ثقافة فكر Quotes
Quotes tagged as "ثقافة-فكر"
Showing 1-30 of 31

“الرجل اليوناني لا يطيق الطغيان بل ينفر منه، أما الرجل الشرقي فيجده أمرا طبيعيا فهو طاغية في بيته ويعامل زوجته معاملة العبيد”
―
―

“لن نبلغ النضج
ما لم تكن القراءة — لا بل الدراسة — عادتنا، وما لم ننفق على تثقيف أذهاننا
بمثل السخاء الذي ننفق به على شراء حاجاتنا المادية”
― التثقيف الذاتي
ما لم تكن القراءة — لا بل الدراسة — عادتنا، وما لم ننفق على تثقيف أذهاننا
بمثل السخاء الذي ننفق به على شراء حاجاتنا المادية”
― التثقيف الذاتي

“إن الواجب علينا أن نجتهد في رفع مستوى الحوار ولغة التخاطب وأخلاقيات التعامل إلى أسمى ما هو ممكن ، والمثل الأعلى لدينا هو التعليمات الربانية في محكم التنزيل ، وفي النطبيقات النبوية الكريمة ..”
― شكرا أيها الأعداء
― شكرا أيها الأعداء

“يجدر بنا الآن أن نميّز تمييزًا صارمًا بين الفلسفة وبين قراءات التراث. وفي الحقيقة، كلّ من يحصر التفكير في مشاريع قراءة التراث هو يهوّن على نفسه كثيرًا، مهمّة التفلسف. كلّ العلاقات مع الماضي متهافتة، طالما هي لا تقدم على إعادة اختراع دلالة هذا الماضي بالنسبة إلينا، نحن سكّان المستقبل، انطلاقًا من أفق الحاضر. ولقد صُرفت مجهودات مريرة للسيطرة على دلالة التراث بالنسبة إلى جيل الاستقلال، وكأنّه بعد معركة التحرر من استعمار الحاضر، انخرط المثقفون في التحرر من استعمار الماضي. لكنّ الماضي لا يجب أن يكون خصمًا لأحد. بل هو جملة من مصادر أنفسنا القديمة علينا الاحتراس في التزوّد الروحي أو اللغوي أو الميتافيزيقي منها. كانت مشاريع الوقت الضائع: ففي غياب مغامرات كونية للعقل، وهي تتمّ دومًا في الحاضر، تنخرط الثقافات في معارك ذاكرة وعمليات تأبين واسعة لجثة الماضي في وعيها العميق، ولكن من دون أيّ قدرة حقيقية على الحداد. على كل حال، كانت بعض قراءات التراث ضربًا من تملّق الذات في وقت عصيب حيث لم يكن المثقف قادرًا على التفلسف بالمعنى الدقيق للمفهوم، أي إقامة الأسئلة الكونية حول كينونته في العالم. كان تحويل التفكير الفلسفي إلى قراءات تراث خطأ تاريخيًّا جسيمًا، أوهمنا بأنّه يمكننا أن نتفلسف بشكل محلّي. والحال أنّ الفلسفة كونية أو لا تكون.”
―
―

“الثقافة الغربية قد استولت على الناس وأفسدت عليهم حياتهم .. فلا نحن أمريكان ولا نحن أوروبيون ولا شرقيون ولا مسلمون وإنما كل هؤلاء معا .. أى غربيون متمسكون بالإسلام أحيانا .. انظر إلى فساتين السيدات انظر إلى مشروبات الرجال .. اقرأ ما تنشره الصحف والمجلات بحفاوة شديدة :
إما هدم للمجتمع بإصرار وعناد وإما دعوة للحياة الأمريكية بنفس الحفاوة والحماسة .. وترك الناس يختارون ما يعجبهم .. والناس لا يختارون وإنما يعيشون هذا التناقض الذى أضعف إرادتهم ورغبتهم فى الحياة .”
― مذكرات شاب غاضب
إما هدم للمجتمع بإصرار وعناد وإما دعوة للحياة الأمريكية بنفس الحفاوة والحماسة .. وترك الناس يختارون ما يعجبهم .. والناس لا يختارون وإنما يعيشون هذا التناقض الذى أضعف إرادتهم ورغبتهم فى الحياة .”
― مذكرات شاب غاضب

