لا تعتذر عما فعلت Quotes

3,107 ratings, 3.97 average rating, 422 reviews
لا تعتذر عما فعلت Quotes
Showing 1-30 of 51
“أشهد أنني حيّ وحرّ حين أنسى”
― لا تعتذر عما فعلت
― لا تعتذر عما فعلت
“أنا مثلهم لا شيء يُعجبني , ولكني تعبتُ من السفر”
― لا تعتذر عما فعلت
― لا تعتذر عما فعلت
“إن أردت الوصول إلى نفسك الجامحة، فلا تسلك الطرق الواضحة”
― لا تعتذر عما فعلت
― لا تعتذر عما فعلت
“قل ما تشاء . ضع النقاط على الحروف . ضع الحروف مع الحروف لتولد الكلمات , غامضة وواضحة , ويبتدئ الكلام .”
― لا تعتذر عما فعلت
― لا تعتذر عما فعلت
“لو كان لي قلبان لم أندم على حب، فإن اخطأت قلت : اسأت يا قلبي الجريح الاختيار.. وقادني القلب الصحيح إلى الينابع”
― لا تعتذر عما فعلت
― لا تعتذر عما فعلت
“هل يستحق أنوثتي أحدٌ سواي ؟”
― لا تعتذر عما فعلت
― لا تعتذر عما فعلت
“فأشهد أني حيّ وحُرٌ حين أُنسى !”
― لا تعتذر عما فعلت
― لا تعتذر عما فعلت
“تُنسَى كأنك لم تكُن! .. تُنسَى ككنيسةٍ مهجورةٍ كوردةٍ في الريحِ تُنسى! أنا للطريق .. هناك من سبقت خطاهُ خطاي من أملى رؤاه على رؤاي! هناك من نثر الكلام على سجيّتهِ ليعبُر في الحِكاية .. أو يضيئ لمن سيأتي بعدهُ أثرًا غنائيًا و جرسا ! تنسى كأنك لم تكن ، شخصًا ولا نصًّا، و تُنسى .. و أشهدُ أنني حيٌّ و حُرٌّ حين أُنسَى”
― لا تعتذر عما فعلت
― لا تعتذر عما فعلت
“أنا للطريق .. هُناك من سبقت خُطاه خُطايّ , من أملى رؤاه على رؤاي ..هناك من نثر الكلام على سجيته ليدخل في الحكاية أو يضيء لمن سيأتي بعده أثراً غنائياً..وحدسا”
― لا تعتذر عما فعلت
― لا تعتذر عما فعلت
“لا أعرفُ اسمَكِ
> سمني ما شئتَ
- لستِ غزالةً
> كلا. ولا فرساً
- ولستِ حمامة المنفى
> ولا حُوريّةً
- من أنتِ؟ ما اسمكِ؟
> سَمِّني، لأكونَ ما سَمِّيتْنَي
- لا أستطيع، لأنّني ريحٌ
وأنتِ غريبةٌ مثلي، وللأسماء أرضٌ ما
> إذنْ، أَنا «لا أحَدْ»
> لا أعرف اُسمكَ، ما اُسمُكَ؟
- اُختاري من الأسماء أَقْرَبَها
إلى النسيان. سَمِّيني أكُنْ في
أهل هذا الليل ما سَمَّيْتني!
> لا استطيع لأنني امرأةٌ مسافرةٌ
على ريح. وأنت مسافر مثلي،
وللأسماء عائلة وبيت واضح
- فإذن، أنا «لا شيءَ»...
قالت «لا أحد»:
سأعبئ اسمك شَهْوَةً. جَسَدي
يلمُّك من جهاتكَ كُلِّها. جَسَدي
يضُمُّك من جهاتي كُلِّها، لتكون شيئاً ما
ونمضي باحِثيْنِ عن الحياة...
فقال «لا شيء»: الحياةُ جميلةٌ
مَعَكِ... اُلحي”
― لا تعتذر عما فعلت
> سمني ما شئتَ
- لستِ غزالةً
> كلا. ولا فرساً
- ولستِ حمامة المنفى
> ولا حُوريّةً
- من أنتِ؟ ما اسمكِ؟
> سَمِّني، لأكونَ ما سَمِّيتْنَي
- لا أستطيع، لأنّني ريحٌ
وأنتِ غريبةٌ مثلي، وللأسماء أرضٌ ما
> إذنْ، أَنا «لا أحَدْ»
> لا أعرف اُسمكَ، ما اُسمُكَ؟
- اُختاري من الأسماء أَقْرَبَها
إلى النسيان. سَمِّيني أكُنْ في
أهل هذا الليل ما سَمَّيْتني!
