ما من يد Quotes

630 ratings, 2.96 average rating, 174 reviews
ما من يد Quotes
Showing 1-30 of 39
“سيملؤها الفراغُ بفراشاتهِ البيضاء
وتكتشفُ
كمن يرى نفسهُ لأوّل مرّةٍ في مرآةٍ
أنّ حياتها لا تشبهها
وأنها أساءت فهم الغربة
زمناً طويلاً”
― ما من يد
وتكتشفُ
كمن يرى نفسهُ لأوّل مرّةٍ في مرآةٍ
أنّ حياتها لا تشبهها
وأنها أساءت فهم الغربة
زمناً طويلاً”
― ما من يد
“لا
لم تكن ملاكًا.
كُلُّ ما في الأمرِ
أنَّها كانت تلتهمُ اللؤلؤَ
.وتختارُ لمقعدِها إضاءةٌ خادعة”
― ما من يد
لم تكن ملاكًا.
كُلُّ ما في الأمرِ
أنَّها كانت تلتهمُ اللؤلؤَ
.وتختارُ لمقعدِها إضاءةٌ خادعة”
― ما من يد
“تكنسُ الكوابيس كُلَّ فجرٍ عن عتبةِ البيتِ
تقشِّرُ قبالة النافذةِ بصلتين
كى لا يسألها اليمامُ عن دموعها”
― ما من يد
تقشِّرُ قبالة النافذةِ بصلتين
كى لا يسألها اليمامُ عن دموعها”
― ما من يد
“فزّاع الطيور
" كثيرةٌ هي أمنياته
أكثرَ من السنواتِ التي أمضاها واقفاً في هذا الخلاء
أكثرَ من البذورِ التي يحرسها الهواء
عبرَ جسدهِ القليل
يحلمُ بمقعدٍ يُريحُ ساقهُ النحيلةَ
بوضع يدهِ في جيبٍ
في كفِّ امرأةٍ
بغيمةٍ تستقرُّ فوق رأسهُ تماماً
بأطفالٍ طيبينَ يقذفونَ نحوهُ كُرةَ القدمِ
بينَ حينٍ وآخر
بدلاً عن الأحجار
بأزهارٍ قليلة تنبتُ حولهُ
ليطمئنَّ أنَّ أحداً في العالم سيفتقده
إن سقطَ
بضربةِ منجل”
― ما من يد
" كثيرةٌ هي أمنياته
أكثرَ من السنواتِ التي أمضاها واقفاً في هذا الخلاء
أكثرَ من البذورِ التي يحرسها الهواء
عبرَ جسدهِ القليل
يحلمُ بمقعدٍ يُريحُ ساقهُ النحيلةَ
بوضع يدهِ في جيبٍ
في كفِّ امرأةٍ
بغيمةٍ تستقرُّ فوق رأسهُ تماماً
بأطفالٍ طيبينَ يقذفونَ نحوهُ كُرةَ القدمِ
بينَ حينٍ وآخر
بدلاً عن الأحجار
بأزهارٍ قليلة تنبتُ حولهُ
ليطمئنَّ أنَّ أحداً في العالم سيفتقده
إن سقطَ
بضربةِ منجل”
― ما من يد
“فى زاويةٍ صغيرةٍ من روحها
ستعيدُ بناءَ المقهى القديم
ستحفرُ على بابه
ضحكةً من خشبِ الورد
الى أحلامِها
ستخرج
وتعملُ بالنصيحة:
"العسل وقطع السكّر"
الشمسُ الذائبةُ فى قلبٍ كبير
أيامٌ حلوة
ربما”
― ما من يد
ستعيدُ بناءَ المقهى القديم
ستحفرُ على بابه
ضحكةً من خشبِ الورد
الى أحلامِها
ستخرج
وتعملُ بالنصيحة:
"العسل وقطع السكّر"
الشمسُ الذائبةُ فى قلبٍ كبير
أيامٌ حلوة
ربما”
― ما من يد
“كرسيٌّ من قش لا يُشعله الحنين
وحيد بقدر ما فى البحر من زرقة وجثث
.
كان من الممكن أن يكون آخر :
فزَّاع طيورٍ فى حقل ما ...
لكنَّ اليدَ التى صنعتهُ
فرضت هذه الهيئة
هذه الحياة .”
― ما من يد
وحيد بقدر ما فى البحر من زرقة وجثث
.
كان من الممكن أن يكون آخر :
فزَّاع طيورٍ فى حقل ما ...
لكنَّ اليدَ التى صنعتهُ
فرضت هذه الهيئة
هذه الحياة .”
― ما من يد
“شبيهةٌ بمساحيقِها
بملابسِها
بالبطاقاتِ التي تزحمُ بها حيطانَ الغرفةِ
لئلاَّ تنامَ في البياضِ وحيدةً.”
― ما من يد
بملابسِها
بالبطاقاتِ التي تزحمُ بها حيطانَ الغرفةِ
لئلاَّ تنامَ في البياضِ وحيدةً.”
