Ali Qanan > Ali's Quotes

Showing 1-8 of 8
sort by

  • #1
    رضوى عاشور
    “سبحان الله، وهل جار علينا الزمن إلى الحدّ الذي تحكمنا فيه أسرة من المعتوهين؟”
    رضوى عاشور, ثلاثية غرناطة

  • #2
    عزالدين شكري فشير
    “.إن الحياد جريمة”
    عزالدين شكري فشير, باب الخروج: رسالة علي المفعمة ببهجة غير متوقعة

  • #3
    عزالدين شكري فشير
    “لا تصدق أبداً أن امرأة ستغفر لك رحيلك عنها. لن تغفره لك مهما قالت، حتي لو أرادت. لكن لا تدع ذلك يوقفك عن الرحيل حين يكون الرحيل هو الحل الوحيد. عليك ساعتها أن تتحمل العواقب بما فيها اللعن و التجريح، عليك أنت أن تفعل ذلك، أن تكون الرجل.”
    عزالدين شكري فشير, باب الخروج: رسالة علي المفعمة ببهجة غير متوقعة

  • #4
    عزالدين شكري فشير
    “هناك أعوام تمر فى حياتك دون أن يحدث فيها شىء سوى أن تمر”
    عزالدين شكري فشير, باب الخروج: رسالة علي المفعمة ببهجة غير متوقعة

  • #5
    ابن قيم الجوزية
    “كتبوا إلى عمر بن الخطاب يسألونه عن مسألةٍ أيهما أفضل: رجل لم تخطر له الشهوات ولم تمر بباله, أو رجل نازعته إليها نفسه فتركها لله؟
    فكتب عمر: أن الذي تشتهي نفسه المعاصي ويتركها لله عز وجل من: الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ

    الا ترى أن من مشى إلى محبوبه على الجمر والشـوك أعظم ممّن مشى إليه راكباً”
    ابن قيم الجوزية, الفوائد

  • #6
    رضوى عاشور
    “الإنتظار.

    كلنا يعرف الإنتظار.

    أن تنتظر ساعة، يوما أو يومين، شهراً أو سنة و ربما سنوات.
    تقول طالت، و لكنك تنتظر.

    كم يمكن أن ننتظر؟”
    رضوى عاشور, الطنطورية

  • #7
    رضوى عاشور
    “فلما غض الطرف عرف أن روحه هي التي تعلقت”
    رضوى عاشور, ثلاثية غرناطة

  • #8
    مصطفى إبراهيم
    “تفرانيل 100
    انا شعرى غامق
    بس قلبى مطقطق ابيض من زمان
    جايز عشان
    الناس ساعات بتلاقى ناس
    تعرف تشوفها بجد
    و انا قلبى لسه عمره ما اتكشف ع حد
    بقابل اد ما اقابل
    و افارق اد ما افارق
    و ما اتعلمش
    بلخبط ف الاسامى عشان
    بخاف انسى
    بلخبط ف الدنيا عشان
    بخاف لا ما اعيشش
    بقالى كتير ما بتكلمش
    بخاف يبقى الكلام متعاد
    ما كملتش ف اى رحيل
    ما كملتش ف اى قعاد
    و بدى للحياة بالكاد
    ما يكفيها
    و يكفينى
    شرور البهدلة فيها
    مليش ف البنت طلبات غير
    تنسينى اللى قبليها
    و بدخل ف حاجات تخاطيف
    و عينى ع اللى بعديها
    رقصت كتير ع السلم
    بخاف اطلع
    و اخاف من الارض
    - اكيد الخوف مش الفكرة
    و حتى يا ستى يعنى بفرض
    اكيد الخوف مهواش عيب
    طبيعى الناس تخاف من الغيب
    و من المقدور
    برغم كدة
    بحب الضلمة اكتر ما بحب النور
    ساعات بتمنى شقة ف برج شايفة النيل
    و اوقات انى اعيش مستور
    و بزهد .. ف كل ما ف الرحلة من زخرف
    و ما زهدهاش
    ما دام فيها رمق يتعاش
    اكيد ف الرحلة يوم متحاش
    و مستنى اعدى عليه
    - و تعرف عنه اصلا اية ؟
    مفيش غير انه لسه مجاش
    بنام ؟
    طبعا .. كتير جدا
    و بالايام
    و طول الوقت بحلم ان انا بجرى
    و بشبع من الحاجات بدرى
    و رغم كدة لسه ما شبعتش
    من الجرى و من الاحلام
    بخاف من الموت
    عشان خايف ساعتها اكون
    عبيط .. كل اللى سيبته كلام
    بشوف افلام
    عن الدنيا
    و عن حكايات
    لناس عاشت حاجات تانية
    و عن حكايات لناس ماعاشوش
    و بتأثر
    و بتحسر
    ع كل اللى كان ممكن
    اكونه
    بس ما بقيتهوش
    ما سبتش شئ مجربتوش
    ولا جربته و ما سبتوش
    بحب العود
    و احب الناى
    و اموت و اعرف حقيقى ازاى
    حاجات من دى
    ساعات بتدب فيها الروح
    من اللمس و من الانفاس
    فتبقى حية اكتر من البشر و الناس
    مفيش احساس
    لحسن الحظ و لسوئه
    ما بيعديش
    مفيش ولا طعم حاجة من اللى بتدوقه
    مسيره يعيش
    بحلوه و بمره كله بيتسخط لمفيش
    يا سبحان اللى بيعودنا ع الحاجة
    فننساها
    و بيخفف كاسات الناس
    بميه بدال ما يملاها
    عشان طعم اللى فيها يروح
    عشان طعم اللى فيها يخف
    يقولوا مجازا المجروح
    اذا خد ع الوجع .. بيخف
    تلف عليه سواقى الكون
    تدوب اللى فات
    ف الجاى
    ف سبحانه اما قال
    منها جعلنا
    ( كل شئ حى )
    زمان فيه حد علمنا
    ف درس الدين
    دعاء بيقول :
    يا خالق كل شئ ناقص .. كمالته معاك
    يا شايل من الحاجات حتة .. بنترجاك
    بحق المشهد الكامل
    و اسمك اللى انا عرفته
    تسيب اللى يكفينا
    و تكفينا بما سبته
    ما تحوجناش
    لجاى مجاش
    و ترضينا بما جبته
    و ندعى وراه بصوت عالى
    يرج الفصل رج خفيف
    و اكمل دعوتى ف سرى
    ( و ترحم قلبى ف شيبته )
    كما تدعو الفروع الاصل
    دعوتها
    ف كل خريف”
    مصطفى إبراهيم, المانيفستو



Rss