يا أنت.. أنا Quotes

“أرجو حبك ورضاك، أتمنى فردوس الرحمن معك.. دون سواك، أرغب بحياة تمتلئ أحداثها بِعَينيك.. يا أنت.. افهم.. واستوعب إشاراتي الغنَّاء، فجفائي حُبٌّ.. وعشق متيم.. وليس استغناء.. يا أنت.. أهواك.”
― إنجي مطاوع, يا أنت.. أنا

“لا أعرف سر غرامي لك، فقط أهواك روحًا وعقلاً.. أهواك نفسًا وجسدًا، ينسيني حبك حياتي، فاعذر جهلي سيدي فأنت أول حبيب رغم سنوات عمري هذه، فأنت الحب وناسه، أنت العمر وحراسة، حبك يَسِكُنني بحرًا وسماءً، حياة بالجنة تنسيني أعتى الصدمات، يا ملاك ملكَ القلب والروح، يا حُبُّ بالقلب أساس، يا أنت.”
― إنجي مطاوع, يا أنت.. أنا

“وبين تشابيك أصابع يدي ويديك ضعت، وبلمسات ساحرة مدروسة منك.. لخلاياها ذابت ذراتي، داخل تجاويف غرامك.. هامت أنّاتي المكبوتة، تشاعيب حركات يدك الساخنة.. الحاوية للدافئة يدي رحت بغيبوبة، وتاهت أنفاسي بالصامتة العاشقة عينَك.”
― إنجي مطاوع, يا أنت.. أنا

“ما بين تشابيك يدينا تذوقت الحب، ونامت أنوثة عمري برجولة قلبك، فأنا عاشقة ذائبة بِكفّي حبيب تاه، مجنونة قيس عاشق لبعاد ليلاه، فراشة هائمة سابحة بشموع هواه، حبيبة رجل لا قيمة لحياتي بدونه..”
― إنجي مطاوع, يا أنت.. أنا

“بعقلي اخترت أن أقول لكِ ابتعدي عمن فارقك برضاه، ابدئي حياة جديدة وشريك جديد، ابدئي حياة بدورة جديدة تحملي فيها آلامك فالحياة مستمرة وستسمر بنا أو بسوانا، لا تسمحي لحب جارح أن يكمل هدم ما لديك من مشاعر، يأسرها داخل قفص خيانة لمن اختار إكمال طريقة معها، انسي آدم وعيشي لآجل ليل.”
― إنجي مطاوع, يا أنت.. أنا

“يا مَن مِن هواه تبتُ مما أعاني، وبحبه عشقت الدنيا ونصبتك أماني، أعطيك يا حنون بعمري.. نفسي وأيامي، وهي بالقليل يا مستحق لأحلامي، وأخبرني هيَّا!!.. هل حقًّا أنت مسيطر؟!.. أم قلبي في خيالي سيطرَ؟!، هل فعلا بكَ قد صارتُ معلقةً روحي أم أوهامي بك قد صارت ملتصقة؟!..”
― إنجي مطاوع, يا أنت.. أنا

“يا جمال ودواء الروح الحزينة.. يا كل آلامي، حبك حياتي مسلكي ومنهجي، يا بحر سارح في الفضاء المتلألئ العالي، يا سماء واسعة مغطاة بأحلامي.. أهرب لأين؟!.. يا ساكن نبض أمالي، نن حياتي.. وأعوام طموحاتي، يا أجمل هدية منحها لي ربي، يا روح حارسة سنين عمري، يا عمر أتمنى تحقيقه بأحلامي.. أهرب لأين؟!..”
― إنجي مطاوع, يا أنت.. أنا

“طلبت منه ذات حزن ودمعه ألا يُفجعني فيه يوماً كرهاً أو احتقارا فمضى هازئاً وها نحن الآن على أعتاب الاثنتين نترنح”
― إنجي مطاوع, يا أنت.. أنا

“لا يدرون سيدي ما علمته أنا عنك وبقلبي وعقلي أخفيه، ليس خوفًا منك يا من كنت أعتقد بشدة أني أحبه، يا بطل ورقي خرافي، ملون كطاووس متفاخرًا بخيلاء زائف، ولكن أخفيه رضا بقضاء الله الذي أسعدني بحبه الرئيف، يا حية رقطاء تلدغ بسمٍّ زعاف، أحمد الله الذي أبعدك عن طريقي، وإفساح الطريق لمن يستحق العيش والتوغل فيه، أستودعك الله فهو الرحيم بعباده.”
― إنجي مطاوع, يا أنت.. أنا

“أهواك غرامًا ساحقًا لكل أجزائي.. وكياني.. وأفكاري.. أهواك ..تزلزل أيامي وليالٍ كغابات تُشِعِلَ نيرانِي.. أهواك قاتلاً سفاحًا لكل خيالاتي البريئة.. أهواك.. نافيًا لأجوائي، لاغيًا لحدودي.. في هذا الكون المأهول.. أهواك دمارًا للنفس والروح في مجالات.. رؤيتك.. ويديك.. أهواك عنيفًا في عشقي.. أهواك بحرًا هائجًا ومحيطًا ليس له شُطِآنِ.. أهواك سحابًا سارحًا في الملكوت.. يصمد بسكون في جفوني وبين كفّين كقيود.. أهواك خناجرَ وسيوفًا مزروعة في عمري المجنون.”
― إنجي مطاوع, يا أنت.. أنا

“ليل: الحُبُّ خيال رائع وواقع أجمل، عالم واسع، بحر هائج بمخاطرة، سطحه هدوء قاتل.. ممتلئ بطعنات غدر وخيانة، خيبات وعذابات.. ولأعتى وأقوى الأحاسيس والمشاعر قاتلة..”
― إنجي مطاوع, يا أنت.. أنا

“ليل: اقرأ كلماتي بشهية ملك عادل فتلهيك.. وتسليك، وستجد معي بحار مُتع الحب تغريك، وعشق مثير يشاكسٌ فيك، وحورية جنه رضوان تناديك، ومتاع الدنيا الفاني أسفل قدميك..”
― إنجي مطاوع, يا أنت.. أنا