Amr Algendy's Blog

تستعد دار أوستن ماكولي بابليشرز لإطلاق أول أعمالها لكاتب مصري من خلال الروائي عمرو الجندي، حيث ستقوم بنشر رواية بعنوان "الشيطان يعرف الحقيقة أيضا" وهو العمل الروائي السادس للكاتب.

وكشف عمرو الجندي عن الغلاف عبر صفحاته على وسائل التواصل الاجتماعي الفيسبوك وانستجرام والذي قامت بتصميمه مصممة الجرافيك والروائية أمنية الموجي.

وقد أبدى الجندي سعادته بهذا التعاون مؤكدا لـ"الدستور": "أنه حان الوقت لانتشار فكره من خلال دار يمكن الاتكاء عليها ومساندته لتحقيق هدفه.

وأضاف الجندي:" أن النسخة التي ستصدر هي النسخة العربية قبيل الإعداد لترجمة الرواية إلى لغات أجنبية بالتعاون مع أوستن ماكولي أيضا.

يذكر أن عمرو الجندي روائي مصري صدر له العديد من الأعمال منها رواية 313 بالتعاون مع الدار المصرية اللبنانية، ورواية "مسيا" وتعني المخلص في الاعتقاد اليهودي ورواية "9 ملي" ورواية "انتحار برائحة القرنفل" بالتعاون مع دار التنوير.

يذكر أن دار أوستن ماكولي بابليشرز هي دار إنجليزية لها فروع متعددة حول العالم في انجلترا وأمريكا ودولة الإمارات وتوزع أعمالها في أكثر من 120 دولة.

ينتظر الروائي عمرو الجندي صدور أحدث روايته "الآلة " عن دار الرسم بالكلمات للنشر والتوزيع، ووكيلها الأدبي شركة "مارلي للنشر والميديا" ومن المقرر، إصدار النسخة الورقية مع بدايات شهر ديسمبر 2018.

وقال الجندي، لـ"الوطن"، إن الرواية عن الموت وما بعده، وتدور أحداثها ما بين مديني لندن وكامبريدج في إنجلترا، بين عامي 1898 و1920 حيث اتجه في هذه الرواية اتجاها مختلفا عن الأعمال السابقة، من خلال الغموض المختلط بالتاريخ والجريمة.

وأضاف أنه سيناقش قضية النفس والجسد والغموض حولهما من خلال العلم والأديان ونظريات الفلاسفة حول هذا الأمر، كما أطرح التساؤل: "هل ينتهي الإنسان بموته ؟!، والنهاية ستكون مفاجأة للقارئ".

"الآلة" هي الرواية السادسة والعمل الأدبي التاسع في مشوع عمرو الجندي الإبداعي، وتقع فى 380 صفحة مقسمة على 25 فصلا إضافة إلى الفصل الأخير، وكانت الرواية قد صدرت نسختها المسموعة قبيل صدور النسخة الورقية، من خلال تطبيق "اقرألي"، وحققت الرواية حتى الآن عددا كبيرا من المبيعات على مستوى الوطن العربي استماعيا.

لسماع الرواية عبر تطبيق اقرألي

https://iqraaly.com/books/1217

لينك الخبر / جريدة الوطن

https://www.elwatannews.com/news/deta...


الآلة

وقع الكاتب عمرو الجندي عقد تحويل روايته البوليسية "9 ملّي" لتحويلها إلى فيلم سينمائي خلال الفترة المقبلة، حيث قامت إحدى الشركات بشراء حقوق الرواية، وأبرم العقد مع ممثلي الشركة المخرج أحمد عبد الباسط، بحضور مدير الإنتاج محمد نصار.

وقد اتفق الجندي على كتابة سيناريو فيلم "9 ملّي"، لكنه لن يشرع في كتابة السيناريو إلا بعد انتهائه من كتابة روايته الجديدة المنتظر صدورها خلال الفترة القادمة.

عمرو الجندي روائي شاب مصري، وُلد في دمياط، 1983، وهو عضو اتحاد كتاب مصر، درس الأدب الإنجليزى بجامعة ليفربول، صدرت له العديد الروايات، منها: "فوجا"، و"9 ملّي"، و"313"، و"مسيا".

روابط ذات صلة :

http://gate.ahram.org.eg/News/735170....

صدور الطبعة الثانية عشر من رواية 313 وكذلك تم طباعة الطبعة رقم 13 لتكون متوفرة قريبا بدول الخليج

شكرا لمن قرأ ولكل من قدم النقد البناء

تحياتى واحترامى



.

صدور الطبعة العاشرة والحادية عشر من رواية 313 .. الطبعات لمصر ودول الخليج والمعارض الدولية الحالية بالرياض ومعرض الاسكندرية .

كما صدرت الطبعتين الثالثة والرابعة من مجموعة الغرباء وستكون متوفرة إن شاء الله تعالى بمعرض الاسكندرية لحين توافرها بدول الخليج .

قريبا صدور الطبعة السابعة من رواية 313 .. وإن شاء الله الطبعة الثامنة والتاسعة تم طباعتهم استعدادًا لمعرض القاهرة الدولى للكتاب ولتزويد دول الخليج كما تحتل الرواية الآن مركزا فى الكتب الأكثر مبيعًا فى دولتى الكويت والإمارات .. شكرًا لكل من قرأ وشكرًا مش كفاية .

ترشيح رواية " 313 " للمشاركة فى مسابقة الشيخ زايد فى دورته الثامنة 2013 - 2014 .. الحمدلله .. دعواتكم بالتوفيق .

