعادَة،
ويجعلُني كَطفلٍ يركُض في الجنة !
- هذا القلبُ : أمي !”
― مرآة تبحث عن وجه
“عندما تنظر بقلبك .. لا يصبح لعينيك معنى !”
― مرآة تبحث عن وجه
― مرآة تبحث عن وجه
“لا أريدُ أن أعرفَ وجهكَ يا صديقي.. فوجهُكَ الذي تُزين بهِ رأسَك يُشبهُ وجهي تَمامًا.. وأنا لا أُحِب تِكرارَك.”
― مرآة تبحث عن وجه
― مرآة تبحث عن وجه
“ما زلتُ أراك كثيراً عند شروق الشمس
وما زال الشوق واقفاً هناك
وما زلتُ أهمس
أنت الغدِ …وأنت الأمس”
― مرآة تبحث عن وجه
وما زال الشوق واقفاً هناك
وما زلتُ أهمس
أنت الغدِ …وأنت الأمس”
― مرآة تبحث عن وجه
“أخاف النهايات ..
يتعبنى التفكير بها, يرهقنى جدا..
أظل عالقا في عمق المرحلة منذ البدء!
أفكر في العقبات الاخيرة ..
أقف في المنتصف حائرا,لا أانتمى الي احد ..
أراود فكرةالقبح والجمال واحاول ان اقارن بينهما..
اجر خطاى الثقيلة من خلف اقدامى رغبة في الوصول !
أخاف ان أتقدم فأخسر الماضي..
وأخاف ان انتظر فيفوتنى قطار العالم !”
― مرآة تبحث عن وجه
يتعبنى التفكير بها, يرهقنى جدا..
أظل عالقا في عمق المرحلة منذ البدء!
أفكر في العقبات الاخيرة ..
أقف في المنتصف حائرا,لا أانتمى الي احد ..
أراود فكرةالقبح والجمال واحاول ان اقارن بينهما..
اجر خطاى الثقيلة من خلف اقدامى رغبة في الوصول !
أخاف ان أتقدم فأخسر الماضي..
وأخاف ان انتظر فيفوتنى قطار العالم !”
― مرآة تبحث عن وجه
“الأحزان التي تحتل أجزاء صدرك،
تعيش في سلام !
لله درك !
كيف تجعلين من هذه الأحزان، مرتعًا للأمان !؟”
― مرآة تبحث عن وجه
تعيش في سلام !
لله درك !
كيف تجعلين من هذه الأحزان، مرتعًا للأمان !؟”
― مرآة تبحث عن وجه
“كلما أخطؤوا في حقي،
علقت أخطاءَهم على طرف صدري،
وتظاهرت باللامبالاة !
ثم تركت لهم حرية الدخول !
وأخاف كثيرًا أن يجرحهم منظر الأخطاء على بابي أو يمنعهم من الوصول إليّ !”
― مرآة تبحث عن وجه
علقت أخطاءَهم على طرف صدري،
وتظاهرت باللامبالاة !
ثم تركت لهم حرية الدخول !
وأخاف كثيرًا أن يجرحهم منظر الأخطاء على بابي أو يمنعهم من الوصول إليّ !”
― مرآة تبحث عن وجه
“أريد أن أموت قبل أن تُكوى تجاعيدُ وجهي”
― مرآة تبحث عن وجه
― مرآة تبحث عن وجه
“أيها البعيد عني..
البعيد كثيراً.. كشيءٍ لا يُرى!
والقريب مني..
القريب جداً.. كملمس يدي!
أيها العالق في منتصف الطريق،
بيني وبين الأشياء!
لا أنت ترحل.. وأنساك!
ولا أنت تأتي.. فأجدك!”
― مرآة تبحث عن وجه
البعيد كثيراً.. كشيءٍ لا يُرى!
والقريب مني..
القريب جداً.. كملمس يدي!
أيها العالق في منتصف الطريق،
بيني وبين الأشياء!
لا أنت ترحل.. وأنساك!
ولا أنت تأتي.. فأجدك!”
― مرآة تبحث عن وجه
“أعلم أنهم سبقوني..
وركضوا إلى أمنياتهم مسرعين بأكثر مما يجب..
حتى إن سعادتهم سقطت منهم!
لكنني لست واقفاً..
أنظرُ إليهم أو مُتحسفاً على وصولهم الباكر!
بل أنا أسير على مهلي حيث أصل..
بخطواتٍ تمكنني من اللحاق بهم..
أحمل في يدي سعادتي..
واحتياطات الطريق..
متجهاً إلى أمنياتي..
بقدمين ثقيلتين..”
― مرآة تبحث عن وجه
وركضوا إلى أمنياتهم مسرعين بأكثر مما يجب..
حتى إن سعادتهم سقطت منهم!
لكنني لست واقفاً..
أنظرُ إليهم أو مُتحسفاً على وصولهم الباكر!
بل أنا أسير على مهلي حيث أصل..
بخطواتٍ تمكنني من اللحاق بهم..
أحمل في يدي سعادتي..
واحتياطات الطريق..
متجهاً إلى أمنياتي..
بقدمين ثقيلتين..”
― مرآة تبحث عن وجه