Goodreads helps you follow your favorite authors. Be the first to learn about new releases!
Start by following نديم الجسر.
Showing 1-30 of 38
“هناك صنفان من الناس فقط يجوز أن نُسميهم عقلاء و هم الذين يخدمون الله جاهدين لأنهم يعرفونه و الذين يجدّون في البحث عنه لأنهم لا يعرفونه …
الفيلسوف الفرنسي باسكال”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
الفيلسوف الفرنسي باسكال”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
“إذا كان قليل من الفلسفة يُبْعد عن الله فالكثير منها يردّ إلي الله …
فرنسيس باكون”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
فرنسيس باكون”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
“لا تطمع في أن تزن أمور التوحيد و الآخرة و النبوة و حقائق الصفات الإلهية بعقلك فإن ذلك طمع في محال .. و مثال ذلك مثال رجل رأي الميزان الذي يوزن به الذهب فطمع أن يزن به الجبال .. و هذا لا يدل علي أن الميزان في أحكامه غير صادق و لكن العقل قد يقف عنده و لا يتعدي طوره حتي يكون له أن يحيط بالله و صفاته فإنه ذرة من ذرات الوجود الحاصل منه …
ابن خلدون”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
ابن خلدون”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
“إن الفلسفة بحر، على خلاف البحور، يجد راكبه الخطر و الزيغ فى سواحله و شطاَنه، و الأمان و الإيمان فى لُججه و أعماقه ...
الشيخ أبو النور الموزون السمرقندى”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
الشيخ أبو النور الموزون السمرقندى”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
“وارحمتاه لكم يا شباب هذا الجيل ... أنتم المخضرمون بين مدرسة الإيمان من طريق النقل، و مدرسة الإدراك من طريق العقل. تلوكون قشوراً من الدين، و قشوراً من الفسلفة، فيقوم فى عقولكم، أن الإيمان و الفلسلفة لا يجتمعان، و أن العقل و الدين لا يأتلفان، و أن الفلسفة سبيل الإلحاد ... و ما هى كذلك يا ولدى، بل هى سبيل للإيمان بالله، من طريق العقل، الذى بُنى عليه الإيمان كله. و لكن الفلسفة يا بنى بحر على خلاف البحور يجد راكبه الخطر و الزيغ فى سواحله و شطاَنه و الأمان و الإيمان فى لُججه و أعماقه ...
مولانا الشيخ الموزون لـ حيران الأضعف البنجابى”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
مولانا الشيخ الموزون لـ حيران الأضعف البنجابى”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
“إنه لا يوجد عالم من علماء الطبيعة يستطيع أن يعرف كل شئ عن حقيقة ذبابة واحدة و خواصها فضلا علي أن يعرف كنة ذات الله …
روجر باكون”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
روجر باكون”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
“إن المصلحة، في أمر ابتداء الدنيا إلى انقضاء مدتها، امتزاج الخير بالشر ، والضار بالنافع، والمكروه بالسار، والضعة بالرفعة، والكثرة بالقلة. ولو كان الشر صرفاً هلك الخلق، أو كان خيراً محضاً سقطت المحنة، وتقطعت أسباب الفكرة. ومع عدم الفكرة يكون عدم الحكمة.
ومتى ذهب التخيير ذهب التمييز، ولم يكن للعالم تثبُّت وتوقف وتعلُّم. ولم يكن علم. ولا يعرف باب التدبير، ودفع المضرة، ولا اجتلاب المنفعة، ولا صبر على مكروه، ولا شكر على محبوب، ولا تفاضل في بيان، ولا تنافس في درجة، وبطلت فرحة الظفر، وعز الغلبة، ولم يكن على ظهرها محق يجد عز الحق، ومبطل يجد ذل الباطل، وموفق يجد برد التوفيق، وشاك يجد نقص الحيرة وكرب الوجوم، ولم تكن للنفوس آمال ولم تتشعبها الاطماع … فسبحان من جعل منافعها نعمة ومضارها ترجع إلى أعظم المنافع … وجعل في الجميع تمام المصلحة وباجتماعها تمام النعمة“
الجاحظ”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
ومتى ذهب التخيير ذهب التمييز، ولم يكن للعالم تثبُّت وتوقف وتعلُّم. ولم يكن علم. ولا يعرف باب التدبير، ودفع المضرة، ولا اجتلاب المنفعة، ولا صبر على مكروه، ولا شكر على محبوب، ولا تفاضل في بيان، ولا تنافس في درجة، وبطلت فرحة الظفر، وعز الغلبة، ولم يكن على ظهرها محق يجد عز الحق، ومبطل يجد ذل الباطل، وموفق يجد برد التوفيق، وشاك يجد نقص الحيرة وكرب الوجوم، ولم تكن للنفوس آمال ولم تتشعبها الاطماع … فسبحان من جعل منافعها نعمة ومضارها ترجع إلى أعظم المنافع … وجعل في الجميع تمام المصلحة وباجتماعها تمام النعمة“
