أغاني لإمينيم +18

(50 cent)

احتاجك أن تصلي من أجلي. احتاجك أن تهتم لأمري. أريد منك أن تساعدني لأفوز. أريد أن أعلم وجهتي الآن لأني أعلم أين كنت. التحولات، كتكسير العظام، لا شيء. لقد جئت بشيء لا يقدر علي فعله أحد مثله. آتى من خلال القطع المواجه لتقزمك أمامي. إنه شيء تريده مثل 745الغلاف لتارة bmw . يكره الكارهون كون ربحي المتواصل.  يا صاح كنت دائما أربح منذ بدأت، غار أولاد الوسخة من الصبي. تحكموا بحسدكم! لكني انفعالي، لا يمكنك لومي لو اكتشفت خيانتك، سيصير مسدس بيدي الطفل يركع الجميع حتى تنتهى الطلقات. متى أطلق طلقتي الأولى أنت تعلم إني لن أتوقف حتى ينتهي المدد. لست ببساطة ذلك الزنجي الذي تحب أن تجرب حظك معه أو تمزح معه. ستختلط مقذوفات الرصاص المفروغة الآن بعظامك المكسورة، دخنة من مسدسي، مازلت أنت تهلوس. اقع بمؤخرتك حتى يصل المسعفون ليتحسسوك.

أنا الآن على الحافة، لذلك لا تدفعني. أنا أسير أمامك لذلك لا تدفعني.لأن مؤخرتك مملؤة بالرصاص لذلك لا تدفعني.  لدي شيء لمؤخرتك، إذا ما فكرتني جبان.

 Lloyd Banks

بالفعل فقدت الزنجي الأعظم –أبي- ولم أبكِ. كنت صغير للغاية لأدرك مقتضيات كوني رجل. كالعيش كذبة، كان يجب عليَّ جلب ذلك المال. ستقوم قيامتي إذا صرت أهوج. كان يجب عليَّ حماية ظهري من الزنوج، لعشرين عام يهزأون من دموع أمي المتحدرة، مما جعلني أكره حياتي، انخرط بالإدمان، تدخين قنبلة بحالها لأني احتاجها. لم يرد الزنوج ليَّ أن ألعب معهم. أرادوا دفني، أن أوحل بالطين من وقع الطلقات، أرقد والبق تحت قميصي. قفزت بداخل عربة هامر لإني كنت منتشيا، جلست وتسآلت متى زينك الملائكة  ستطلب رقمي. بشقك صدري ستجد قلب أسد، أنا لا أكذب.جعلني صائدو الجوائز أطير ومسدسي معي عاليا كجبل. أهرب من لا شيء،تفتك معدتي بكل ما تصل له أيدي، حتى لا أسبب لك أرتجاجا بالمخ وأنهي نقاشك. دمي بارد لدرجة جعلي قحا، الصودا مع شراب هينيسي تصنع لي كتفي، فعندما أنظر لمرآة، أجد جندي.

أنا الآن على الحافة، لذلك لا تدفعني. أنا أسير أمامك لذلك لا تدفعني.لأن مؤخرتك مملؤة بالرصاص لذلك لا تدفعني.  لدي شيء لمؤخرتك، إذا ما فكرتني جبان.

 Eminem

تلك هي خواطري، من اختلاط الحلو مع الدموع، هذا الخراء الذي رأيته بأم عينه وسمعته بأذني. هذا أنا، الذي تجلبه بكبسة  زر إلى التلفاز. هذا ما تسمعه بالسي دي والذي يبدو سهلا. الرابر النشء، يروني متبجحا بسروالي هذا والأثداء حولي كأني أعيش الحلم. هذا واجهة فقط كل اللعب والمرح يبدأ عندما يبدأ تبادل الطلقات، عندما ترى مخك الخاص بعينك ينفجر، ستعلم إني لا ألعب. إني لا أرقد بسريري ليلا وأنا أصلي. أنا بالفعل شققت طريقي بهذه اللعبة، يا رجل، فرغت من اللعب. يا رجل مملت من القول لك أني فرغت من اللعب. لا تراجع الآن عما أنا فيه، كرجل شريف بطريق مزدحم. لا أقدر، كيف سأبدو الآن مثل رجل منحنِ على ركبتيه، كرجل مصاب بجنون البقر، لن أدع رجل يجلدني ولن أرد له الصاع صاعين.

