حديقة الغروب Quotes

970 ratings, 3.82 average rating, 210 reviews
حديقة الغروب Quotes
Showing 1-19 of 19
“أرأيتَ دمعَ الخيل؟! كم من عبرةٍ .. في الروحِ، لم تعلمْ بها الأهدابُ”
― حديقة الغروب
― حديقة الغروب
“يا عالم الغيب! ذنبي أنت تعرفه، وأنت تعلم إعلاني و إسراري... و أنت أدرى بإيمان مننت به علي، ما خدشته كل أوزاري... أحببت لقياك حسن الظن يشفع لي، أيرتجى العفو إلا عند غفار؟”
― حديقة الغروب
― حديقة الغروب
“إلى الله أشكو.. لا إلى الناس.. أنني أكابد من عيشي العقارب و الرُبْدا
و أني إذا ما غاب خلٌّ حسبتني
فقدت حسامي.. و العزيمة.. و الزندا”
― حديقة الغروب
و أني إذا ما غاب خلٌّ حسبتني
فقدت حسامي.. و العزيمة.. و الزندا”
― حديقة الغروب
“إنْ سـاءلوكِ فـقولي: كـان يعشقني
بـكلِّ مـا فـيهِ من عُنفٍ.. وإصرار
وكـان يـأوي إلـى قـلبي.. ويسكنه
وكـان يـحمل فـي أضـلاعهِ داري
وإنْ مـضيتُ.. فـقولي: لم يكن بَطَلاً
لـكـنه لــم يـقبّل جـبهةَ الـعارِ”
― حديقة الغروب
بـكلِّ مـا فـيهِ من عُنفٍ.. وإصرار
وكـان يـأوي إلـى قـلبي.. ويسكنه
وكـان يـحمل فـي أضـلاعهِ داري
وإنْ مـضيتُ.. فـقولي: لم يكن بَطَلاً
لـكـنه لــم يـقبّل جـبهةَ الـعارِ”
― حديقة الغروب
“إليك عظيم العفو أشكو مواجعي
بدمع على مرأى الخلائق لايجري
ترحّل إخواني فأصبحت بعدهم
غريبآ .. يتيم الروح..والقلبِ.. والفكرِ
لك الحمد ! والأحباب في كل سامرِ
لك الحمد ! والأحباب في وحشة القبر
وأشكر إذ تعطي بما أنت أهله
وتأخذ ماتعطي .. فأرتاح للشكر!”
― حديقة الغروب
بدمع على مرأى الخلائق لايجري
ترحّل إخواني فأصبحت بعدهم
غريبآ .. يتيم الروح..والقلبِ.. والفكرِ
لك الحمد ! والأحباب في كل سامرِ
لك الحمد ! والأحباب في وحشة القبر
وأشكر إذ تعطي بما أنت أهله
وتأخذ ماتعطي .. فأرتاح للشكر!”
― حديقة الغروب
“قصدتُك يا ربَاهُ والأفق أغبرُ
وفوقيَ من بلوايَ قاصمة الظهرِ
قصدتك يا رباهُ والعمرُ روضةٌ
مُروَّعةُ الأطيار..واجمةُ الزهرِ
اكتّمُ في الأضلاع ما لو نشرته
تعجبت الأوجاع مني..ومن صبري
ويشمت بي حتى على الموت طغمةٌ
غدت في زمان المكر..أسطورة المكرِ”
― حديقة الغروب
وفوقيَ من بلوايَ قاصمة الظهرِ
قصدتك يا رباهُ والعمرُ روضةٌ
مُروَّعةُ الأطيار..واجمةُ الزهرِ
اكتّمُ في الأضلاع ما لو نشرته