― ما من يد
“
طابع البريد: عصفور "ميرو"
ستُصيبُها أمراضُ الأطفالِ
ويصفرُّ جلدُها
آخذًا لونَ الوردِ الذي تحبُّهُ
لونَ الصوصِ القطنيِّ النائمِ على طرفِ السرير
لونَ شَعْرِهِ
الأميرُ الذي أحبَّتْ ضحكتَهُ واختفى
في صفحةٍ أخيرةٍ
من رواية.
سيملؤها الفراغُ بفراشاتِهِ البيضاء
وتكتشفُ
كمن يرى نفسَهُ لأوَّلِ مرَّةٍ في مرآةٍ
أنَّ حياتَها لا تشبهُها
وأنَّها أساءَتْ فهمَ الغربةِ
زمنًا طويلاً.
"لا تحاولي.
لا النعناعُ ولا نصفُ الليمونةِ في ماءِ النارجيلةِ
سيعيدانِ إليكِ طعمَ الشتاءِ الماضي.
الأغاني -أيضًا- عاجزةٌ.
فمُكِ الذي لم يبحْ سوى بنصفِ الأسرار
عضوٌ ناقصٌ.
لا كلامَ ولا قُبَلَ.
فقط ابتسامةٌ صغيرةٌ".
ستبكي
حتَّى تحوِّلُها الدموعُ
إلى غيمةٍ.
من عرشِها الأزرقِ البعيدِ
ستراهُمْ
بأحجامِهِمْ الحقيقيَّةِ
بلا أسفٍ أو حنين.
ستصادقُ عصفورَ "ميرو"
والسمكةَ التي تغنِّي
في مربَّعٍ من ورق.
في زاويةٍ صغيرةٍ من روحِها
ستعيدُ بناءَ المقهى القديم
ستحفرُ على بابِهِ
ضحكةً من خشبِ الورد.
إلى أحلامِها
ستخرجُ
:وتعملُ بالنصيحةِ
"العسلُ وقِطَعُ السكَّر"
الشمسُ الذائبةُ في قلبٍ كبيرٍ
أيامٌ حلوةٌ
.رُبَّما
”
― ما من يد
طابع البريد: عصفور "ميرو"
ستُصيبُها أمراضُ الأطفالِ
ويصفرُّ جلدُها
آخذًا لونَ الوردِ الذي تحبُّهُ
لونَ الصوصِ القطنيِّ النائمِ على طرفِ السرير
لونَ شَعْرِهِ
الأميرُ الذي أحبَّتْ ضحكتَهُ واختفى
في صفحةٍ أخيرةٍ
من رواية.
سيملؤها الفراغُ بفراشاتِهِ البيضاء
وتكتشفُ
كمن يرى نفسَهُ لأوَّلِ مرَّةٍ في مرآةٍ
أنَّ حياتَها لا تشبهُها
وأنَّها أساءَتْ فهمَ الغربةِ
زمنًا طويلاً.
"لا تحاولي.
لا النعناعُ ولا نصفُ الليمونةِ في ماءِ النارجيلةِ
سيعيدانِ إليكِ طعمَ الشتاءِ الماضي.
الأغاني -أيضًا- عاجزةٌ.
فمُكِ الذي لم يبحْ سوى بنصفِ الأسرار
عضوٌ ناقصٌ.
لا كلامَ ولا قُبَلَ.
فقط ابتسامةٌ صغيرةٌ".
ستبكي
حتَّى تحوِّلُها الدموعُ
إلى غيمةٍ.
من عرشِها الأزرقِ البعيدِ
ستراهُمْ
بأحجامِهِمْ الحقيقيَّةِ
بلا أسفٍ أو حنين.
ستصادقُ عصفورَ "ميرو"
والسمكةَ التي تغنِّي
في مربَّعٍ من ورق.
في زاويةٍ صغيرةٍ من روحِها
ستعيدُ بناءَ المقهى القديم
ستحفرُ على بابِهِ
ضحكةً من خشبِ الورد.
إلى أحلامِها
ستخرجُ
:وتعملُ بالنصيحةِ
"العسلُ وقِطَعُ السكَّر"
الشمسُ الذائبةُ في قلبٍ كبيرٍ
أيامٌ حلوةٌ
.رُبَّما
”
― ما من يد
“كانَ من الممكن أن يكونَ آخرَ:
فزَّاعُ طيورٍ في حقلٍ ما...
لكنَّ اليدَ التي صنعتْهُ
فرضت هذه الهيئة
.هذه الحياة”
― ما من يد
فزَّاعُ طيورٍ في حقلٍ ما...
لكنَّ اليدَ التي صنعتْهُ
فرضت هذه الهيئة
.هذه الحياة”
― ما من يد
“تكنس الكوابيس كل فجرٍ عن عتبة البيت, تقشر قبالة النافذة بصلتين;كي لا يسألها اليمام عن دموعها.”
― ما من يد
― ما من يد