كتابة Quotes

Quotes tagged as "كتابة" Showing 1-30 of 47
يوسف زيدان
“ اكتب يا هيبا ، فمن يكتب لن يموت أبداً”
يوسف زيدان, عزازيل

محمد الماغوط
“ما الفائدة من أن تكون قادراً على كتابة أي شيء في هذا العالم, ولست قادراً على تغيير أي شيء في هذا العالم .”
محمد الماغوط, سأخون وطني

أحمد خالد توفيق
“إنها عقدة العبقري الشهيرة.. عندما تتزايد ملكة النقد لا يعود المرء قادرا على كتابة حرف واحد.. من المفيد أن يكون الأديب على درجة من السذاجة والغرور الطفولي وإلا لما كتب حرفا..”
أحمد خالد توفيق, شيء من حتى

محمد حسن علوان
“- رسام؟
-أجل
- اقرب الفنون للكتابة.
وماهو وجه التقارب؟-
- كلاهما تضييع متقن للحياة في عقدة المساحة البيضاء.
ولماذا تضييع للحياة؟-
أن تكتب يعني أن تفني عمرك في محاولات تائهة لشرح ذاتك للآخرين,
الآخرون هم الناس الذين لا يأبهون بك أصلا, وعندما تغيب يهتمون بها,
لأنهم يستغلون محاولاتك تلك لشرح ذواتهم من خلالها ”
محمد حسن علوان

أحمد الديب
“كل كاتب عن شاكلته يكتب، أما القُرَّاء فعلى أشكالها من الكُتَّاب تقع.”
أحمد الديب

أحمد الديب
“لأسبابٍ تطول لم أعد أحبُّ الحديث، ولهذا صارت كتابةُ قصةٍ واحدةٍ أحبَّ إليَّ من كلامِ ساعة. وحدها القصة تتيح لكاتبها أن يقول كل ما لديه وأن يلتزم الصمت التام في الوقت ذاته.”
أحمد الديب

إميل سيوران
“على الكتاب الحقيقي أن يُحرٍّك الجراح، بل عليه أن يتسبّب فيها. على الكتاب أن يُشكِّل خطراً.”
إميل سيوران

Amin Maalouf
“لقد علمتني حياة الكتابة أن أرتاب من الكلمات ، فأكثرها شفافيةً غالبًا مايكون أكثر خيانة ”
أمين معلوف

أحمد الديب
“رأيي الذي قد لا يتحمس له الكُتَّابُ كثيرًا، هو أن الكتابة لا تتطلب في الحقيقة "موهبة"، وإنما الشحذ المستمر لنصال المهارات الكتابية. أما ما أظنه موهبة حقًا فهي القراءة ذاتها؛ في مكانٍ ما بين العين والعقل تحدث المعجزة التي تشقُّ بحورًا شاسعة بين قارئ وآخر، ولنفس الكتب ربما!”
أحمد الديب

أحمد الديب
“رؤيتي لما كتبت هي ما كتبته لما رأيت.”
أحمد الديب

أحمد خالد توفيق
“كان يكتب قصصًا عن قصور هارون الرشيد من أجل أن يستكمل ثمن غرفة السفرة في شقة المساكن التي حصل عليها!”
أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

بسمة العوفي
“التاريخ سيحدد قيمة ما نكتب ،ليس نحن، وليس الآن”
بسمة العوفي

أحمد الديب
“أحيانًا تأتي القصص في الأحلام بهيئاتها الكاملة، ولا يكون على الكاتب حينها سوى أن يستيقظ، ليراجع حلمه لغويًا، وينتقي له عنوانًا مناسبًا.”
أحمد الديب

راغب السرجاني
“كان الرسول صلى الله عليه وسلم يطلب من الأسير المشرك الذي يريد فداء نفسه من الأسر تعليم عشرة من المسلمين القراءة والكتابة!! هذا شيء غريب جداً.. وخاصة في ذلك الزمن الذي انتشرت فيه الأمية... لكن القراءة والكتابة والتعلم احتياجات ضرورية لأي أمة تريد النهوض والتقدم والرقي”
راغب السرجاني, القراءة منهج حياة

Alain de Botton
“كان فعل الكتابة مدفوعًا بخيبة الأمل من المحيطين به، ولكنها كانت ممزوجة - مع ذلك - بالأمل بشأن أن يكون ثمة شخص آخر في مكان ما سيفهمه؛ كان كتابه موجهًا إلى الجميع وغير موجه إلى أحد بالتحديد. كان مدركًا لمفارقة التعبير عن أعماق ذاته للغرباء في المكتبات:
"أشياء كثيرة لم أكن مهتمًا بالبوح بها لأي شخص بذاته أصبحت أبوح بها للجميع، ولمن يود معرفة أشد أفكاري سرية، بدأت أحيل أعز أصدقائي إلى رف المكتبة.”
Alain de Botton, The Consolations of Philosophy

امتياز النحال
“أصعب ما في الكتابة .. أن تجبر أوراقك على الاختباء وراء جدران الخوف”
امتياز النحال زعرب, أوجاع الروح