تعجبت الأوجاع مني..ومن صبري
ويشمت بي حتى على الموت طغمةٌ
غدت في زمان المكر..أسطورة المكرِ”
― حديقة الغروب
“و تراءيتَ لي.. ووجهك حبٌ
و حنينٌ.. و لهفةٌ و ذهولُ
و تأمّلتَني.. و قُلتَ: تجلَّدْ
لا أطيقُ الدموعَ حين تسيلُ
هذة سنُةُ الحياة.. غروبٌ
و كبيرٌ يمضي.. و يأتي صغيرٌ
و فصولٌ وراءهنَّ فصولُ
أعقل الناس من يعيش.. و يدري
أن هذي الحياة طيفٌ يزولُ
كفكف الدمع، يا صديقيَ، و انهضْ
و احضن اليوم فَهْوَ حالٌ تحولُ”
― حديقة الغروب
و حنينٌ.. و لهفةٌ و ذهولُ
و تأمّلتَني.. و قُلتَ: تجلَّدْ
لا أطيقُ الدموعَ حين تسيلُ
هذة سنُةُ الحياة.. غروبٌ
و كبيرٌ يمضي.. و يأتي صغيرٌ
و فصولٌ وراءهنَّ فصولُ
أعقل الناس من يعيش.. و يدري
أن هذي الحياة طيفٌ يزولُ
كفكف الدمع، يا صديقيَ، و انهضْ
و احضن اليوم فَهْوَ حالٌ تحولُ”
― حديقة الغروب
“وهل يستريحُ الناس إلاًّ إذا قضوا
على كل فذِّ..حيثُما يتفردُ؟
وتعجبُ أن عاداك قومٌ..وخاصموا
وأعجب إن حاباك قومٌ..وأيّدوا”
― حديقة الغروب
على كل فذِّ..حيثُما يتفردُ؟
وتعجبُ أن عاداك قومٌ..وخاصموا
وأعجب إن حاباك قومٌ..وأيّدوا”
― حديقة الغروب
“و أين غاب رفاقي.. بين مرتحلٍ
بلا لقاءٍ.. و حيٍّ لا ألاقيهِ؟
تغيَّر الناسُ.. إلاّ شاعراً غرداً
شاب الربيعُ.. و ما شابتْ قوافيهِ”
― حديقة الغروب
بلا لقاءٍ.. و حيٍّ لا ألاقيهِ؟
تغيَّر الناسُ.. إلاّ شاعراً غرداً
شاب الربيعُ.. و ما شابتْ قوافيهِ”
― حديقة الغروب
“أمرُّ على "دار المسرّة" .. كاسفاً
و كم كنت آتيها.. و نفسي تغرّدُ
هنا.. كان لي عمرٌ جميلٌ.. و رفقةٌ
كِرامٌ.. و أشعارٌ حِسانٌ تُردّدُ
هنا.. كان لي حِصنٌ حصينٌ.. و فارسٌ
نبيلٌ إذا ما ضقتُ بالعيشِ يُنجدُ
هنا كانت الدنيا.. و كُنّا ملوكها
و كان لنا عرشٌ.. و سعدٌ.. و سُؤدُدُ
نعمتُ بحلمٍ رُمتُه ليس ينقضي
سلامٌ على الحلم الذي يتبدّدُ!
سلامٌ على عمر الشباب الذي انقضى
وأواه ! .. لو كان الشباب يخلّدُ”
― حديقة الغروب
و كم كنت آتيها.. و نفسي تغرّدُ
هنا.. كان لي عمرٌ جميلٌ.. و رفقةٌ
كِرامٌ.. و أشعارٌ حِسانٌ تُردّدُ
هنا.. كان لي حِصنٌ حصينٌ.. و فارسٌ
نبيلٌ إذا ما ضقتُ بالعيشِ يُنجدُ
هنا كانت الدنيا.. و كُنّا ملوكها
و كان لنا عرشٌ.. و سعدٌ.. و سُؤدُدُ
نعمتُ بحلمٍ رُمتُه ليس ينقضي
سلامٌ على الحلم الذي يتبدّدُ!