أوه، ووه، يو، يا صاح، انتظر، لا، ليس معي، لا تعبث مع مارشال، تريد رؤية مارشال، إذن فلك أقدم بندقيتي مارشال. أنا أردت أن أقدم لك فني، ولكن لك ذائقة انتقائية. لذلك أسفا مضطر  للبدء، لأريك بعض خدع الفساء القديمة، جانبا آخرا مني لم أرد لك أن تراه، حتى تعلم أنك لا تتعامل مع بعض المارشيميلو، الأصفر الضئيل، كجبان بقلب يرقص كالجيلي.

أنا الآن على الحافة، لذلك لا تدفعني. أنا أسير أمامك لذلك لا تدفعني.لأن مؤخرتك مملؤة بالرصاص لذلك لا تدفعني.  لدي شيء لمؤخرتك، إذا ما فكرتني جبان.

“انظر، لو أن لديك طلقة واحدة، فرصة واحدة،

للوصول إلى كل شيء قد أردته بيوم، بلحظة واحدة.

هل سوف تستغلها، أم ستتركها تفلت منك؟
راحتا كفيه متعرقتان، ركبتاه متعبتان، وأذرعه متثاقلة.

بالفعل، يوجد قئ على سترته؛ إسباجتي والدته..
هو متحفز، ولكن على السطح، يبدو هادئا، ومستعدا، لإلقاء القنابل، بالرغم من كونه ناسيا؛ ما قد دونَّه..


اصطخب الجمع بأكمله عاليا، يفتح فمه، ولكن الكلمات لا تريد الخروج.
هو يختنق- بطريقة ما- وكل شخص يضحك الآن.
الساعات تجري الآن، الوقت انتهى، خلص، صافرة!

عودة مرة أخرى إلى الواقع، وها قد تبدو الجاذبية.
أوه، الأرنب الآن يمضي، لقد توقف.
إنه مجنون، لكنه لن يستسلم بهذه السهولة..لا..
لن يحصل على شيء، رغم أنه يعرف كل حبائل مدينته الخلفية.
لا يهم، كونه متعبًا. هو يعلم ذلك، لكنه مفلس.
إنه جدا مخنوق عما يعلم، لكنه عندما يعود إلى أرض الوطن، هذا معناه العودة
إلى المعمل(*)، إلى حياته الخرافية، من الأفضل أن يمسك بهذه اللحظة، وألا يدعها تفلت.

من الأفضل أن تفقد نفسك فى الموسيقى، للحظة..

 التى تمتلكها، من الأفضل ألا تتركها

لديك فقط محاولة واحدة، لا تفوت فرصتك لتضيع

هذه الفرصة تأتى مرة واحدة فى العمر

من الأفضل أن تفقد نفسك فى الموسيقى، للحظة..

التى تمتلكها، من الأفضل ألا تتركها

لديك فقط محاولة واحدة، لا تفوت فرصتك لتضيع

هذه الفرصة تأتى مرة واحدة فى العمر

تهرب الروح من ذلك الشق، التي تتزايد..

هذه الدنيا ملكي، ينتظرني لأمتلكه..