جلال الخوالدة
“غريب شعوري تجاه الكتابة! أظن أنني أمتلك معجزة وأنني لا أريد استعمالها، فهل هذا حقيقي؟ أم أنني مجرد شخص عادي خائف من الفشل أو مجرد مبدع خائف من التجاهل! اعتقد أن التجاهل يقتل من المبدعين أكثر مما يقتل الفشل غير المبدعين.”
جلال الخوالدة, أورغانون الصخب والحب

يوسف إدريس
“أن تؤلف كتابًا، أن يقتنيه غريب في مدينة غريبة، أن يقرأه ليلًا، أن يختلج قلبه لسطر يشبه حياته، ذلك هو مجد الكتابة”
يوسف إدريس

أبو المعاطي أبو النجا
“فهذه الآلام الصغيرة من ناحية النتائج أخطر بكثير مما نسميه الآلام الكبيرة. فحين نواجه خصومنا في صورتهم الحقيقية فهذه المواجهة والآلام التي تنشأ عنها تثير في المرء تحديا مساويا لها. إنها تستفز كل كبريائه وعظمته. أما هذه المتاعب اليومية الصغيرة، والتي قد تكون هي الوجه الخفي لنظام فاسد، ففيها يكمن الخطر. إنها تتسلل إلى حياة المرء في سكون كالداء الخبيث دون أن يشعر بها ودون أن تستفز مقاومته. إنها تنخر فيه كالسوس حين يحطم شجرة سرو ضخمة. وينزف العمر يوما بعد يوم دون أن يحس بأن ثمة خطرا ما يتهدده. يظل المرء يعتقد أن اليوم التالي سيكون أفضل من الأمس، فغدا قد لا تمرض الطفلة وبعد عام سيزيد مرتبي جنيهين وحينذاك ستكف زوجتي عن إثارة المتاعب بسبب ديوني ولن أزور أحدا حتى يكف الناس عن ملاحقتي في البيت وتبديد وقتي.. وفجأة يكتشف دون أن يدري أن كل شيء قد انقضى وهو لا يزال واقفا في مكانه لم يتحرك خطوة. هنا يا صديقي يكمن الخطر الحقيقي. في هذه المتاعب اليومية الصغيرة!

ويبدو أن المتاعب الصغيرة قد أجهزت عليك فعلا فجعلتك تنسى حقيقتك وتنسى طبيعة الدور الذي تقوم به. إن سائق الترام وبائع اللبن والمدرس وغيرهم يلبون للمجتمع حاجات مسبقة. فأنت تنام في انتظار بائع اللبن وتقف على المحطة في انتظار سائق الترام حتى يصل بك في موعدك المحدد مثل كل الأيام، وآلاف التلاميذ يتوجهون للمدارس لسماع دروس أعدت من قبل وتكررت منذ سنين طويلة. أما الكاتب فمهمته أشق بكثير. إنه لا يلبي حاجات قديمة، بل يستثير لدى قرائه حاجات جديدة وحوافز لم تخلق بعد. إنه يسبقهم دائما لأنه يقف دائما على حافة المجهول في نفوسهم وفي حياتهم. إنه يستنقذهم دائما من قيود الحاجات القديمة، ويفتح عيونهم على رؤية جديدة لهذا العالم الذي يبدو لأول وهلة أنه يكرر نفسه بطريقة قاتلة.

ألا ترى أيها الصديق أن المتاعب الصغيرة كادت بدورها أن تستعبدك وأن تضعك في الحلقة المقفلة التي تدور فيها دائما دون أن تصل إلى نهاية أي شيء؟”
أبو المعاطي أبو النجا, الابتسامة الغامضة

Hermann Hesse
“وبدأ بعد ذلك يتعلم إنشاء القصائد تحت إشراف أستاذه، وفي بطء شديد تعلَّم ذلك الفن المستتر الذي يقول به في الظاهر أشياء بسيطة مألوفة، ولكنه يحرك بها روح المستمع كما تحرك الريح صفحة الماء. كان يصف طلوع الشمس، وكيف تتردد على حافة الجبل، ويصف اندفاع الأسماك الصامت عندما تنطلق كالظلال تحت المياه، أو تمايل شجيرة من أشجار البتولا هبت عليها نسمة الربيع. وعندما كان الناس يستمعون إليه، لم يكونوا يفكرون في الشمس وحدها أو في تلاعب الأسماك أو في حفيف شجرة البتولا، بل كان يبدو لهم أن السماء والأرض يعملان معًا لحظة من الزمان في انسجام تام، وكان كل مستمع يجد نفسه مدفوعًا إلى التفكير في فرح وألم عما يحبه أو يبغضه: الصبي في رياضته، والشاب في حبيبته، والشيخ في اقتراب موته.”
Hermann Hesse, Strange News from Another Star

