“اَلْقُدْرَةَ عَلَى تَذَكُّرِ وَتَكْرَارِ اَلْأَحْدَاثِ فِي اَلذِّهْنِ، هِيَ قُدْرَةٌ عَجِيبَةٌ أُخْرَى وَهَبَنَا اَللَّهُ إِيَّاهَا، ولَوْ كُنَّا نَسْتَخْدِمُهَا فِي حَالَاتِ اَلسَّعَادَةِ وَالسُّرُورِ لِإِعَادَةِ اَلْبَسْمَةِ وَالضِّحْكَة، لِأَحْدَثنَا تَوَازنًا جَمِيلاً فِي حَيَاتِنَا، وَلَكِنَّنَا نَسْتَخْدِمُ هَذِهِ اَلذَّاكِرَة بِاحْتِرَافٍ فِي تَذَكُّرِ اَلْحُزْنِ وَنِسْيَانِ حَالَاتِ اَلْفَرَح!”
―
نجوى الدماني,
الفقد ونعمة الأحزان