Fadl > Fadl's Quotes

Showing 1-28 of 28
sort by

  • #1
    مصطفى محمود
    “اللهم قنى شر الحرص و الحذر و الحيطة,و أحينى طفلاً شجاعاً و أمتنى طفلاً شجاعاً.اللهم إنى لا أريد أن أكون محنكاً أبداً.
    أريد لقلبى أن ينفجر و هو يقول ما فيه,و لا أريده أن يموت مطوياً على سره.
    هذه حياتى و لست أملك حياة غيرها.”
    مصطفى محمود, يوميات نص الليل

  • #2
    أبو الطيب المتنبي
    “ذو العقلِ يشقى في النعيمِ بعقلهِ
    وأخو الجهالةِ في الشقاوةِ ينعمُ”
    أبو الطيب المتنبي

  • #3
    “محاصرون نحن داخل تفاصيل حياتنا اليومية حتى لتبدو أحداث الماضي نجوما قديمة خبا ضوؤها فلم تعد تشغل محلا في أذهاننا”
    هاروكي موراكامي - كافكا على الشاطيء

  • #4
    “I have no pity for criminals, but family is a different story”
    Monkey D. Garp

  • #5
    مصطفى صادق الرافعي
    “ولقد يكون في الدنيا ما يُغني الواحد من الناس عن أهل الأرض كافّة.. ولكن الدنيا بما وسعت لا يمكن أبدا أن تغني محبا عن الواحد الذي يحبه! هذا الواحد له حساب عجيب غير حساب العقل.. فإن الواحد في الحساب العقلي أول العدد.. أما في الحساب القلبي فهو أول العدد وآخره .. ليس بعده آخـِـر إذ ليس معه آخـَر”
    مصطفى صادق الرافعي, أوراق الورد

  • #6
    مصطفى صادق الرافعي
    “أريدها لا تعرفني ولا أعرفها، لا من شيءٍ إلا لأنها تعرفني وأعرفها.. تتكلم ساكتةً وأرد عليها بسكوتي. صمتٌ ضائعٌ كالعبث ولكن له في القلبين عمل كلامٍ طويل”
    مصطفى صادق الرافعي, أوراق الورد

  • #7
    مصطفى صادق الرافعي
    “قد يكون أدق خيط من خيوط آمالنا , هو أغلظ حبل من حبال أوهامنا .. !”
    مصطفى صادق الرافعي, أوراق الورد

  • #8
    مصطفى صادق الرافعي
    “وأما قبل " ... فقد رأيت عندك الفجر وأخذت منه نهاراً أحمله في روحي لا يظلم أبداً .”
    مصطفى صادق الرافعي, أوراق الورد

  • #9
    مصطفى صادق الرافعي
    “كلما قرأت لك شيئاً نفذ إلى روحي بالعطر الذي عطرك الله به !”
    مصطفى صادق الرافعي, أوراق الورد

  • #10
    مصطفى صادق الرافعي
    “ولا تزال الجَنَّةُ مع الطفل، حتّى إذا كبُر قيل له كما قيل لآدم: اهبط منها..!”
    مصطفى صادق الرافعي, أوراق الورد

  • #11
    مصطفى صادق الرافعي
    “و "أما قبل" ... فقد رأيت عندك الفجر وأخذت منه نهاراً أحمله في روحي لا يظلم أبداً !
    وخالطت عندك الربيع وانتزعت منه حديقة خالدة النضرة في نفسي لا تذبل أبداً !
    وجالست عندك الشباب وترك في قلبي من لحظاته ما لا يهرم أبداً !
    واجتمعت عندك بالحب وكشف لي عن مخلوقات الكون الشعري الذي تملؤه ذاتي لا ينقص أبداً !
    و رأيتك يا فجري وربيعي وشبابي وحبي .. فلن أنساك أبداً !!
    و "أما قبل" ..... !!!”
    مصطفى صادق الرافعي, أوراق الورد

  • #12
    مصطفى صادق الرافعي
    “والشمس والكواكب نار ، ولكنها على الدنيا نور ، أما وجهك فنور ، ولكنه على قلبي نار !”
    مصطفى صادق الرافعي, أوراق الورد