> لا استطيع لأنني امرأةٌ مسافرةٌ
على ريح. وأنت مسافر مثلي،
وللأسماء عائلة وبيت واضح
- فإذن، أنا «لا شيءَ»...
قالت «لا أحد»:
سأعبئ اسمك شَهْوَةً. جَسَدي
يلمُّك من جهاتكَ كُلِّها. جَسَدي
يضُمُّك من جهاتي كُلِّها، لتكون شيئاً ما
ونمضي باحِثيْنِ عن الحياة...
فقال «لا شيء»: الحياةُ جميلةٌ
مَعَكِ... اُلحي”
― لا تعتذر عما فعلت
“إن شئت أن أنسى .. تذكرت، امتلأت بحاضري واخترت يوم أخر لولادتي .. لأرتب النسيان”
― لا تعتذر عما فعلت
― لا تعتذر عما فعلت
“لم يبق في اللغة الحديثة هامش للاحتفال بما نحب، فكل ما سيكون... كان”
― لا تعتذر عما فعلت
― لا تعتذر عما فعلت
“إن شئتُ أن أنسى .. تذكّرت !”
― لا تعتذر عما فعلت
― لا تعتذر عما فعلت
“سيجيء يَوْمٌ آخرٌ , يومٌ نسائيٌّ
شفيفُ الاستعارةِ , كاملُ التكوين ,
ماسيٌّ زفافي الزيارةِ مُشْمِسٌ’
سَلسٌ ’ خَفيفُ الظلِّ. لا أحدٌ يُحِسُّ
برغبةٍ في الانتحار أَو الرحيل. فكُلّ
شيء, خارج الماضي, طبيعيٌّ حقيقيٌّ”
― لا تعتذر عما فعلت
شفيفُ الاستعارةِ , كاملُ التكوين ,
ماسيٌّ زفافي الزيارةِ مُشْمِسٌ’
سَلسٌ ’ خَفيفُ الظلِّ. لا أحدٌ يُحِسُّ
برغبةٍ في الانتحار أَو الرحيل. فكُلّ
شيء, خارج الماضي, طبيعيٌّ حقيقيٌّ”
― لا تعتذر عما فعلت
“قلتُ: ما الشعْرُ؟... ما الشِعْرُ في
آخر الأمر؟
قال: هو الحَدَثُ الغامضُ’ الشعرُ
يا صاحبي هو ذاك الحنينُ الذي لا
يُفسَّرُ ’ إذ يجعلُ الشيءَ طيفاً’ وإذْ
يجعلُ الطَّيْفَ شيئاً. ولكنه قد يُفَسِرُ
حاجَتَنا لاقتسامِ الجمال العُمُوميِّ”
― لا تعتذر عما فعلت
آخر الأمر؟
قال: هو الحَدَثُ الغامضُ’ الشعرُ
يا صاحبي هو ذاك الحنينُ الذي لا
يُفسَّرُ ’ إذ يجعلُ الشيءَ طيفاً’ وإذْ
يجعلُ الطَّيْفَ شيئاً. ولكنه قد يُفَسِرُ
حاجَتَنا لاقتسامِ الجمال العُمُوميِّ”
― لا تعتذر عما فعلت
“الحلم، ماهو؟
ألحُلْمُ، ماهُوَ؟
ماهُوَ اللاشيءُ هذا
عابرُ الزمنِ،
البهيُّ كنجمةٍ في أوَّل الحبِّ،
الشَّهيُّ كصورةِ امرأةٍ
تدلِّكُ نهدها بالشَّمسِ؟ /
ماهُوَ، لا أكاد أراه حتى
يختفي في الأمسِ/
لاهُوَ واقعٌ لأعيش وطأته وخفَّتَهُ
ولاهُوَ عكسُه لأطير حُرّاً
في فضاء الحَدْسِ /
ماهُوَ/ ماهُوَ اللاشيءُ، هذا الهَشُّ
هذا اللانهائيُّ، الضعيفُ، الباطنيُّ
الزائرُ، المتطايرُ، المتناثرُ،
المتجدٍّدُ المتعدِّدُ اللاَّ شكلِ؟
ماهُوَ؟ لا يُجَسُّ ولا يُمَسّ/
ولا يَمُدُّ يداً إلى المُتَلهِّفين الحائرينَ
فما هُو السريٍّ هذا،
الحائرُ، الحَذِرُ، الممحِّيرُ
حين أَنتظرُ الزيارةَ مطمئنَّ النفسِ /
يكسرني ويخرجُ مثل لؤلؤةٍ
تُدَحْرِجُ ضوءها،
ويقول لي: لا تنتظرني
إن أردتَ زيارتي
لا تنتظرني!”