“فالله لم يرد بالدنيا أن تكون دار سلام وإنما أرادها أن تكون دار عناء وكفاح وشد وجذب بين أضداد . . أراد أن يمتحن كل شيء فيسلط عليه ضده، وأن يبتلى كل شيء بنقيضه”
― اسرار القرآن
― اسرار القرآن

“.. ولو أن روسيا كانت انفردت بالعالم لأهلكته ولو أن أمريكا كانت انفردت بالعالم لأهلكته ولكن رحمة الله دفعت بالقوتين العظميين بعضهما ببعض ، بل الأمر العجيب أنه حينما بدأت القوتان الكبيرتان روسيا وأمريكا تتقاربان وتتعايشان أظهر الله الصين هائلة عملاقة على المسرح وسلمها مفاتيح الذرة ثم دفع بها نقيضاً يستنزف الروس والأمريكان معاً قانون ثابت يعمل في الفرد والمجتمع والطبيعة والتاريخ هو دفع المتناقضات بعضها ببعض
والله يقول لنا إن هذا القانون مرتبط بصلاح الأمور في الأرض ولولاه لفسدت الأرض”
― من أسرار القرآن
والله يقول لنا إن هذا القانون مرتبط بصلاح الأمور في الأرض ولولاه لفسدت الأرض”
― من أسرار القرآن

“الله هو الحقيقة الأولى والقانون الجدلى مجرد أداة مخلوقة مسخرة تعمل بمشيئته وتصريفه ، هذا هو جلاء الأمر في موضوع المنطق الجدلى الذى تدور حوله معارك الفلسفة والسياسة اليوم . . أنزله الله على قلب محمد عليه الصلاة والسلام منذ ألف وأربعمائة سنة”
― من أسرار القرآن
― من أسرار القرآن

“والوسط العدل في الإسلام ليس مجرد وسط حسابي وإنما هو وسط ترکیبی انتقائى جدلى .. فالكرم ليس وسطاً حسابيا بين البخل والإسراف وإنما هو وسط انتقائي يضم أحسن ما في البخل ( وهو الحرص ) إلى أحسن ما في الإسراف ( وهو المبادرة والبسط ) ثم هو يضيف إلى هذه الصفات مزيداً من صفات أخرى مثل العقل والسداد وحسن الاختيار ليؤلف الكرم”
― من أسرار القرآن
― من أسرار القرآن

“.. ولهذا يغرس الله الأشواك في الأمم لتخرج منها الورود . وهذا هو ما حدث عندنا .. حينما تخاذلت الأمة العربية وانقسمت واختلفت وأنهكها الترف غرس فى وسطها شوكة اسمها إسرائيل لتحفزها إلى الوحدة حفزاً وتضطرها إلى اصطناع القوة والحديد والعضلات والتكنولوجيا لتواجه تحدى الموت”
― من أسرار القرآن
― من أسرار القرآن

“الله ينشر النظام والانسجام بقوانينه وسننه . والإنسان ينشر الاضطراب والفوضى والتلوث بعقله وعمله”
― من أسرار القرآن
― من أسرار القرآن

“واللاهوت اليهودى لا يؤمن بآخرة ، وقد شطبوا كل ما جاء عن الآخرة في التوراة .. والقيامة عندهم هي قيامة دولتهم في فلسطين والبعث بعثها والنشر نشرها .. ويوم الحساب هو اليوم الذي يحاسبون فيه كل الأمم يوم يعود المسيح ويباركهم ويختارهم نواباً له في حكم العالم وإقامة ملكوت الله على الأرض .. والعجيب أنهم كفروا بالمسيح حينما جاء ثم أعلنوا إيمانهم بعودته وشرطوا هذه العودة بأنها رجعة من المسيح ليختارهم رؤساء وحكاماً للعالم إلى الأبد”
― من أسرار القرآن
― من أسرار القرآن