الحضور الإسلامى الكبير بعمقه التاريخى اتعرض للحصار والتمزيق والتفتيت على مر التاريخ, واتعرض للى ما هو أسوأ " الغزو الفكرى " ولما الحكاية دى مجبتش نتيجة ولم تستطع القضاء على الاسلام طرحت فكرة الماركسية وغرقونا الحقيقة فى فكرة اليمين واليسار واللى مقبلش الاشتراكية أخدوه على القومية, المشكلة ان اللى تحمس للقومية والعربية نسى تماما ان اللى عمل للعروبة راية كان الاسلام لأن ما قبل الإسلام كان العرب مجموعة قبائل تقاتل بعضها البعض لا راية بقى ولا أى كلام تانى ..

سقطت الماركسية واختفت الشيوعية وكان وقتها الغرب والاستعمار الأوربى لازم يدينا بديل ودخلوا علينا بفكر الليبرالية والعلمانية " دع ما لقيصر لقيصر وما لله لله " .. يعنى نصلى ونصوم ونتعبد واعتكف ان شئت ولكن السياسة لنا ( نعم للعقيدة ولا للشريعة )

وطبعا لرفض الكثيرين الفكرة من الأساس حتى دون النقاش فيها طل علينا الغرب بفكرة أخرى بصراحة ليها بريق خاص وهى الإسلام السياسى, المكر والتلاعب بأفكارنا من خلال دينا, وللأسف علشان يكسبوا المعركة دى جعلوا من الإسلام السياسى خصما للديمقراطية, قالولنا ان الديمقراطية كفر ودى الفكرة الأساسية اللى زرعهوها فعلا فى عقول العالم الإسلامى .. رغم إن الانتخاب والبيعة والشورى والاستماع الى رأى الخصم هو صميم الإسلام, التعددية فى الرأى شىء أساسى فى الإسلام, اى شىء عكس كده مرفوض جملة وتفصيلا ..

هنخسر كمسلمين لو استسلمنا للفكر الفاشى الموجه ضد الإسلام, وبعدين الديمقراطية دى موجودة من أيام سيدنا نوح عليه السلام لما فضل 950 سنة تقريبا يدعو بالموعظة الحسنة لا قوة ولا سلاح معتمد فيهم على الحجة والبراهين, بينما سخر الجميع منه وهددوه بالرجم ..

حتى سيدنا محمد حينما جاء برسالته كان الله يقول نفس الشىء فى كتابه الكريم
" من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر "
يعنى أنت حر فى قرارك ...
" إن أنت إلا نذير مبين "
يعنى لم يرسل علينا ليتحكم بنا
" إنما أنت مذكر لست عليهم بمسيطر "
وهنا انهاء لفكرة السيطرة والديكتاتورية تماما
" ما أنت عليهم بجبار "

وهنلاقى نصوص قرآنية كتير بنفس المعنى, الديمقراطية دى بتاعتنا والأصولية الحقيقية لمفاهيم الديمقراطية موجودة فى الإسلام .. حتى سيدنا عمر بن الخطاب الفاروق وأبى بكر رضى الله عنه وهم السادة .. رضى الله عنهما ومقولتهما الشهيرة حين البيعة " إن أصبت فاعينونى وإن أخطأت فقومونى "
لا يوجد حكم إلهى فى الإسلام. وإنما هو حكم مدنى ديمقراطى يخطىء صاحبه ويراجع وده واضح فى المقولة الأخيرة ..

المشكلة إننا فعلا محتاجين إلى رجال على وعى وإدراك بالمعنى الحقيقى للإسلام مش لفكر الفتاوى اللى بترجعنا مية ألف سنة لورا .. الإسلام أرقى من هؤلاء, أكثر سماحة, مينفعش تبقى العملية بالشكل ده .. مواضيع كتير أوى تخص النقطة دى من الفن للسياسة لقضية النساء والحجاب وغيرها من القضايا للأسف الكل أخدها من منظور من يفكرون فقط بجزئهم السفلى أمثال الشيوخ - لو ينفع يتقال عليهم شيوخ - وكرهوا الناس فى حياتهم بل ومنهم من ازدرى الاسلام .. ولكن الاسلام برىء من هؤلاء .. الاسلام مستحيل يكون كل ما اعتنى به تقصير الملبس واللحية والزواج وسن زواج الفتيات وتغطية الوجه والصراع الأبدى على النقاب والحجاب .. كل دى أمور فرعية بيحاولوا يشغلوا بالنا بيها, أمور تقودنا الى الفراغ, الإسلام بتعاليمه أعمق وأجمل وأشمل .. ببساطة تامة فيه فرق كبير أوى بين الإسلام والإرهاب ..

صدور طبعات جديدة

الحمدلله رب العالمين

صدور الطبعة الثالثة من رواية 9 ملّى

وصدور الطبعة الخامسة من رواية فوجا

أشكر كل من قرأ لى حرفًا وأشكر كل من قدم لى معلومة أو نصيحة بطريقة حضارية

وأشكر الله تعالى على ما يمنحه لى من نعم

لكم تحياتى واحترامى

عمرو الجندى

وقعت عقد روايتى الجديدة مع الدار المصرية اللبنانية ..

شكرًا لكم جميعًا لدعمكم وحبكم وإن شاء الله تعالى الرواية هتصدر فى الصيف شهر يونيو 2013 ..

دعواتكم بالتوفيق .. لكم احترامى ومحبتى ..