الجاحظ”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
“فالفلسفة كانت ومازالت في جوهرها عبارة عن البحث عن الله”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
“فكرة وجود الله لا تحدث تناقضا عقليا بل الذي يحدث التناقض العقلي هو نفي هذه الفكرة”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
“لا يخدعنّك من يقول لك أن مكارم الأخلاق تغْني بوازع الضمير عن الإيمان، لأن مكارم الأخلاق التي تواضعْنا عليها للتوفيق بين غرائزنا وحاجات المجتمع لابد لها عند اعتلاج الشهوات في الشدائد والأزمات أن تعتمد على الإيمان. بل إن هذا الشيء الذي نسميه ضميراً إنما يعتمد في سويدائه على الإيمان”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
“إن وجود العقل في بعض الكائنات الحية و قدرتها علي اتقان الصنعة يدل علي وجود خالق أحسن كل شئ خلقه …
أبو بكر الرازي”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
أبو بكر الرازي”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
“إن الحوادث في العالم سواء أكانت من الذوات أو من الأفعال لابد لها من أسباب متقدمة عليها و كل واحد من هذه الأسباب حادث أيضاً فلابد له من أسباب أخري و لا تزال تلك الأسباب مُرتقية حتي تنتهي إلي مُسبب الأسباب و موجودها و خالقها سبحانه لا إله إلا هو …
ابن خلدون”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
ابن خلدون”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
“الفقه هو 'الفهم' لكل شيء، ولكل ما في الدين من أسرار وحِكم وأحكام؛ وأول ما يجب أن نفهمه هو كلام الله، وأول شيء يجب أن نفهمه من كلام الله هو الآيات الدالة على وجود الله.”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
“يقول فرنسيس باكون عن ابو النور الموزون السمرقندي (إذا كان قليل من الفلسفة يُبعد عن الله، فالكثير منها يردّ الى الله).”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
“الفرق بين العلم والفلسفة، أن العلم يكتفي بدرس ظواهر هذا الكون ونظمه ونواميسه، أما الفلسفة فتبحث في أصل الكون وعلته وحقيقته. فالعالم الطبيعي يكتفي بدرس المظاهر الطبيعية للمادة، من غير أن يفكر في أصل وعلة وجودها.والرياضي يبحث في الهندسة والحساب من غير أن يتكلف عناء التفكير في معنى الزمان والمكان. وكلاهما يبحثان ، بواسطة هذا العقل الذي يتمتعان به ، من دون أن يفكرا في كنه هذا العقل وقدرته على إدراك الحقيقة. أما الفيسلوف، فكأنه يريد أن يفهم ، في آن واحد، كنه المادة، وأصلها، وعلة وجودها، ومعنى الزمان والمكان، وكنه العقل، ، وحقيقته، ومبلغه من السلامة ، والقدرة على إدراك الحقيقة... فيتناول بدرسه وبحثه، المعقول والعقل ، في آن واحد ..”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
“إنه لنقص عظيم وعجز قبيح فيك وأنت من رجال الدين الذين يلقى على عاتقهم عبء الإرشاد أن تكون جاهلا لغة العلم في هذا العصر”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
“من البحث فى الكون و علته تكونت "فسلفة الوجود"
و من البحث فى العقل و كهنه و قدرته تكونت "فسلفة المعرفة"
و من البحث فى كنة الخير و الجمال و القبح تكونت "فلسفة المعرفة”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
و من البحث فى العقل و كهنه و قدرته تكونت "فسلفة المعرفة"
و من البحث فى كنة الخير و الجمال و القبح تكونت "فلسفة المعرفة”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
“إن الإيمان بالله يكون بالعقل الذي وهبنا الله إياه و بالبراهين العقلية التي أعطانا سبحانه القوة و القدرة علي تركيب مقدماتها و استخراج نتائجها …
مولانا الشيخ الموزون”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
مولانا الشيخ الموزون”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
“لا تأخذ حقائق العلم من صحائف الأخبار، ولا تتلقفها من أفواه غير العلماء، ولا تدع عقلك يتخاذل في مجال الأولويات والبديهيات ولو خذَّلك عنها علماء الأرض قاطبة، ولا تصدقْ أن عظيماً كأنشتين يتناقض مع عقله فينكر البديهيات.”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