  • #13
    مصطفى محمود
    “كل شئ زائل
    ونحن الذين نعطيه قيمته وأهميته .. ثم نتألم ونتعذب من أجل هذه الأهمية المزعومة”
    مصطفى محمود, الأحلام

  • #14
    مصطفى محمود
    “إن الحرية لا يصنعها مرسوم يُصدره برلمان
    إنها تُصنع فى داخلنا ..
    إنها فى الطريقة التى نفكر بها .. والأسلوب الذي نشعر به
    والطريقة التى يتفتح بها قلبنا على إحساس جديد
    ويصحو عقلنا على فكرة مبتدعة
    إن أخطر ما يتهدد حريتنا ليس السجن ولكن مشنقة فى داخلنا اسمها القلق !”
    مصطفى محمود, الأحلام

  • #15
    مصطفى محمود
    “ابحث عن إيمانك إذا كنت قلقا..وحينما تجد إيمانك ستجد نفسك”
    مصطفى محمود, الأحلام

  • #16
    مصطفى محمود
    “إن الصديق أحسن وقاية من الصدمات .. لأنك في كل مره تكاشفه فيها، تتحلل نفسك ثم يتم تركيبها من جديد في سياق سليم”
    مصطفى محمود, الأحلام

  • #17
    مصطفى محمود
    “نفنى فى الحب .. والأشخاص الذي ننفنى فيهم زائلون فانون بطبيعتهم
    وهذا أمر مضحك ولكنه لا يضحكنا .. وإنما يبكينا ويعذبنا لأن غرضنا يلتبس علينا
    فنحب الأشخاص .. على حين أننا فى الحقيقة نحب المعانى التى تصورناها فى هؤلاء الأشخاص”
    مصطفى محمود, الأحلام

  • #18
    مصطفى محمود
    “إن الإنسان القلق يُعانى رغبة لا يستطيع تحقيقها
    وهو لا يملك التكيف مع واقعه ولا يملك فهم هذا الواقع
    ولا تبين إمكانياته ولا يملك حتى فهم نفسه
    إنه يريد ولكنه لا يفهم ماذا يريد بالضبط
    وهو يغذي هذا النقص فى وعيه بالتصورات”
    مصطفى محمود, الأحلام

  • #19
    مصطفى محمود
    “الناجح هو ذلك الذي يصرخ منذ ميلاده"جئت إلى العالم لأختلف معه" ولا يكف عن رفع يده في براءة الطفولة ليحطم بها كل ظلم وكل باطل”
    مصطفى محمود, الأحلام

  • #20
    مصطفى محمود
    “كل أسرار قلوبنا ووجداننا غير قابلة للاندثار..كل ما في الأمر أنها تنطمس تحت سطح الوعي..وتتراكم في عقلنا الباطن لتظهر مرة أخرى في أشكال جديدة...في زلة لسان أو نوبة غضب او حلم غريب ذات ليلة”
    مصطفى محمود, الأحلام

  • #21
    مصطفى محمود
    “مشكلته أنه لا ينام .. يقضي ليال بطولها مؤرقاً لا يذوق النوم
    يصرخ أن أعطيه أقراص منومة
    ومن عاداتى أن أعطيه أقراصاً من النشا .. أقول له إنها أقراص أقراص شديدة المفعول
    وهى نفس الطريقة التى يستخدمونها فى العيادات النفسيه
    ويبتلع الأقراص المزيفة .. وبعد دقائق تثقل أجفانه .. وبعد دقائق أخري يزحف النوم إلى عينيه
    ويغط فى سبات عميق .. ليس بمفعول الأقراص .. ولكن بمفعول الوهم
    إن مرضه وهم .. ودواءه وهم .. وهو نفسه وهم .. وكلنا أوهام .. أوهام .. تعسة ..كبيرة”
    مصطفى محمود, الأحلام

  • #22
    مصطفى محمود
    “إن أجمل مافي هذه الدنيا.. هو الهمس، الكلمات الهامسة التي تنفجر بالشعور، الأحلام التي تعبر رؤسنا كالأطياف ثم تلمس واقعنا فتضيئه بالأمل والحنان والمعنى”
    مصطفى محمود, الأحلام