― لا تعتذر عما فعلت
ألحُلْمُ، ماهُوَ؟
ماهُوَ اللاشيءُ هذا
عابرُ الزمنِ،
البهيُّ كنجمةٍ في أوَّل الحبِّ،
الشَّهيُّ كصورةِ امرأةٍ
تدلِّكُ نهدها بالشَّمسِ؟ /
ماهُوَ، لا أكاد أراه حتى
يختفي في الأمسِ/
لاهُوَ واقعٌ لأعيش وطأته وخفَّتَهُ
ولاهُوَ عكسُه لأطير حُرّاً
في فضاء الحَدْسِ /
ماهُوَ/ ماهُوَ اللاشيءُ، هذا الهَشُّ
هذا اللانهائيُّ، الضعيفُ، الباطنيُّ
الزائرُ، المتطايرُ، المتناثرُ،
المتجدٍّدُ المتعدِّدُ اللاَّ شكلِ؟
ماهُوَ؟ لا يُجَسُّ ولا يُمَسّ/
ولا يَمُدُّ يداً إلى المُتَلهِّفين الحائرينَ
فما هُو السريٍّ هذا،
الحائرُ، الحَذِرُ، الممحِّيرُ
حين أَنتظرُ الزيارةَ مطمئنَّ النفسِ /
يكسرني ويخرجُ مثل لؤلؤةٍ
تُدَحْرِجُ ضوءها،
ويقول لي: لا تنتظرني
إن أردتَ زيارتي
لا تنتظرني!”
― لا تعتذر عما فعلت
“أَلغيابُ يرفّ كزوجَيْ حمامٍ على النيل... يُنْبِئُنا باختلاف الخُطَى حول فعل المُضارعِ.... كُنّا معاً’ وعلى حِدَةٍ ’ نَسْتَحِثُّ غداً غامضاً. لا نريدُ من الشيء إلاّ شفافيَّةَ الشيء: حدِّقْ تَرَ الوردَ أسوَد في الضوء . واُحلُمْ تَرَ الضوءَ في العتمة الوارفةْ...”
― لا تعتذر عما فعلت
― لا تعتذر عما فعلت
“لكني قفزتُ عن الجدار لكي أرى
ماذا سيحدث لو رآني الغيبُ أقطِفُ
من حدائقِهِ المُعلَّقة البنفسجَ باحترامً...
ربّما ألقى السلام، وقال لي:
عُدْ سالماً...
وقفزت عن هذا الجدار لكي أرى
ما لا يُرى
و أقيسَ عُمْقَ الهاويةْ”
― لا تعتذر عما فعلت
ماذا سيحدث لو رآني الغيبُ أقطِفُ
من حدائقِهِ المُعلَّقة البنفسجَ باحترامً...
ربّما ألقى السلام، وقال لي:
عُدْ سالماً...
وقفزت عن هذا الجدار لكي أرى
ما لا يُرى
و أقيسَ عُمْقَ الهاويةْ”
― لا تعتذر عما فعلت
“قلت : ما الشعر ؟ .. ما الشعر فى آخر الأمر ؟
قال : هو الحدث الغامض ، الشعر يا صاحبى هو ذاك الحنين الذى لا يفسر ، إذ يجعل الشئ طيفا ،و إذ يجعل الطيف شيئاً.
و لكنه قد يفسر حاجتنا لاقتسام الجمال العمومى”
― لا تعتذر عما فعلت
قال : هو الحدث الغامض ، الشعر يا صاحبى هو ذاك الحنين الذى لا يفسر ، إذ يجعل الشئ طيفا ،و إذ يجعل الطيف شيئاً.
و لكنه قد يفسر حاجتنا لاقتسام الجمال العمومى”
― لا تعتذر عما فعلت
“لِيَ حِكْمْةُ المحكوم بالإعدامِ :
لا أشياءَ أملكُها لتملكني ,
كتبتُ وصيَّتي بدمي :
((ثِقُوا بالماء يا سُكَّانَ أُغنيتي!))
وَنْمتُ مُضَرّجاً ومُتَوَّجاً بغدي...
حَلِمْتُ بأنَّ قلب الأرض أكبرُ
من خريطتها ,
وأَوضحُ من مراياها وَمشْنَقَتي .
وَهمْتُ بغيمةٍ بيضاء تأخذني
إلى أَعلى
كأنني هُدْهُدٌ , والريحُ أَجنحتي .
