الحب جالس في مقهى الماضي Quotes

274 ratings, 3.29 average rating, 80 reviews
الحب جالس في مقهى الماضي Quotes
Showing 1-30 of 44
“من كلّف قلبه
ما ليس بوسع بحر؟
من كفكف الدروب الدامعة
حتّى جفّت ينابيعه؟
من انتحر آلاف المرّات
وبُعث من رماده شمعًا؟
من أَحبّ فوق طاقة الحبّ
وأُهمل كباقة على رصيف؟
من الذي في الأوهام أضاع عمره؟
من منّا يا دهر”
― الحب جالس في مقهى الماضي
ما ليس بوسع بحر؟
من كفكف الدروب الدامعة
حتّى جفّت ينابيعه؟
من انتحر آلاف المرّات
وبُعث من رماده شمعًا؟
من أَحبّ فوق طاقة الحبّ
وأُهمل كباقة على رصيف؟
من الذي في الأوهام أضاع عمره؟
من منّا يا دهر”
― الحب جالس في مقهى الماضي
“هذا اسمك الذي
لا يكفّ عن تَكراره المطر.
وهذا وجهك الذي يحبّني،
كبحرٍ نحوي
وأنا دمعة.
وتلك يدي
يدي التي لن تعود أبدًا إليّ،
وكأنّها لم تكن يومًا إلّا رسالة.
”
― الحب جالس في مقهى الماضي
لا يكفّ عن تَكراره المطر.
وهذا وجهك الذي يحبّني،
كبحرٍ نحوي
وأنا دمعة.
وتلك يدي
يدي التي لن تعود أبدًا إليّ،
وكأنّها لم تكن يومًا إلّا رسالة.
”
― الحب جالس في مقهى الماضي
“لم يخدعْنا أحد
لم يخذلنا سوانا.
نحن اللذان أثقلنا الرحلة بأكثر من جناح
بثالث محايد
كلّ حجر على الكوكب
حقيبته أكثر من قلبه.
”
― الحب جالس في مقهى الماضي
لم يخذلنا سوانا.
نحن اللذان أثقلنا الرحلة بأكثر من جناح
بثالث محايد
كلّ حجر على الكوكب
حقيبته أكثر من قلبه.
”
― الحب جالس في مقهى الماضي
“كما تُنسى علبة كبريت
مثلما يُهمل حنين في حقيبة،
قلبي الذي أضيّعه وأضحك
كمن بوسعه أن يحبّ وحيدًا.
”
― الحب جالس في مقهى الماضي
مثلما يُهمل حنين في حقيبة،
قلبي الذي أضيّعه وأضحك
كمن بوسعه أن يحبّ وحيدًا.
”
― الحب جالس في مقهى الماضي
“مثل حماقة
تكرّرت الحكاية،
وفي كلّ مرّة بحرقة بكيت
كمن على كتف المرآة نفسها ينكسر.
هكذا الأطفال
حتّى تنضَج قلوبهم.”
― الحب جالس في مقهى الماضي
تكرّرت الحكاية،
وفي كلّ مرّة بحرقة بكيت
كمن على كتف المرآة نفسها ينكسر.
هكذا الأطفال
حتّى تنضَج قلوبهم.”
― الحب جالس في مقهى الماضي
“شتاء واحد
كفيل بأن ينبت لي يدين لا تعرفانك.
وحدها نفسي التي تجمعنا معضلتي،
وهذه الأرض.”
― الحب جالس في مقهى الماضي
كفيل بأن ينبت لي يدين لا تعرفانك.
وحدها نفسي التي تجمعنا معضلتي،
وهذه الأرض.”
― الحب جالس في مقهى الماضي
“ألا يكفي ما فعلته بضحكتنا هذه البلاد؟”
― الحب جالس في مقهى الماضي
― الحب جالس في مقهى الماضي
“في النفق المديد
ندرك قِصَرَ قاماتنا وأعمارنا.
لسنا من ورق
لنتساقط بمثل هذه البساطة،
لكنّه الصفصاف يتعرّى
ووجوهنا شاحبة
كشارع لا ينتهي من خريف.”
― الحب جالس في مقهى الماضي
ندرك قِصَرَ قاماتنا وأعمارنا.
لسنا من ورق
لنتساقط بمثل هذه البساطة،
لكنّه الصفصاف يتعرّى
ووجوهنا شاحبة
كشارع لا ينتهي من خريف.”
― الحب جالس في مقهى الماضي
“من يشتري الورد؟
من يبيع الصبر؟
ومن أين لأسفلت
تدوسه الأحذية عجلى
بكلّ هذه التيجان من النجوم؟
”
― الحب جالس في مقهى الماضي
من يبيع الصبر؟
ومن أين لأسفلت
تدوسه الأحذية عجلى
بكلّ هذه التيجان من النجوم؟
”
― الحب جالس في مقهى الماضي
“ماذا لو أنّ هذه النجمة
عود ثقاب يتيم في يدي؟
لو أنّ ما قطعناه من الدرب
هو الدرب كلّها؟
لو أنّ وجه من أُحبّ
لا يعرف ويبتسم؟
ماذا لو كانت هذه اللحظة
حافّتَكَ أيّها العالم؟”
― الحب جالس في مقهى الماضي
عود ثقاب يتيم في يدي؟
لو أنّ ما قطعناه من الدرب
هو الدرب كلّها؟
لو أنّ وجه من أُحبّ
لا يعرف ويبتسم؟
ماذا لو كانت هذه اللحظة
حافّتَكَ أيّها العالم؟”
― الحب جالس في مقهى الماضي
“على عُكّاز
بخطوتين دون الأربعين،
على درب معبّدة بضلوعي،
لأشياءَ لا تعرفني أغنّي
لعلّني أعرف كيف ينهض طائر
من رمادك.”