اجعلني ملكا، بما أننا ذاهبين لعالم جديد

الحياة العادية مملة، لكن حياة النجوم قريبة للغاية

بعد وفاتي

يصعب الأمر عندما تكون حرا

يغرقنا عندما تتكالب علينا المصاعب

(يستمني عندما تكون الغانيات فوقه)

ينتقل من شاطئ لشاطئ، يعرف بكونه رحالة

طرق مهجورة، الله وحده يعرفها

تربى بعيد عن بيته، ليس لديه أب

يذهب للبيت و بالكاد يتعرف على ابنته

لكن اكتم نفسك، بما أنه سينزل تحت الماء البارد..

لم تعد غانياته تردنه، أصبح سلعة غير مطلوبة..

تتبعن الأحمق التالي الذي يبدو رائجا.

إنه يعرف كل شيء، يعرف كيف يبيع نفسه..

لذلك النهاية معروفة من قبل..

أعتقد أن سيعود إلى أليفه القديم، ويستمر الأمر..

من الأفضل أن تفقد نفسك فى الموسيقى، للحظة..

 التى تمتلكها، من الأفضل ألا تتركها

لديك فقط محاولة واحدة، لا تفوت فرصتك لتضيع

هذه الفرصة تأتى مرة واحدة فى العمر

من الأفضل أن تفقد نفسك فى الموسيقى، للحظة..

التى تمتلكها، من الأفضل ألا تتركها

لديك فقط محاولة واحدة، لا تفوت فرصتك لتضيع

هذه الفرصة تأتى مرة واحدة فى العمر

لا مزيد من الألعاب. انا سأغير معنى كلمة الحماسة

مزق هذا السقف كما لو كانا كلبين محبوسين

كنت ألعب فى البداية، تغير كل المزاج..

مضغت و بصقت و سخروا مني على المسرح

لكنى استمريت فى الغناء و خطوت نحو الدور التالي

من الأفضل الاعتقاد بأن أحدهم سيدفع للزمار المتجول

في الواقع تضخم الألم بداخلي من ذتك الكلمات..

لا يمكنني أن أملك ذاتي وأنا أعمل من التاسعة صباحا إلى الخامسة مساء

لا أستطيع توفير الحياة الصحيحة لأسرتي

لأن يا رجل، هذه الكوبونات الغذائية اللعينة

لا يمكن أن تشتري بها حفاضات

 إنه ليس فيلم، لا يوجد ميشيل فايفر

(التي قامت بدور أمه، بفيلم ثماني أميال)

هذه حياتي بالفعل

هذه الأوقات عصيبة جدا، وستصعب أكثر

أحاول أن أطعم و أسقي بذرتي، و أيضا

وبين بين أن أكن أبا و مغنيا مشهورا

يا أمي الحبيبة.. الدراما تتصاعد.

هناك أشياء كثيرة أريدها..

البقاء فى مكان واحد، يوم أخر من الرتابة

أوصلني لتلك النقطة، كما الحلزون

كان لا بد أن أصيغ قصة أو..

سينتهي بي الأمر فى السجن أو مقتولا..

النجاح هو خياري الوحيد، ليس الفشل خيارا مطروحا

ماما، أحبك، لكن هذه القاطرة يجب أن تتحرك الآن..

لا يمكنني أن أتقدم فى العمر بأرض سالم..

لذا سأمضي مع فرصتي..

يا قدمى لا تخذليني، ربما تكون الفرصة الوحيدة

التي سأحصل عليها..

 (*) المعمل: اصطلاح عن مكان تحضير الكلمات، والرثم للراب..

في عقلي الخاص أرى نفسي مقاتل، وقلبي شرارة. تناسب روحي ما أن أبدأ بالكلام. فنان سادي، أديب لديه التهاب المفاصل، أوجاع الرسغ، متعنت هوائي جامح حرون، دماغي “صرمة ” مريض بصداع مزمن. مع كل كلمة ألفظها هناك ستة نقاد ينتظرون لي أي زلة. كأصبع الديناميت مدفون الفتيل أنا سأنفجر في وجوههم في أي لحظة.. أنا مجنون. لا تقولوا لي إني أصرخ، إذا لم تبع ألبوماتي سأعتزل.  كفاكم تلصص فأنا لن أفشل، وعندما أفشل لن تلحقوا شيئا من فشلي. لدي أفكار بعقلي كالجيلي كما بطن بيونسيه. هذا قدري. أنا من عقلي ومالي .أنا دائما في الخدمة لا أبرد ولا أكل .