“أما الأخلاق بالمعنى الدينى فهى بالعكس أن تقمع رغباتك وتخضع نفسك وتخالف هواك وتحكم شهواتك لتتحقق برتبتك ومنزلتك العظيمة كخليفة عن الله ووارث للكون المسخر من أجلك . فأنت لا تستحق هذه الخلافة والسيادة على العالم إلا إذا استطعت أولا أن تسود نفسك وتحكم مملكتك الداخلية”
― من أسرار القرآن
― من أسرار القرآن

“ومثل هذا المؤمن كلما ترك شهوة من شهواته وجد عوضاً لها حلاوة في قلبه مما يلقى من التحرر الداخلى من أغلال نفسه ومما يجد من النور في بصيرته . وهو يترك السعى إلى الحظوظ للسعى إلى الحقوق ويترك الدعاوى إلى الأوامر . ويترك أهواء النفس إلى وجه الحق . ويكف عن التلهف والحركة وراء الأغراض والمناصب والرياسات والمغانم ويسكن إلى جنب الله .. وهل بعد الله مغنم . وهو مدرك بأن الجمعية مع الله لا يدانيها كسب فإلى جانب اللا نهاية تصبح جمعية الأعداد صفراً”
― من أسرار القرآن
― من أسرار القرآن

“والقارئ للقرآن الكريم يخرج بعلم نفس قرآنى متميز بديع ومتفرد في تربيته للمسلم . وليس عجيباً أن القرآن أقام حضارة وصنع تاريخاً . فإنه قبل ذلك قد أقام إنساناً وربى نفساً بديعة سوية متفردة في تكاملها وأشرق عليها بسكينة لا مثيل لها . ومثل تلك التربية الفذة تشهد للقرآن بأنه خرج من المشكاة الإلهية . فلا مرب مثل الرب .”
― من أسرار القرآن
― من أسرار القرآن

“، فمن كان قريباً من ربه ذاكراً له على الدوام كانت قدراته دائماً مكتملة وحاضرة وجاهزة لا ينسى شيئاً ولا يغيب عن باله شيء لأنه في دائرة النور . أما البعد عن الله فيدخل صاحبه في دائرة الظلمة ويجعله من أهل الغفلة”
― من أسرار القرآن
― من أسرار القرآن

“فالدين وحده هو مصدر الأخلاق ... والرحمة والعلم والرأفة والمودة والكرم هى من الله . . فهو وحده الرحمن الرحيم”
― من أسرار القرآن
― من أسرار القرآن

“وهل ترون عصر شبهات أكثر من عصرنا الذي يموج بالفتن كقطع الليل المظلم. تمهلوا يا قوم ولا تعجلوا فتدفع بكم العجلة إلى الظلم .. فالشريعة ليست قضية انفعال ولا مسألة هوى .. بل هى مطلب حقيقى وعزيز ويجب أن تصدق فيه النوايا ويبدأ فيه الطالبون بأنفسهم وتتجاوب فيه القاعدة مع القمة ويأتى فيه الإصلاح على مكث وعلى تروى وعلى تدرج، فنحن في الظرف الذى يسميه الفقهاء . . شيوع البلوى”
― من أسرار القرآن
― من أسرار القرآن

“ثم إن الشريعة ليست مجرد حدود .. فالعدل شريعة والرحمة شريعة والعلم شريعة والعمل شريعة والله أمر بالعلم في أكثر من ألف موضع وأمر بقطع يد السارق فى موضع واحد .. وأول الأوامر مطلقا كان : اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ »”
― من أسرار القرآن
― من أسرار القرآن