― الحب جالس في مقهى الماضي
بخطوتين دون الأربعين،
على درب معبّدة بضلوعي،
لأشياءَ لا تعرفني أغنّي
لعلّني أعرف كيف ينهض طائر
من رمادك.”
― الحب جالس في مقهى الماضي
“ثمّ جاء وجهك من أرض غريبة
حدّثني عن الحبّ والأشجار
بكتاب بيننا
كشف أوراقه كلّها
ضحك لي
كما لم تفعل نجمة”
― الحب جالس في مقهى الماضي
حدّثني عن الحبّ والأشجار
بكتاب بيننا
كشف أوراقه كلّها
ضحك لي
كما لم تفعل نجمة”
― الحب جالس في مقهى الماضي
“نحن اللذان نقسو لتتعادل دمعتان،
وليس العالم قطارًا تحت المطر يغنّي
كي نطمئنّ إلى وصول.”
― الحب جالس في مقهى الماضي
وليس العالم قطارًا تحت المطر يغنّي
كي نطمئنّ إلى وصول.”
― الحب جالس في مقهى الماضي
“أحدنا أفلت الحكاية،
بيده قَطَعَ الخيط الأخير.
صفق الأبواب خلفه
تاركًا أصابعه فوق المقابض.
كسر النوافذ كلّها
وكأنّها كابوس من كؤوس.
بغيمة غطّى المرآة
لئلّا يبصر وجهه
وحيدًا مثل إله.
في صناديق صغيرة من ورق
وارى الفرح والهدايا
ثمّ كحفّار قبور
بظلاله دثّر أطفاله.
العازف عن جمع نفسه
العاجز عن تمزيق رسالة
التقط صورة لصدى
حلَم حتّى هرمت أهدابه.
كلّما تذكّر تلك الأغنية
كره الحواسّ والشوارع.
في التباس السادسة صباحًا
لم تعد توقظه عصافير الجوار.
أحدنا الذي يبكيه بيانو
وتسقطه قطرة من مطر.”
― الحب جالس في مقهى الماضي
بيده قَطَعَ الخيط الأخير.
صفق الأبواب خلفه
تاركًا أصابعه فوق المقابض.
كسر النوافذ كلّها
وكأنّها كابوس من كؤوس.
بغيمة غطّى المرآة
لئلّا يبصر وجهه
وحيدًا مثل إله.
في صناديق صغيرة من ورق
وارى الفرح والهدايا
ثمّ كحفّار قبور
بظلاله دثّر أطفاله.
العازف عن جمع نفسه
العاجز عن تمزيق رسالة
التقط صورة لصدى
حلَم حتّى هرمت أهدابه.
كلّما تذكّر تلك الأغنية
كره الحواسّ والشوارع.
في التباس السادسة صباحًا
لم تعد توقظه عصافير الجوار.
أحدنا الذي يبكيه بيانو
وتسقطه قطرة من مطر.”
― الحب جالس في مقهى الماضي
“نصف الحكاية دمعة.
كلّ الحكاية
وجهك الذي لا يرويه نهر
وضحكته مدينة
لا تتذكّر أحدًا”
― الحب جالس في مقهى الماضي
كلّ الحكاية
وجهك الذي لا يرويه نهر
وضحكته مدينة
لا تتذكّر أحدًا”
― الحب جالس في مقهى الماضي
“أيّها الغريب في بلد الأزهار،
يا من تشيخ لأجل الحبّ
بعيدًا عن أهلك،
أنت النهر نفسه الذي يهدر
كلّ مرّة في رمالي”
― الحب جالس في مقهى الماضي
يا من تشيخ لأجل الحبّ
بعيدًا عن أهلك،
أنت النهر نفسه الذي يهدر
كلّ مرّة في رمالي”
― الحب جالس في مقهى الماضي
“لستُ من مطر لأتساقط هكذا،
لكنّها أوراق أيلول.
كأنّنا في أوّل النسيان
نحن الذين قطعنا هذه النهاية من قبل.
على أفق تركناه
الغروب الذي ليس كتابًا لنغلقه،
وكلامًا معلّقًا بين مَقعدين متقابلين
لعشّاق على العتبة
لا يعرفون
أنّ الذي يجلس وعلى يساره الأزرق
يتألّم أكثر.”
― الحب جالس في مقهى الماضي
لكنّها أوراق أيلول.
كأنّنا في أوّل النسيان
نحن الذين قطعنا هذه النهاية من قبل.
على أفق تركناه
الغروب الذي ليس كتابًا لنغلقه،
وكلامًا معلّقًا بين مَقعدين متقابلين
لعشّاق على العتبة
لا يعرفون
أنّ الذي يجلس وعلى يساره الأزرق
يتألّم أكثر.”
― الحب جالس في مقهى الماضي
“ليست الشوارع نوايا عابريها.”
― الحب جالس في مقهى الماضي
― الحب جالس في مقهى الماضي