سلامٌ على عمر الشباب الذي انقضى
وأواه ! .. لو كان الشباب يخلّدُ”
― حديقة الغروب
“أأبكيك؟ يدعوني إلى الدمع مشهدٌ كئيبُ.. و ينهاني عن الدمع مَشهدُ
عهدتُكَ تأبى الدمع كبْراً.. و ترتضي بدمعٍ حبيسٍ في الضلوع يُصفّدُ
تعدُّ بكاءَ العْين عجزاً.. و ذلّةً
و تبكي بقلبٍ واهنٍ يتفصّدُ
أأبكيك؟! لا أبكيك! أكتم في دمي
بكائي.. و يبدو أنني المتجلّدُ”
― حديقة الغروب
عهدتُكَ تأبى الدمع كبْراً.. و ترتضي بدمعٍ حبيسٍ في الضلوع يُصفّدُ
تعدُّ بكاءَ العْين عجزاً.. و ذلّةً
و تبكي بقلبٍ واهنٍ يتفصّدُ
أأبكيك؟! لا أبكيك! أكتم في دمي
بكائي.. و يبدو أنني المتجلّدُ”
― حديقة الغروب
“أطويلٌ هذا الأسى، أم يطول؟”
― حديقة الغروب
― حديقة الغروب
“إذًا يا فتنتي انهمري شواظًا
على حطبي، وجمرًا في هشيمي
وردّي لي المودِّع من شبابي
و صُبّي لي الثمالة من كرومي”
― حديقة الغروب
على حطبي، وجمرًا في هشيمي
وردّي لي المودِّع من شبابي
و صُبّي لي الثمالة من كرومي”
― حديقة الغروب
“وهل يستريح الناسُ إلاَّ اذا قضوْا
على كل فذًّ.. حيثما يتفرّدُ؟
و تعجبُ أن عاداك قومٌ.. و خاصموا
و أعجبُ إن حاباك قومٌ.. و أيّدوا”
― حديقة الغروب
على كل فذًّ.. حيثما يتفرّدُ؟
و تعجبُ أن عاداك قومٌ.. و خاصموا
و أعجبُ إن حاباك قومٌ.. و أيّدوا”
― حديقة الغروب
“لحا الله قوماً صوّروا شرعه الهدى
أذاناً ببغضاءٍ..وحجّاَ الى الشر
يعادون ربّ العالمين..بفعلهم
وأقوالهم ترمي المصلّين بالكفر!
يهدّدني دجّالهم من جحوره
ولم يدرٍ أن الفأر يزأر كالفأر
جبانٌ يسوق الأغبياء إلى الردى
ويجري إلى أقصى الكهوف من الذعرِ”
― حديقة الغروب
أذاناً ببغضاءٍ..وحجّاَ الى الشر
يعادون ربّ العالمين..بفعلهم
وأقوالهم ترمي المصلّين بالكفر!
يهدّدني دجّالهم من جحوره
ولم يدرٍ أن الفأر يزأر كالفأر
جبانٌ يسوق الأغبياء إلى الردى
ويجري إلى أقصى الكهوف من الذعرِ”
― حديقة الغروب
“ويا ربّ!هذا راحلٌ كان صاحبي
وكان أخي... أُصفي ويُصفي ليَ الوِدّا
وكان صديقي...والشبابُ صَديقنا
وصادَقَني... والشّيبُ يحصُدنا حصْدا
وما فرَّ...والأعداءُحولي كتائبٌ
وما خاف... والظلماءُ صاخبةٌ رعْدا ”
― حديقة الغروب
وكان أخي... أُصفي ويُصفي ليَ الوِدّا
وكان صديقي...والشبابُ صَديقنا
وصادَقَني... والشّيبُ يحصُدنا حصْدا
وما فرَّ...والأعداءُحولي كتائبٌ
وما خاف... والظلماءُ صاخبةٌ رعْدا ”
― حديقة الغروب
“وحين أغيبُ عنكِ.. أعودُ وحدي
إلى دنياي كالطفلِ اليتيم
وتفتقدينني، ويضجُّ حضنٌ
طواني أمس في العشق الرؤوم”
― حديقة الغروب
إلى دنياي كالطفلِ اليتيم
وتفتقدينني، ويضجُّ حضنٌ
طواني أمس في العشق الرؤوم”
― حديقة الغروب
“و إن ساءلوك فقولي: كان يعشقني،
بكل ما فيه من عنفٍ و إصرارِ
و كان يأوي إلى قلبي و يسكنه،
وكان يحمل في أضلاعه داري
وإن مضيتُ فقولي: لم يكن بطلًا”
― حديقة الغروب
بكل ما فيه من عنفٍ و إصرارِ
و كان يأوي إلى قلبي و يسكنه،
وكان يحمل في أضلاعه داري
وإن مضيتُ فقولي: لم يكن بطلًا”
― حديقة الغروب