  • #23
    مصطفى محمود
    “و القلوب الكبيرة قليلة.. نادرة مثل كل شئ نادر.. و القلوب الصغيرة موجودة بكثرة النمل..”
    مصطفى محمود, الأحلام

  • #24
    مصطفى محمود
    “كلنا بدأنا حياتنا في غرفة صغيرة دافئة اسمها الرحم، وفي هذه الغرفة كنا ننام في أمان وتركنا الطبيعة تتولى أمرنا وتقوم على خدمتنا ، لا قلق ، لا خوف ، لا شك ، ولماذا القلق وكل شئ يصلنا حتى أمعائنا ، والأكسجين يصلنا جاهزا دون أن نحرك رئاتنا ، الفضلات يغسلها دم الأم ، ثم فجأة تطردنا قوة مجهولة وتقذف بنا من الدفء والأمان إلى دنيا واسعة مجهولة.

    وشيئا فشيئا من الطفولة إلى الصبا إلى الشباب يتم انتقاله إلى البيت الواسع الكبير الذي اسمه المجتمع ، والإنسان الطبيعي الذي انتقل في كل أدوار حياته انتقالات طبيعية وتكاملت شخصيته من مرحلة إلى مرحلة ينزل إلى الحياة كما ينزل في رحلة خلوية جميلة مليئة بالمفاجآت ، ويغامر في هذه الحياة بملء نفسه دون أن يخشى أن يخسر نفسه، وقد امتلأ إحساسا بأنه حر وأنه قادر ومسئول، وأنه يستطيع أن يفعل شيئا، وأن فاعليته يمكن أن تمتد إلى عائلته وإلى جيرانه وإلى بلده وإلى المجتمع والدنيا والإنسانية والتاريخ.

    ولكن الأمر يختلف كثيرا إذا كان هذا الإنسان قد تلقى صدمة عنيفة قطعت الطريق على تطوره، وخنقت روحه وهي تأخذ أول أنفاسها. وهناك ألف نوع ونوع من الصدمة منها: المرض الحاد الذي يلم بالطفل وهو في باكورة حياته فيقعده، الحياة في بيت لا يكف فيه الشقاق والخناق بين الأم والأب، شعور الابن أنه الطفل المكروه وأن العائلة تفضل عليه أخاه، الشعور بالنقص نتيجة العاهة أو اللون أو الانتماء لأقلية منبوذة، الفشل في المدرسة والإفلاس في العمل والخيبة في الحب والشعور بالذنب.

    ونتيجة هذه الصدمات أن يتوقف التطور الطبيعي ويتوقف نمو الشخصية، وبدلا من الروح التي كانت في طريقها إلى الدنيا والتعامل مع الحياة، تعود هذه الروح فتنضم على نفسها، تنكمش وتلتصق كما يلتصق الجنين بالرحم، والنفسانيون يسمون هذه الحالة بالنكوص،

    وعلاج المصدوم لا يكون بإعادة الصلة بينه وبين الناس، ولكن بإعادة الصلة بينه وبين نفسه،
    فالعلاج هو الإفشاء، والمفاتحة، والمكاشفة، والمناجاة الحميمة بين يدي صديق، أو حبيب، وحينما لا نجد الحب ولا نجد الصداقة، فمعناها أننا لم نجد القلوب الكبيرة وهي نادرة مثل كل شئ نادر، بعكس القلوب الصغيرة فهي موجودة بكثرة النمل.”
    مصطفى محمود, الأحلام

  • #25
    مصطفى محمود
    “أين الحب الصحيح إذن؟..أين هو تحت ركام هذه العقد والإنحرافات ؟ إنه موجود.. مثل الماء في باطن الأرض يكفي أن تدق عليه ماسورة فينفجر في ينبوع لاينضب”
    مصطفى محمود, الأحلام