لا اعتذارات. يا أوغاد أنا لا أتأسف . قاضوني لو شئتم. أنا أساسا من صنعي . لا اعتذارات، بدأتهم تشعروا بقوتي. أنا لا أرجع بكلامي. للأسف لا يوجد بي زر لإعادة برمجتي للندم . لا اعتذارات. لا أعرفكم من بعضكم حتى يوم يناديني الله. لا اعتذارات، تضحكون أيها الأوغاد. بذكر الضحك، أنا أمتلك القدرة البصق على وجوهكم بمجرد مروركم أمامي.

رأسي طرق الوسادة، كما شجرة صفصاف متساقطة، لا أستطيع النوم، الألم بداخلي عميق كبالون ينتفخ، يساعدني سماع الكمان أن أهدأ قليلا. بينما تسند يداي ذقني، مرفقاي منتصبان على ركبتي. تتدفق مني مشاعري تشملني. تكاد أكتافي تتجمد من البرد. أنت لا تعرفني أقول هذه الجملة دائما يبدو أنني لا أشرحها كفاية. لذلك واصل الإستماع وتابع جديدي. أختنق بالمايك كشوكة بحلقي كما أخنق باستمناء الكلمات من حلقي. أنا حالة مفقود الأمل منها . سأظل ملك الراب حتى تنحل مؤخرتي، حتى اغتيالي. بواسطة أحد محبيني من الإفتتان. ب مسدس ميج 44 يذقني طعم الكارثة، في هذه الحالة فقط سأتوقف.

لا اعتذارات. يا أوغاد أنا لا أتأسف . قاضوني لو شئتم. أنا أساسا من صنعي . لا اعتذارات، بدأتهم تشعروا بقوتي. أنا لا أرجع بكلامي. للأسف لا يوجد بي زر لإعادة برمجتي . لا اعتذارات. لا أعرفكم من بعضكم حتى يوم يناديني الله. لا أعتذر، تضحكون أيها الأوغاد. بذكر الضحك، أنا أمتلك القدرة البصق على وجوهكم بمجرد مروركم أمامي.

هذه الأغنية ليست للناس هذه الأغنية لي فقط. ( إم سي) يريكم أنه ما زال يملك زمام اللعبة. ستظل تتردد كلماته حتى بعد موته. سواء توافقني أو لا، لا تقدر أن تقول أني بهذا السوء. طالما أجعلك -من كلامي- في حاجة للمزيد سوف أضمن أن أستمر أمدا طويلا. كنت سأمسي وحشا ضاريا إذا لم أجد هذه المنفذ لأنقذ نفسي، كادت نفسي تنفجر غارقة في كراهية  الذات. أنا أيضا حزين من تملقي، الأمر سخيف، كالقول عليّ أنني شاه في زي ذئب عندما يشار إلي. تضخم الصحافة الأمور كل ما يفعلوه هو تضخيمها كبالون. سأمت من التحدث بهذا الأمر كما الحديث بشأن وشوم جسدي. لذلك أنا لا أتحدث كثيرا، سأمت أيضا من التبجيل، يمكنهم أن يلعقوا قضيبي بينما أتقيأ عليهم ويمكنكم أيضا أيها النقاد مشاركتهم.

أنا لا أعرف الشفقة. أنا (إم سي) حقيقي. بارد كرجل عصابات، قلبي مجمد لدرجة أنه لا ينبض.

 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on July 23, 2021 02:15
No comments have been added yet.


litfreak1234.wordpress

إسلام عشري
مدونة خاصة بالأدب
Follow إسلام عشري's blog with rss.