بيت من سكر Quotes

255 ratings, 3.81 average rating, 45 reviews
بيت من سكر Quotes
Showing 1-26 of 26
“العصافيرُ الرماديَّة/لا تصدِّقُ أنَّها لا تستخدمُ المساحيق لتزيينِ جناحيْها/عصفورٌ صغيرٌ/ فكَّرَ في الأمرِ طويلاً/ اتهمها بلبسِ المرايا/ وخداعِ العيون بانعكاساتِ الزهور”
― بيت من سكر
― بيت من سكر
“لو أنَّ
هذا الدُبَّ القطنيَّ الحزين
.يبتسمُ
لو أنَّ
هذه الأزهارَ الذابلةَ
.تبتسمُ
لو أنَّ
صورتَكَ العابسةَ
فوقَ الجدارِ المعتمِ
.تبتسمُ
أنامُ الليلةَ.”
― بيت من سكر
هذا الدُبَّ القطنيَّ الحزين
.يبتسمُ
لو أنَّ
هذه الأزهارَ الذابلةَ
.تبتسمُ
لو أنَّ
صورتَكَ العابسةَ
فوقَ الجدارِ المعتمِ
.تبتسمُ
أنامُ الليلةَ.”
― بيت من سكر
“جرح
كنت تلملم أشياءك
المبعثرة فى حجرة الفندق
وتجمعها
فى حقيبة سفرك
حين أردت أن أسألك:
هل لديك
مكان
يتسعُ
لشىء صغير؟
لكنك كنت تشكو
من كثرة أشيائك
ومن صِغَرِ الحقيبة”
― بيت من سكر
كنت تلملم أشياءك
المبعثرة فى حجرة الفندق
وتجمعها
فى حقيبة سفرك
حين أردت أن أسألك:
هل لديك
مكان
يتسعُ
لشىء صغير؟
لكنك كنت تشكو
من كثرة أشيائك
ومن صِغَرِ الحقيبة”
― بيت من سكر
“الليلُ عادلٌ
لا يفرِّقُ
بينَ بحرٍ
وسماء،
بينَ عصفورٍ غريبٍ عن الشرفةِ
.وإنسانٍ غريبٍ عن البلادْ
الليلُ عادلٌ
.في السوادْ”
― بيت من سكر
لا يفرِّقُ
بينَ بحرٍ
وسماء،
بينَ عصفورٍ غريبٍ عن الشرفةِ
.وإنسانٍ غريبٍ عن البلادْ
الليلُ عادلٌ
.في السوادْ”
― بيت من سكر
“حينَ لامَسَتْ قدماي
أرضَ واقعِها
على السجَّادةِ المجاورةِ
لسريري
خطوْتُ خارجَ اللوحةِ
التي رسمتُها لعمري
ومنذُ ذلكَ الصباح
وأنا أدورُ حولَ نفسي
كنقطةِ ضوءٍ
.على جدارٍ شفيف”
― بيت من سكر
أرضَ واقعِها
على السجَّادةِ المجاورةِ
لسريري
خطوْتُ خارجَ اللوحةِ
التي رسمتُها لعمري
ومنذُ ذلكَ الصباح
وأنا أدورُ حولَ نفسي
كنقطةِ ضوءٍ
.على جدارٍ شفيف”
― بيت من سكر
“كمن يرى نفسه لأول مرة فى المرآة أن حياتها لا تشبهها وأنها أساءت فهم الغربة زمنا طويلا”
― بيت من سكر
― بيت من سكر
“بطلقةٍ واحدةٍ
يمكنني التخلُّصَ من كُلِّ هذه الأشباحِ في الرأس
.في أنفاسِ حجرةٍ تضيقُ وتتَّسِعُ”
― بيت من سكر
يمكنني التخلُّصَ من كُلِّ هذه الأشباحِ في الرأس
.في أنفاسِ حجرةٍ تضيقُ وتتَّسِعُ”
― بيت من سكر
“رغمَ هندسةِ الحنانِ في مُكَعَّباتِ السُكَّرْ
أتفكَّكُ
عن خلفيَّةِ الرموزِ وأطفالِ الورق
عن الزجاجِ المغبرِّ في سنواتٍ دهسَتْ براءتي
مثلَ شاحناتٍ ثقيلةٍ
قوَّسَتْ جسورَ الليلِ
بما أسمِّيهِ الآنَ "الوعي".”
― بيت من سكر
أتفكَّكُ
عن خلفيَّةِ الرموزِ وأطفالِ الورق
عن الزجاجِ المغبرِّ في سنواتٍ دهسَتْ براءتي
مثلَ شاحناتٍ ثقيلةٍ
قوَّسَتْ جسورَ الليلِ
بما أسمِّيهِ الآنَ "الوعي".”
