صحوت بك

صحوت وتفكيرى يشتعل بك مجدداً وكأن الراحة لن تقرب منى بعد أن عرفتك، أتظن السحاب ماس في عقد السماء، أتعتقد بأن ماء الورد ينعش الوجدان. لماذا أرى الشلالات وأسمع هدير الماء. الجنون مازال ولكنه أمراً أخر. إبقى معى حتى تظل الحمم تتساقط على رأسى. لعلنى أنسى وأتذكرك أنت وحدك.
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on January 26, 2017 11:26
No comments have been added yet.