رواية ليمار Quotes

Rate this book
Clear rating
رواية ليمار رواية ليمار by لجين قبطي
124 ratings, 3.50 average rating, 18 reviews
رواية ليمار Quotes Showing 1-16 of 16
“على مقربة من الشّوق والإرهاق تنحني آهاتنا، بمُحاذاة النَّبض أو أقرب بقليل تبدأُ الضُّغوطات المُفاجئة على ذلك الرّقيق السّاكن أيسر أجسادنا ... فالشَّوق يختار موعده، يضبطه متى شاء ، ويُهدينا إياه على طبق من حُبّ”
لجين قبطي, رواية ليمار
“حُزن النِّساء حُزن ... أمّا حُزنُ الرِّجال أحزان”
لجين قبطي, رواية ليمار
“ثمّةَ حُزنٌ يُضفي على الرّجل مُسمّياتٍ أُخرى ، يصنَعُ منه قالباً من صمود ببراءة طفلٍ رَضيع! .”
لجين قبطي, رواية ليمار
“كَثيراً ما تكون النّهايات بداياتٍ لأشياء لَمْ يحدُث أن توقَّعناها”
لجين قبطي, رواية ليمار
“كيفَ عسايَ أُخطط لكتابةِ شيءٍ لا يُمكن أن يتشارك معنا ثالث في سرمديّته ..!”
لجين قبطي, رواية ليمار
tags: قلم
“لا تُحاولي عبثاً أن تقارني بينك وبينها فبكلّ بساطة "أنتِ لا تُشبِهين أحداً ولا أحد يُشبهُكِ”
لجين قبطي, رواية ليمار
tags: بوح
“أنّ في هذه البقعة من الأرض يوجد حياة . وشيءٌ يُشبهُ الوَطَن !
" كم تحتويْ تلك الحُروف الثّلاث من معانٍ ، تبعثُ في القلبِ أمان
نعم إنَّهُ الوَطَن ، وحدَهُ الأقدر على بثّ السكينة في أرواحنا ...”
لجين قبطي, رواية ليمار
“لكنّ الموتَ حقّ . .!
ووحدَهُ الله من يبقى ولا يفنى .”
لجين قبطي, رواية ليمار
tags: قدر
“كَشيء لم يَكُن ... حتّى كان ،
كَقصَّةٍ لم تَحدُث ... حتى أصبَحَت تُحكى ،
تَماماً كعُنوان لم يُستَدَلّ عليه إلا بِصُدفة ...
كانت البداية !..”
لجين قبطي, رواية ليمار
“أنني كنت دائماً حين أُحلّق كالفراشة في بستان أوراقي أُحبّ أن أكتُبك يا ..... لكنَّني طيلة الوقت كنتُ أبحثُ عن شيءٍ لن يَحدُث .”
لجين قبطي, رواية ليمار
“تميزت الكتابة بلمسة لطيفة رقيقة ..
يصبح الكاتب في مكان اليد التي تود لو تربت على كتف الشخصيات وتمسح رقراق دمعهم ..
عشنا بتفاصيلها بتألق .. أبدعت ِ لجين”
لجين قبطي, رواية ليمار
“عُذراً كيفَ أكتب عمقَ إحساسي بتلكَ النَّظرة ، كيفَ لي أن أصِف عمقَ ارتجافِ ذاك الساكن أيسر جسدي بدقَّاته الّتي كنتُ وحدي من تعلَم بها .
كيفَ عسايَ أُخطط لكتابةِ شيءٍ لا يُمكن أن يتشارك معنا ثالث في سرمديّته ..!”
لجين قبطي, رواية ليمار
“ لأنّها الأشياءُ ذاتها من تحملنا معها إلى طريق الماضي
كـَرائحةِ عطرٍ ما ،
زاوية وجُدران ،
شُخوص تتكَرّر ،
عادة كُنّا نفعلها لأجلهم ولأننا بجانبهم .

لأنّهُم جَميعاً حين يلوحون بذاك الزّخم أمامك
لا يكون لك خيار إلّا أن تحتفي بهم وأطيافهم في مخيلتك وكم كانوا رائعين بالأمس .
قرّر إيـاس الرّحيل عن كلّ تلك الذّكريات ليصنع من نفسه إنساناً آخر بلونٍ آخر - لرُبّما - لأن يتناسى أنّها ما عادت معه وما عاد بإمكانه تأمّل تفاصيلها الهزيلة بكفّها الصّغير ذاك المليء بالتّجاعيد الرّقيقة .....”
لجين قبطي, رواية ليمار
“ إنّها أقدارُ الحُبّ هكذا تُعاني ضعفاً في النّظـِر كثيراً وقليلاً ، ولَرُبّما تحتاجُ إلى طبيبٍ يداويها .. تبّاً لأشياء تُضعفُنا نشعُرُ بمَن لا يكترثون ، ويُحبّنا من لا نَشعر بهم .! ”
لجين قبطي, رواية ليمار
“ترُدّ كما لو كانت تُريد أن تُسهب في الرّد ، كانت تودّ لو تهمس بأُذنها أنّ قلبها ينبض لمن يسكُن حلمها ولن ينبض لغيره ، بل وأنَّ شوقها له كانَ قد جعل من كلّ الرّجال دونه أصناماً ... لكنّها اكتفت بثلاث كلمات اختتمت بهنّ ردّها قبل أن يُفضّ مجلسهما ..
" أنا أنتظر قدري ”
لجين قبطي, رواية ليمار
description
لجين قبطي, رواية ليمار