عزيزتي
اعلمي اني اكتب لك خطاب من خطاباتي النادرة تحت تاثير كلماتك اللي بدلت حالي من حال الي حال ... يعلم الله كيف وجدتني الكلمات و كيف تركتني ... لن ارسل لك شكرا ... ولكن سارسل الكثير من الدعاء ليهديك فرحة مثل ما اهديتني
سيظن الكثير ممن سيقرأ هذا الخطاب اني اقصده ... ربما لعدد السنوات التي امضيناها معا ... او ربما لانهم اقرب الي قلبي من الاهل ... او لاننا معا ابدا ... لا ترانا الا سويا ... ولكن سيخيب للاسف امل الجميع ليس لانهم لا يستأهلون ان يكونوا هم المقصد و لكن لانها و في هذه اللحظة حقا احق...
Published on January 03, 2015 12:24