أحببت وغدًا Quotes

Rate this book
Clear rating
أحببت وغدًا: التعافي من العلاقات المؤذية أحببت وغدًا: التعافي من العلاقات المؤذية by عماد رشاد عثمان
4,185 ratings, 3.98 average rating, 763 reviews
أحببت وغدًا Quotes Showing 1-6 of 6
“لا تبق فقط لأنك تخشى وجع الفراق
لا تمكث لأنك اعتدت الجوار والصحبة
لا تنتظر فقط لأنك لا تحتمل الوحدة
لا تشوِّه روحك بالبقاء في علاقة تؤذيك”
عماد رشاد عثمان, أحببت وغدًا: التعافي من العلاقات المؤذية
“الوحدة دومًا خيرٌ من شبه مشاركة ونصف علاقة وقرب زائف”
عماد رشاد عثمان, أحببت وغدًا: التعافي من العلاقات المؤذية
“أن المؤذي لا يتغير إلا حين يرتطم بالقاع.. حين يذوق خسارات حقيقية ترجُّ عالمه رجة عنيفة بما يكفي لاستفاقة).

تلك المواقف الوجودية التي تؤدِّي لإحراج حقيقي لتلك الذات المثالية المتوهمة، وتُشوِّش هذه الصورة البارقة من الانعكاس وتجفف منابع الدعم النرجسي حد التصحر.. حين يواجه النرجسي العجز والألم والقصور البشري متجليًا فيه.. ربما قد تمنحه إفاقة مؤقتة من الممكن استغلالها في علاجه ومداواة أنانيته وتوهماته.”
عماد رشاد عثمان, أحببت وغدًا: التعافي من العلاقات المؤذية
“يتخيل اليك انك امام ذكر القنفذ و انثى القنفذ يحاولان الامتزاج باحتضان..كلما اقتربا اهلكتهما الاشواك ..وإن ابتعدا
انهكتهما اوجاع الفراق!٠”
عماد رشاد عثمان, أحببت وغدًا: التعافي من العلاقات المؤذية
“العلاقة المؤذية علاقة إدمانية:
أي أنها تستمر دومًا بشكل قهري، لا يتمكن أطرافها من التحرر منها رغم رغبتهم في ذلك، لا تُمَكِن من الرحيل عنها رغم كل الآثار السلبية المترتبة عليها.
إنها ككل إدمان يشعر صاحبه أنه ممسوك ومقيد ومتورط ولا يستطيع الفرار رغم احتياجه للرحيل، وكأنه لم يعد حرًّا ولم يعد يملك قراره، ولم يعد مختارًا للبقاء والرحيل!”
عماد رشاد عثمان, أحببت وغدًا: التعافي من العلاقات المؤذية
“حياته تأريخ لمغامراته العشقية... يرى نفسه العاشق المثالي.. ولكن لا أحد يقنعه/يقنعها.
فالشريك المثالي مختبئ في نظره في ممرات الأقدار الخفية، وواجبه الدائم هو البحث عنه حتى لو تساقطت في رحلة بحثه مئات الأشلاء! وأصيب الكثير بنيران صديقة وآثار جانبية لرحلته في البحث عن الحب المثالي المفقود.”
عماد رشاد عثمان, أحببت وغدًا: التعافي من العلاقات المؤذية