“وكلنا مستدرجون من حيث لا ندرى بمكر الماكرين من الداخل وتآمر المتآمرين من الخارج .. ولا يسلم موطئ قدم من حفرة ولا تسلم عتبة من فخ منصوب . . والأعداء حولنا كبارهم وصغارهم لا يريدون لنا سلاما وهم يخططون لخرابنا .. ويا حبذا لو جاء خرابنا بأيدينا لنوفر عليهم مؤنة القتال”
― من أسرار القرآن
― من أسرار القرآن

“فلنحاول أن نكون مسلمين حقا .. رحماء حقا .. إنسانيين حقا .. فتلك هى بطاقات المؤمن الربانى الوارث الذي يسير على القدم المحمدية.”
― من أسرار القرآن
― من أسرار القرآن

“فالقرآن يرفع الوساطة بين العبد وربه ويجعل العلاقة بين الإنسان وبين الله علاقة مباشرة . . العبد يدعو والرب يستجيب”
― من أسرار القرآن
― من أسرار القرآن

“ولا كهنوت في الإسلام ولم يظهر عندنا بابوات يمنحون صكوك الغفران لأن الله فتح بابه على مصراعيه لكل من يفكر في الدخول عليه . بمجرد أن يتوجه العبد إلى القبلة مكبراً . . الله أكبر . . في أي مكان من الأرض رافعاً يديه للصلاة .. يصبح بين يدى ربه دونما حاجة إلى وسيط لإدخاله إلى الحضرة الربانية”
― من أسرار القرآن
― من أسرار القرآن

“والفتح من عند الفتاح هو الذي يستغاث وحده وترتجي عنده المقاصد. ومقام الشفاعة هو تشريف الرسول بأن يكون مناولا للفتح . . من مشى على قدمه أخذ من يده ، ولكن المعطى هو الله .. والإذن بالشفاعة والعطاء من عند الله .
وهي شفاعة لا تبدل حكماً ولا تتخطى قضاء ، وإنما هي تنفيذ لما سبق في حكم الله منذ الأزل .. وهي لا تصل إلا لمستحق”
― من أسرار القرآن
وهي شفاعة لا تبدل حكماً ولا تتخطى قضاء ، وإنما هي تنفيذ لما سبق في حكم الله منذ الأزل .. وهي لا تصل إلا لمستحق”
― من أسرار القرآن

“ودين الإسلام دين إقناع ومنطق وسماحة وليس دين إرهاب .. وقد انتشر الإسلام بالإقناع وبالحب وبالقدوة ولم ينتشر بالإرهاب ولا بالرصاص ولا بالرجم بالحجارة”
― من أسرار القرآن
― من أسرار القرآن
“مثل الذي يتعلم العلم في صغره كالنقش على الحجر ، ومثل الذي يتعلم العلم في كبره كالذي يكتب على الماء”
―
―