― بيت من سكر
“(إلى أبي)
خذني
من يدي الصغيرةِ
إلى مدينتِكَ
مثلما كانَ الحزنُ يأخذني
.إلى مدرستي
رُدَّني
إلى ضفيرتي
.إلى مهري البنيّ الحزين
رُدَّني
إلى صورتي القديمةِ
.في مرآتي
خذني
حيثُ للأطفالِ
قلوبٌ ملوَّنةٌ
وللأحصنةِ الخشبيّةِ
.أجنحة”
― بيت من سكر
خذني
من يدي الصغيرةِ
إلى مدينتِكَ
مثلما كانَ الحزنُ يأخذني
.إلى مدرستي
رُدَّني
إلى ضفيرتي
.إلى مهري البنيّ الحزين
رُدَّني
إلى صورتي القديمةِ
.في مرآتي
خذني
حيثُ للأطفالِ
قلوبٌ ملوَّنةٌ
وللأحصنةِ الخشبيّةِ
.أجنحة”
― بيت من سكر
“
ربما يكونُ الإدراكُ قد أتلفَ تعدُّدي
فلا أستمتعُ بالصخبِ والكؤوسِ ثابتةً
.ولا أقوى على تحمُّلِ حناني”
― بيت من سكر
ربما يكونُ الإدراكُ قد أتلفَ تعدُّدي
فلا أستمتعُ بالصخبِ والكؤوسِ ثابتةً
.ولا أقوى على تحمُّلِ حناني”
― بيت من سكر
“.لا غربةَ أشدَّ من أصواتِهِمْ في النزاعِ
شرودُنا
إذ يزحفُ نحوَ عزلتِهِ
يُطمئنُ فئرانًا تقضمُ حوافَّ النومِ
بأسنانٍ حادَّةٍ
كأصواتِهِمْ
ولأنَّ أعضاءَنا ناقصةٌ
.سيئنُّ الخشبُ في المفاصل”
― بيت من سكر
شرودُنا
إذ يزحفُ نحوَ عزلتِهِ
يُطمئنُ فئرانًا تقضمُ حوافَّ النومِ
بأسنانٍ حادَّةٍ
كأصواتِهِمْ
ولأنَّ أعضاءَنا ناقصةٌ
.سيئنُّ الخشبُ في المفاصل”
― بيت من سكر
“ستصيبها أمراض الأطفال
ويصفرّ جلدها
آخذًا لون الورد الذي تحبه
لون الصوص القطني النائم على طرف السرير
لون شعره
الأمير الذي أحبّت ضحكته واختفى
في صفحةٍ أخيرةٍ من رواية
سيملؤها الفراغ بفراشاته البيضاء
وتكتشف
كمن يرى نفسه لأول مرة في مرآة
أن حياتها لا تشبهها
وأنها أسأت فهم الغربة
وقتا طويلا”
― بيت من سكر
ويصفرّ جلدها
آخذًا لون الورد الذي تحبه
لون الصوص القطني النائم على طرف السرير
لون شعره
الأمير الذي أحبّت ضحكته واختفى
في صفحةٍ أخيرةٍ من رواية
سيملؤها الفراغ بفراشاته البيضاء
وتكتشف
كمن يرى نفسه لأول مرة في مرآة
أن حياتها لا تشبهها
وأنها أسأت فهم الغربة
وقتا طويلا”
― بيت من سكر
“من السقفِ الذي تسندُهُ يدُ التثاؤب
لئلاَّ يهبطَ الكابوسُ المتكرِّرُ
كعنكبوتٍ
متشابكًا بأصواتٍ تخفتُ،
.تتدلَّى حبالٌ دونَ جثث
نغلقُ أهدابَنا
كما في الموتِ
كما في دخولِنا هذه الحجرة السوداء
حيثُ وسادةٌ فقدتِ النومَ
وخزانةٌ عاريةٌ
وكرسيٌّ يجلسُ في ركنٍ
.مأخوذًا بجدارٍ خامس”
― بيت من سكر
لئلاَّ يهبطَ الكابوسُ المتكرِّرُ
كعنكبوتٍ
متشابكًا بأصواتٍ تخفتُ،
.تتدلَّى حبالٌ دونَ جثث
نغلقُ أهدابَنا
كما في الموتِ
كما في دخولِنا هذه الحجرة السوداء
حيثُ وسادةٌ فقدتِ النومَ
وخزانةٌ عاريةٌ
وكرسيٌّ يجلسُ في ركنٍ
.مأخوذًا بجدارٍ خامس”
― بيت من سكر