وعند الفجر , أَيقظني
نداء الحارس الليليِّ
من حُلْمي ومن لغتي :
ستحيا مِيْتَةً أخرى ,
فَعَدِّلْ في وصيتِّكَ الأخيرةِ ,
قد تأجَّل موعدُ الإعدام ثانيةً
سألت : إلى متى؟
قال : انتظر لتموت أكثَرَ
قُلْتُ : لا أشياء أملكها لتملكني
كتبتُ وصيَّتي بدمي :
((ثِقُوا بالماء
يا سُكَّان أغنيتي!))”
― لا تعتذر عما فعلت
لا أشياءَ أملكُها لتملكني ,
كتبتُ وصيَّتي بدمي :
((ثِقُوا بالماء يا سُكَّانَ أُغنيتي!))
وَنْمتُ مُضَرّجاً ومُتَوَّجاً بغدي...
حَلِمْتُ بأنَّ قلب الأرض أكبرُ
من خريطتها ,
وأَوضحُ من مراياها وَمشْنَقَتي .
وَهمْتُ بغيمةٍ بيضاء تأخذني
إلى أَعلى
كأنني هُدْهُدٌ , والريحُ أَجنحتي .
وعند الفجر , أَيقظني
نداء الحارس الليليِّ
من حُلْمي ومن لغتي :
ستحيا مِيْتَةً أخرى ,
فَعَدِّلْ في وصيتِّكَ الأخيرةِ ,
قد تأجَّل موعدُ الإعدام ثانيةً
سألت : إلى متى؟
قال : انتظر لتموت أكثَرَ
قُلْتُ : لا أشياء أملكها لتملكني
كتبتُ وصيَّتي بدمي :
((ثِقُوا بالماء
يا سُكَّان أغنيتي!))”
― لا تعتذر عما فعلت
“إن الحياة بديهية... فلماذا نفسرها بالأساطير ؟
إن الحياة حقيقية و الصفات هى الزائفة .”
― لا تعتذر عما فعلت
إن الحياة حقيقية و الصفات هى الزائفة .”
― لا تعتذر عما فعلت
“ونحن لم نحلم بأكثَر من حياةٍ كالحياة، وأن نموت علي طريقتِنا”
― لا تعتذر عما فعلت
― لا تعتذر عما فعلت
“سوف يجئ يوم آخر, يوم نسائي غنائي الإشارة, لازوردي التحية والعبارة. كل شيء أنثوي خارج الماضي. يسيل الماء من ضرع الحجارة. لا غبار, ولا جفاف, ولا خسارة. والحمام ينام بعد الظهر في دبابة مهجورة إن لم يجد عشاً صغيراً في سرير العاشقين.”
― لا تعتذر عما فعلت
― لا تعتذر عما فعلت
“ألغيابُ على حاله . قَمَرٌ عابرٌ فوق خُوفُو يُذهِّبُ سَقْفَ النخيل . وسائحةٌ تملأ الكاميرا بالغياب’ وتسأل: ما الساعةُ الآن؟ قال لها: الساعةُ الآن عَشْرُ دقائقَ ما بعد سبعةِ آلاف عامٍ من الأبجديَّة . ثم تنهّد: مِصْرُ الشهيّةُ’ مِصْرُ البهيَّةُ مشغولةٌ بالخلود. وأَمَّا أَنا...فمريضٌ بها’ لا أفكِّرُ إلا ّبصحّتها ’ وبِكسْرَة خبزِ غدي الناشفةْ”
― لا تعتذر عما فعلت
― لا تعتذر عما فعلت
“تلك بِلادُنا حُبلى بِنا.. فمتى ولِدنا؟
هل تزوّج آدمُ مرّتين؟ أم أنّا
سنُولَدُ مرّة أُخرى
لكي ننسَى الخطِيئة؟”
― لا تعتذر عما فعلت
هل تزوّج آدمُ مرّتين؟ أم أنّا
سنُولَدُ مرّة أُخرى
لكي ننسَى الخطِيئة؟”
― لا تعتذر عما فعلت
“للشعر جسْرٌ على أمسِ والغد . قد يلتقي باعةُ السَّمَكِ المُتْعَبون مع الخارجين من الميثولوجيا. وقد يشربون النبيذ معاً”
― لا تعتذر عما فعلت
― لا تعتذر عما فعلت
“نريد أَن نحيا قليلًا، لا لشئ بل لنحترم القيامة بعد هذا الموت”
― لا تعتذر عما فعلت
― لا تعتذر عما فعلت
“فراموشی خواهد شد، انگار که نبوده ای
به سان مرگ پرنده ای، فراموشی خواهد شد
چون عشقی گذرا
و گلی در شب... فراموشی خواهد شد”
― لا تعتذر عما فعلت
به سان مرگ پرنده ای، فراموشی خواهد شد
چون عشقی گذرا
و گلی در شب... فراموشی خواهد شد”
― لا تعتذر عما فعلت