“في الجانب الفكري - الثقافي: إن عددًا غير محدود من الأفلام والكتابات التي تتناول العالم الثالث، أفريقيا والعالم الإسلامي بشكل خاص، تفتقر إلى النزاهة والموضوعية، إذ يتم عرضها من منظور ضيق، خاص، وأغلب الأحيان متحيز بسبب موقف مسبق. كل ذلك من أجل إبراز الظواهر والممارسات التي تؤكد الفكرة الموضوعة سلفًا.
كما أن التركيز الذي يظهره الغرب تجاه بعض القضايا والمجموعات الإنسانية ليس دافعه الوصول إلى حل هذه القضايا أو الدفاع عن هذه المجموعات، بقدر ما يهدف إلى إضعاف بنية هذه المجتمعات، ومراكمة المشاكل في وجهها، وإخضاع أولويات القضايا فيها إلى نسق يخدم مصالحه، وإلا كيف نفسر تركيز الأنظار على مشاكل الأقليات في بلدان معينة ولا يشار، مجرد إشارة، إلى الانتهاكات التي تلاقيها الأغلبية؟ وهل يمكن الوصول إلى صيغ وحلول عادلة وديمقراطية بالنسبة للأقليات في الوقت الذي تفتقد فيه مثل هذه الصيغ والحلول بالنسبة للأغلبية؟
يضاف إلى ذلك: المحاولات المستمرة لإبقاء النسق الفكري - الاجتماعي - السياسي السائد في بلدان كثيرة مختلفًا، والادعاء أن الأنساق الأكثر تقدمًا لا تلائم هذه البلدان استنادًا إلى ذرائع مستقاة من التاريخ والتقاليد والمناخ والدين... إلخ.
إن النظرة الاستشراقية، بما تحمله من ترفع ومغالاة ومقاييس خاطئة، تعني الكثير في هذا المجال. لقد أبرز إدوارد سعيد عددًا كبيرًا من الوقائع والشواهد في كتابه عن الاستشراق، والتي تثبت ذلك. إن هذه النظرة لا تزال هي التي تحكم وتحدد موقف الغرب تجاه الشرق، الأمر الذي يجعل النضال الفكري - الثقافي محكومًا بصيغ غير متكافئة، ولا يظهر إلا ما يريد الآخر أن يراه.”
― بين الثقافة والسياسة
كما أن التركيز الذي يظهره الغرب تجاه بعض القضايا والمجموعات الإنسانية ليس دافعه الوصول إلى حل هذه القضايا أو الدفاع عن هذه المجموعات، بقدر ما يهدف إلى إضعاف بنية هذه المجتمعات، ومراكمة المشاكل في وجهها، وإخضاع أولويات القضايا فيها إلى نسق يخدم مصالحه، وإلا كيف نفسر تركيز الأنظار على مشاكل الأقليات في بلدان معينة ولا يشار، مجرد إشارة، إلى الانتهاكات التي تلاقيها الأغلبية؟ وهل يمكن الوصول إلى صيغ وحلول عادلة وديمقراطية بالنسبة للأقليات في الوقت الذي تفتقد فيه مثل هذه الصيغ والحلول بالنسبة للأغلبية؟
يضاف إلى ذلك: المحاولات المستمرة لإبقاء النسق الفكري - الاجتماعي - السياسي السائد في بلدان كثيرة مختلفًا، والادعاء أن الأنساق الأكثر تقدمًا لا تلائم هذه البلدان استنادًا إلى ذرائع مستقاة من التاريخ والتقاليد والمناخ والدين... إلخ.
إن النظرة الاستشراقية، بما تحمله من ترفع ومغالاة ومقاييس خاطئة، تعني الكثير في هذا المجال. لقد أبرز إدوارد سعيد عددًا كبيرًا من الوقائع والشواهد في كتابه عن الاستشراق، والتي تثبت ذلك. إن هذه النظرة لا تزال هي التي تحكم وتحدد موقف الغرب تجاه الشرق، الأمر الذي يجعل النضال الفكري - الثقافي محكومًا بصيغ غير متكافئة، ولا يظهر إلا ما يريد الآخر أن يراه.”
― بين الثقافة والسياسة
All Quotes
|
My Quotes
|
Add A Quote
Browse By Tag
- Love Quotes 100.5k
- Life Quotes 79k
- Inspirational Quotes 75.5k
- Humor Quotes 44k
- Philosophy Quotes 30.5k
- Inspirational Quotes Quotes 28.5k
- God Quotes 27k
- Truth Quotes 24.5k
- Wisdom Quotes 24.5k
- Romance Quotes 24k
- Poetry Quotes 23k
- Life Lessons Quotes 22k
- Quotes Quotes 20.5k
- Death Quotes 20.5k
- Happiness Quotes 19k
- Hope Quotes 18.5k
- Faith Quotes 18.5k
- Inspiration Quotes 17k
- Spirituality Quotes 15.5k
- Relationships Quotes 15.5k
- Religion Quotes 15.5k
- Motivational Quotes 15k
- Life Quotes Quotes 15k
- Love Quotes Quotes 15k
- Writing Quotes 15k
- Success Quotes 14k
- Motivation Quotes 13k
- Travel Quotes 13k
- Time Quotes 13k
- Science Quotes 12k