عزازيل Quotes

“- عزازيل ألا تنام؟
- كيف أنام وأنت مستيقظ؟!”
― يوسف زيدان, عزازيل

“أنا يا هيبا أنت ، وأنا هم. تراني حاضراً حيثما أردت ، أو أرادوا. فأنا حاضر دوماً لرفع الوزر ، ودفع الإصر ، وتبرئة كل مدان. أنا الإرادة والمريد والمراد ، وأنا خادم العباد ، ومثير العباد إلى مطاردة خيوط أوهامهم.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“الذكريات دوامات متتالية الدوائر، ومتداخلة. فإن أستسلم لها وأحكيها بقلمي، فمن أين أبدأ؟”
― يوسف زيدان, عزازيل

“نظرتُ إلى الثوب الممزَّق في تمثال يسوع، ثم إلى الرداء الموشَّى للأسقف! ملابسُ يسوع أسمالٌ باليةٌ ممزقةٌ عن صدره ومعظم أعضائه، وملابسُ الأسقف محلاةٌ بخيوط ذهبية تُغطيه كله، وبالكاد تُظهر وجهه. يَدُ يسوع فارغة من حطام دُنيانا، وفى يد الأسقف صولجان أظنه، من شِدَّةِ بريقه، مصنوعاً من الذهب الخالص. فوق رأس يسوع أشواكُ تاج الآلام، وعلى رأس الأسقف تاجُ الأسقفيةِ الذهبي البرَّاق.. بدا لي يسوع مستسلماً وهو يقبل تضحيته بنفسه على صليب الفداء ، وبدا لي كِيرُلُّس مقبلاً على الإمساك بأطراف السماوات والأرض.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“إن الدوائر كلها تدور برأسي فلا توقفها إلا لحظات النوم حيث تدور أحلامي. وفي الأحلام مثلما هو الحال في صحوي تحتشد بقلبي الذكريات وتعتصرني”
― يوسف زيدان

“لا خطوط مستقيمة إلا في أوهامنا”
― يوسف زيدان

“كل ما في كوننا ينام ويصحو وينام إلا آثامنا وذكرياتنا التي لم تنم قط .. ولن تهدأ أبدا”
― يوسف زيدان عزازيل

“يا ولدي حياتنا مليئة بالآلام والآثام، أولئك الجهَال أرادوا الخلاص من موروث القهر بالقهر، ومن ميراث الاضطهاد بالاضطهاد، وكنتَ أنت الضحية.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“اي خيال مريض انجب آلهة اليونان #عزازيل”
― يوسف زيدان

“ارتبكت حينما انتصب شيطاني،، كنت آدم الذي يوشك بأن يخرج من الجنة.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“للصلاة فعل كالسحر، فهي مراح للأرواح، ومستراحٌ للقلب المحزون، تغسلنا من همومنا كلها، فتلقيها عن كاهلنا الى بساط الرحمة الإلهية، فنرتاح الى حين، حتى يعاودنا اليها الحنين، ما دمنا مؤمنين بالله، فان خرجنا عن دائرة الايمان انفردنا، وصرنا فريسة تمزقها مخالب القلق والافكار”
― يوسف زيدان

“- هيبا .. ما هذا الذي تكتبه ؟

- اسكتْ يا عزازيل ، اسكتْ يا ملعون.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“تمنيت ساعتها لو أصير شجرة مثل هذه للأبد .. شجرة وارفة الظلال وغير مثمرة .. فلا ترمى بالحجارة وإنما تهواها القلوب لظلها ‬ .”
― يوسف زيدان

“النوم هبه إلهيه، لولاها لاجتاح العالم الجنون.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“ومن يدري, فلعلّ الله أراد بمشيئته النافذة, أن يهيئ الإنسانية لمجيء بشارة الخلاص, ببعض الإشراقات الممهِّدة للمسيح.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“هل البَركة سرُ فينا يَفيض على الأماكن”
― يوسف زيدان

“الأعتراف طقسٌ بديع، يطهرنا من خطايانا كلها، ويغسل قلوبنا بماء الرحمة الربانية السارية في الكون. سأعترف إلى هذه الرقوق، ولن أُخفي سٍراً، لعلني من بعد ذلك أنجو.”
― يوسف زيدان

“شعرتُ بقلبي يسيل كماء بين ضلوعي, ثم يصير هواء. دارت برأسي السماء و البحر و البيوت و الجمرات الباقية بمدخل المعبد المحترق فسقطت مغشيا علي ...”
― يوسف زيدان

“لا يوجد فى العالم أسمى من دفع الآلام, عن إنسان لا يستطيع التعبير عن ألمه”
― يوسف زيدان عزازيل

“للمحبة في النفس أحوال شدادُ، وأهوال في النفس لا قبل لي بها، ولا صبر عليها ولا احتمال! وكيف لإنسان أن يحتمل تقلب القلب ما بين أودية الجحيم اللاهبهوروض الجنات العطرة.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“كان يجب علىَّ أن اتكلَّم بأىَّ شئ، لكن الحروف فرَّت من طرف لسانى. كنت أقول فى نفسى، إن جمالها ظالمٌ لمن يعرفه، ظالمٌ لأنه أعمقُ من أن يُحتمل و أبعدُ من أن يُنال”
― يوسف زيدان عزازيل

“وقتل الناس باسم الدين، لا يجعله دينا.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“الكلمة قد تفعل في الإنسان ما لا تفعله الأدوية القوية، فهي حياة خالدة لا تفنى بموت قائلها.”
― يوسف زيدان, عزازيل

“هبني يا الهي ,ميلاداً جديداًأعيش به من غير ذاكرة ,أو ارحمني ,فاقبضني اليك, وأبعدني عن هذا الكون”
― يوسف زيدان

“ما معنى بقائي هنا؟ لقد بدأ المسيح يسوع بشارته العظمى بين الناس، لا وسط الجدران والرهبان والقسوس. كانت حوله حياة حقيقية، فلماذا نموت نحن قبل أن نموت ؟”
― يوسف زيدان, عزازيل

“تحيا يا هيبا لتكتب, فتظل حيا حتى تموت في الموعد, و أظل حيا في كتاباتك.. اكتب يا هيبا, فمن يكتب لن يموت أبدا.”
― يوسف زيدان