“إن اختلاف الحظوظ يمكن تأويله ورده إلى علة غابت عنا، أو حكمة خفيت عنا، أو خطأٍ في فهم معنى القدر على حقيقته. وهو على كل حال غيب.. والشك الآتي من وراء الغيب أضعف من أن يهدم اليقين المشاهد القائم على البرهان القاطع.”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
“إن نتاج الفلسفة الصحيح لا يتنافي أبداً مع الدين الحق في إثبات وجود الله و وحدانيته بل يؤيد هذا الإثبات الذي جاء به الوحي بالنظر العقلي الخالص …
مولانا الشيخ الموزون”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
مولانا الشيخ الموزون”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
“يقول تبارك و تعالي "يا أيها الناسُ ضُرب مثلٌ فاستمعوا لهُ إن الذين تدعون من دون الله لنْ يخْلقوا ذُباباً و لو اجتمعوا له و إن يسلبهم الذباب شيئاً لا يستنقذوه منهُ ضعف الطالبُ و المطلوبُ ما قدروا الله حق قدره إن الله لقوي عزيز" صدق الله العظيم”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
“لو بحث الناس عن قواهم العقلية بحثاً جيداً و كشفوا عن الأفق الذي يفصل بين الأجزاء المضيئة و الأجزاء المظلمة و ميزوا بين ما يمكن فهمه و ما لا يمكن لاطمئنوا إلي جهلهم في الجانب المظلم و رضوا به و لاستخدموا أفكارهم و أبحاثهم في الجانب الآخر استخداماً أنفع و ابعث علي الاطمئنان …
جون لوك”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
جون لوك”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
“أما أنت يا رجل الدين، فإن تعلم أحدى لغات الغرب الكبرى فرض في عنقك، إن كنت أن تكون مرشداً وداعياً إلى الله.”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
“الفلسفة بحر على خلاف البحور يجد راكبه الخطر والزيغ في سواحله وشطآنه والأمان والإيمان في لججه وأعماقه”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
“ إنّ المصلحة، في أمر ابتداء الدنيا إلي انقضاء مدّتها، امتزاج الخير بالشر ، والضار بالنّافع، والمكروه بالسار، والضِّعة بالرفعة، والكثرة بالقلّة. ولو كانَ الشرُّ صرفا هلكَ الخلق، أو كانَ الخيرُ محضًا سقطت المحنة، وتقطّعت أسباب الفكرة. ومع عدم الفكرة يكون عدم الحكمة. ومتي ذهبَ التخيير ذهبَ التمييز، ولم يكُن للعالِم تثَبُّت وتوقُّف وتعلُّم. ولم يكُن علم . ولا يعرف باب التدبير، ودفع المضرة، ولا اجتلاب المنفعة، ولا صبر علي مكروه، ولا شكر علي محبوب، ولا تفاضل في بيان، ولا تنافس في درجة، وبطُلت فرحة الظفر، وعز الغلبة، ولم يكن علي ظهرها محق يجد عزّ الحق، ومبطل يجد ذل الباطل، وموفق يجد برد التوفيق، وشاكٌّ يجد نقص الحيرة وكرْب الوجوم، ولم تكن للنفوس آمال ولم تتشعبها الأطماع ... فسبحان من جعلَ منافعها نعمة ومضارها ترجع إلي أعظم المنافع... وجعلَ في الجميع تمام المصلحة وباجتماعها تمام النعمة"
الجاحظ”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
الجاحظ”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
“أما أنا فإنى أعرف الفلسفة بأنها "محاولة العقل إدراك كُنة جميع المبادئ الأولى" ...
مولانا الشيخ الموزون لـ حيران الأضعف البنجابى ...”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
مولانا الشيخ الموزون لـ حيران الأضعف البنجابى ...”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
“يكفينا معرفة الموضع الذى يبلغه الشعاع. و لا نحتاج إلى ما لا يبلغه، و إن عظُم فى ذاته. فما لا يبلغه الشعاع لا يدركه الاحساس، و ما لا يحس به فليس بمعلوم ...
البيرونى”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
البيرونى”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
“أما هذا الحيوان الفيلسوف، الضعيف، الهلوع، الجزوع، المطماع، المختال، الفخور، المتجبر، المتكبر، السافك للدماء، الذي لا يأتيه شقاء الحياة أكثر ما يأتيه إلا من تفكيره، فإنه لا علاج لشقائه إلا بالإيمان؛ يقويه ويعزيه ويسليه ويرضيه ويجعله إنساناً يسعى إلى مثله الأعلى لتسجد له الملائكة.. وسبيله إلى الإيمان هو ذلك (التفكير) الذي كان سبب شقائه. إنه عبد لتفكيره قبل أن يكون عبدا لربه، ولا يكون عبدا لربه حق العبد، إلا بهذا (التفكير) … الذي ينسج أكثر خيوط سعوده ونحوسه في الحياة الدنيا وفي الآخرة!”
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن
― قصة الإيمان: بين الفلسفة والعلم والقرآن