هاروكي موراكامي
“كتبت كثيرًا حتى الآن، كل يوم تقريبًا، ذلك يشبه وقوفي في مرعى شاسع حيث كنت اقطع العشب وحدي، فيعود نابتًا بالسرعة التي أقطعه فيها إلى حد ما. اليوم أقطع هنا وغدًا هناك.. في الوقت الذي اقوم فيه بجولة كاملة في المرعى يكون العشب في البقعة الأولى قد عاد كما كان في البداية.
لكن.. منذ أن قابلت ميو صرت بالكاد اكتب شيئًا.
ما حدث بعد أن قابلتها هو أني توقفت عن التفكير. كنت وميو دومًا معًا، كما لو كنّا قالبين متطابقين، ومعها كنت اهيم في مكان ليس بوسعي سبر غوره- فقررت أن أسير مع التيار.
بعبارة اخرى، كان عليَّ التخلص من عديد من العادات البالية للتقرب منها، حتى عملية التفكير كانت عبئًا. اعتقد أن هذا يفسر الأمر، فمهما بلغ ارتفاع العشب، فلن أقلق.”
هاروكي موراكامي, Sputnik Sweetheart

“تُجار الرواية ينشرون مؤلفات بالقناطير،
لا يتردد اقتباس منها على ألسنة الجماهير!”
مولود بن زادي

“في بعض الأحيان أكتب لأحيي بعض الموتى.. نعم, في بعض الأحيان, أكتب لأفسد على الموت خطّته, و أبعث من صدري الأموات من جديد.. أمسك القلم و أخطُّ: "هيا صديقتي, كوني", فتكون..”
mohamad fattal

نبيلة عبد الجواد
“لم أستطع يوم التخلي عنك يا ليلى، تمسكت بك بكل ما أوتيت من قوة ولكن قوتي قد انتهت .. كنتِ الشيء الوحيد الجميل في حياة رمادية لم يدخلها نور.”
نبيلة عبد الجواد, حانة الأقدار

نبيلة عبد الجواد
“قد تتحول الحياة إلى جنة عندما تجد شخصًا يفهمك جيدًا ويحبك بصدق .. لا يرى في الحياة شيئًا أهم منك .. فقط أنت وليأتى بعدك أى شيء”
نبيلة عبد الجواد, وداعا للماريونيت

“من سيمات المؤلفات الأدبية الخالدة التأني في الكتابة.
فكثير من الأعمال الفرنسية التي نالت شهرة في العالم الناطق باللغة الإنكليزية صدرت بعد سنوات من الجهد على منوال كتاب "البؤساء" لفكتور هيجو الذي استغرقت كتابته 17 سنة كاملة، بينما يسعى كثير من الكتاب في عصرنا لإصدار عمل أو أكثر من عمل في السنة يشارك في مسابقات الجوائز ضمن أدب يستحق أن تذكره الأجيال القادمة باسم "أدب الجوائز"، ما يؤدي إلى إغراق السوق بركام من الكتابات المكررة التي قد تفتقد مكونات الرواية الأساسية، وقد تتخللها معلومات خاطئة أو أفكار سطحية، أبعد ما يكون عن تلك الكتابات الإنسانية التلقائية العميقة السابقة!”
مولود بن زادي

نبيلة عبد الجواد
“لا أعلم كيف مر عام ونصف وأنا بعيد كل البُعد عنها، أشعر بقربها رغم المسافات..”
نبيلة عبد الجواد, حانة الأقدار

نبيلة عبد الجواد
“لا يمكننا تغيير الماضي حتى مهما تمنينا ورسمنا الكثير من السيناريوهات فقط هذا القدر الذي مهما نفعل يصبح هو القدر قدرك.”
نبيلة عبد الجواد, حانة الأقدار

نبيلة عبد الجواد
“نحن نخاف دوما مهما بدوّنا أقوياء .. نخاف من أشياء كثيرة ، نخاف من تكرار أحداث الماضى ، نخاف من فكرة حدوثها مجددًا مما يؤدى .إلى خسارة أشياء هامة فى حياتنا .. نتخيل أسوأ السيناريوهات”
نبيلة عبد الجواد, وداعا للماريونيت

نبيلة عبد الجواد
“ولكن إحقاقًا للحق، فمنذ هذه الليلة وأنا أعشقك .. نعم، كنت مختلفًا، أشعرتني بقوتي يا فتى، فدومًا ما كنت أريد تجربة لذة مثل هذه ولم أجد أمامي متسعًا لتطبيقها، ولكنني لم أكن أعلم أن حتمية القدر سوف تنفذ لي السيناريو الذي رسمته في ذهني طوال هذه الفترة .. كنت أثير .. أعلم، وكنت أنا من يتحكم بذلك.

هل تتذكر مهنتي الحقيقية؟! .. لا أظن، أنا صانع محترف لعرائس الماريونيت، كنت أصنعها وأبيعها، أو أقدم بها عروضًا مسرحية، أتعلم ما هي لذة التحكم بالماريونيت؟! لذة أنك أنت من تصنعها وأنت من تتحكم بها وتحركها، لذة خلق شيء يخصك أنت؟ هذا تمامًا ما كنت أشعر به تجاهك.”
نبيلة عبد الجواد, وداعا للماريونيت

« previous 1