  • #26
    مصطفى صادق الرافعي
    “أما الفتاة فكانت في الأكثر للزواج، فعادت للزواج في الأقل وفي الأكثر للهو والغزل؛ وكان لها في النفوس وقار الأم وحرمة الزوجة، فاجترأ عليها الشبان اجتراءهم على الخليعة والساقطة؛ وكانت مقصورة لا تُنال بعيب ولا يتوجه عليها ذم، فمشت إلى عيوبها بقدميها، ومشت إليها العيوب بأقدام كثيرة, وكانت بجملتها امرأة واحدة، فعادت مما ترى وتعرف وتكابد كأن جسمها امرأة، وقلبها امرأة أخرى، وأعصابها امرأة ثالثة.
    وأما الحب، فكان حبًّا تتعرف به الرجولة إلى الأنوثة في قيود وشروط، فلما صار حرًّا بين الرجولة والأنوثة، انقلب حيلة تغترّ بها إحداهما الأخرى؛ ومتى صار الأمر إلى قانون الحيلة، فقد خرج من قانون الشرف، ويرجع هذا الشرف نفسه كما نراه، ليس إلا كلمة يحتال بها.
    وأما الزواج، فلما صار حرا جاء الفتاة بشبه الزوج لا بالزوج, وضعُفت منزلته، وقل اتفاقه، وطال ارتقاب الفتيات له، فضعف أثره في النفس المؤنثة؛ وكانت من قبل لفظتا "الشاب، والزوج" شيئًا واحدًا عند الفتاة وبمعنى واحد، فأصبحتا كلمتين متميزتين؛ في إحداهما القوة والكثرة والسهولة، وفي الأخرى الضعف والقلة والتعذر؛ فالكل شبان وقليل منهم الأزواج؛ وبهذا أصبح تأثير الشباب على الفتاة أقوى من تأثير الشرف، وعاد يقنعها منه أخس برهاناته، لا بأنه هو مقنع، ولكن بأنها هي مهيأة للاقتناع.
    وفي تلك الأحوال لا يكون الرجل إلا مغفلًا في رأي المرأة, إذا هو أحبها ولم يكن محتالًا حيلة مثله على مثلها، ويظل في رأيها مغفلًا حتى يخدعها ويستزلها؛ فإذا فعل كان عندها نذلًا لأنه فعل, وهذه حرية رابعة في لغة المرأة الحرة والزواج الحر والحب الحر!”
    مصطفى صادق الرافعي, وحي القلم

  • #27
    مصطفى صادق الرافعي
    “الأسرة لا تقوم على سواد عيني المرأة وحمرة خديها، بل على أخلاقها وطباعها؛ فهذا هو السبب في بقاء المرأة الساقطة حيث ارتطمت؛ وهي متى سقطت كان أول أعدائها قانون النسل.
    ومن ثم كانت الزلة الأولى ممتدة متسحبة إلى الآخر؛ إذ الفتاة ليست شخصًا إلا في اعتبارها هي، أما في اعتبار غيرها فهي تاريخ للنسل، إن وقعت فيه غلطة فسد كله وكذب كله فلا يوثق به.
    وهذه الزلة الأولى هي بدء الانهيار في طباع رقيقة متداخلة متساندة، لا يقيمهما إلا تماسكها جملة؛ وما لم يتماسك إلا بجملته فأول السقوط فيه هو استمرار السقوط فيه؛ ولهذا لا يعرف الناس جريمة واحدة تعد سلسلة جرائم لا تنتهي، إلا سقطة المرأة؛ فهي جريمة مجنونة كالإعصار الثائر يلفّها لفًّا؛ إذا تتناول المرأة في ذاتها، وترجع على أهلها وذويها، وترعى إلى مستقبلها ونسلها؛ فيهتكها الناس هي وسائر أهلها من جاءت منهم ومن جاءوا منها.
    والمرأة التي لا يحميها الشرف لا يحميها شيء، وكل شريفة تعرف أن لها حياتين إحداهما العفة، وكما تدافع عن حياتها الهلاك, تدافع السقوط عن عفتها؛ إذ هو هلاك حقيقتها الاجتماعية؛ وكل عاقلة تعرف أن لها عقلين تحتمي بأحدهما من نزوات الآخر، وما عقلها الثاني إلا شرف عرضها.”
    مصطفى صادق الرافعي, وحي القلم

  • #28
    أحمد خالد توفيق
    “ليتنا أنا وأنت جئنا العالم قبل اختراع التلفزيون والسينما لنعرف هل هذا حب حقًا أم أننا نتقمص ما نراه ؟”
    أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق



Rss