أغنيات لمايكل جاكسون

أنت تعرفين، تجعليني أشعر بحالة جيدة من الداخل..
لطالما أردت فتاة مثلكِ تماما
مثل هذا الشيء الصغير.. شيء صغير بديع مثلك.. يا فتاتي..
من أين أتيت يا سيدتي؟
وأها ألن تأخذيني إلى هناك..
على الفور.. أليس كذلك يا حبيبي؟
تندروني (*)، عليك أن تكوني ما أنتِ عليه..
اشعلي طبيعتيٍ، واجعلي السكر يطير معي
ألا تعرفين بأن الآن هو الوقت المثالي
يمكننا تصحيح الأمر، ونضرب أضواء المدينة
ثم بهذه الليلة نتخفف من آلام الحب
اسمحي لي أن آخذكِ إلى أقصى الحدود
أريد أن أحبك (أيها الشيء البديع الصغير)
شابة جميلة
أنت بحاجة إلى بعض المحبة (T.L.C.)
رعاية.. حب.. عطاء
وسوف آخذكِ إلى هناك، يا فتاتي.. أوه..
أريد أن أحبك (أيها الشيء البديع الصغير)
شابة جميلة
أنت بحاجة إلى بعض المحبة (T.L.C.)
رعاية.. حب.. عطاء
وسآخذكِ إلى هناك..
(أي مكان تريدين الذهاب إليه)
نعم، سأفعل..
لا شيء يمكن أن يوقف هذا الحريق.. الرغبة في أن أكون معكِ
يجب أن تصل إليك حبيبي
ألن تأتي؟ إنها حالة طارئة
ليبرد شوقي للنار
عزيزي، تعالِ واطلقي سراحي
ألا تعرفين بأن الآن هو الوقت المثالي؟
يمكننا خفت الأضواء، فقط لجعل الأمور صحيحة
في الليل، سأصطدم بمكانكِ المحبب
سأعطيكِ كل ما لدي
أريد أن أحبك (أيها الشيء البديع الصغير)
شابة جميلة
أنت بحاجة إلى بعض المحبة (T.L.C.)
رعاية.. حب.. عطاء
وسوف آخذكِ إلى هناك، يا فتاتي.. سأفعل..
أريد أن أحبك (أيها الشيء البديع الصغير)
شابة جميلة
أنت بحاجة إلى بعض المحبة (T.L.C.)
رعاية.. حب.. عطاء
وسآخذكِ إلى هناك
(أي مكان تريدين الذهاب إليه)
نعم، سأفعل..
شيء جميل، اه!
تجعليني أغني..
شيء جميل، اه!
تجعليني أغني..
أشياء شابة جميلة.. كرري بعدي
الغناء.. “نا- نا- نا” (نا- نا- نا)
سآخذك إلى هناك.. آخذك إلى هناك
أريد أن أحبك (أيها الشيء البديع الصغير)
شابة جميلة
أنت بحاجة إلى بعض المحبة (T.L.C.)
رعاية.. حب.. عطاء
وسوف آخذكِ إلى هناك، يا فتاتي.. سأخذكِ إلى هناك
أريد أن أحبك (أيها الشيء البديع الصغير)
شابة جميلة
أنت بحاجة إلى بعض المحبة (T.L.C.)
رعاية.. حب.. عطاء
وسآخذكِ إلى هناك
(أي مكان تريدين الذهاب إليه)
نعم، سأفعل..
(*): تندروني.. نوع مكرونة رقيقة ظهر في الخمسينات بأمريكا..
هل هو الإيقاع المتحكم أم هي النغمة ؟
لقد كنت وحدي في الظلمة عندما قابلتكِ
طبول..
____
هيا بنا..
لقد كنت وحدي في الظلمة عندما قابلتكِ
لقد أخذتِ بيدي وأخبرتني: يمكنك أن تحبني
كنت وحيدْ..ولا يوجد أي حب بحياتي
لقد كنت خائفا.. وقد أتيتِ في الوقت المناسب
لقد أخذتِ بيدي، وقبلتيني تحت ضوء القمر
أوه..
أحب طريقة كيف تمسكين بي
لا يفرق معي كيف تمسكي بي..
أحب كيف تحبيني
لا يفرق معي كيف تحبيني
أحب كيف تلمسيني
لا يفرق معي كيف تلمسيني
أحب كيف تقلبيني
لا يفرق معي كيف تقبليني
سترين
لن يمضي طويلا حتى نعقد النذور، أنا أراهنكِ
أوه
أشكر السماوات فوقي أني قابلتكِ
أوه
لقد كنت وحيدْ..ولا يوجد أي حب بحياتي
كنت خائفا خائفا.. وأنتِ أتيتِ في الوقت المناسب
لقد أخذتِ بيدي، وقبلتِني تحت ضوء القمر
أوه
أحب طريقة كيف تمسكين بي
لا يفرق معي كيف تمسكين بي
أحب كيف تحبيني
لا يفرق معي كيف تحبيني
أحب كيف تلمسيني
لا يفرق معي كيف تلمسيني
أحب كيف تقلبيني
لا يفرق معي كيف تقبليني
سترين
العالم أصبح أفضل
لأنكِ أتيتِ بالوقت المناسب
لقد ذهبتِ بالمطر وجلبتِ ضوء الشمس
لقد صرت خائفا لإني جرحت بالمرة السابقة
أوه
أحب طريقة كيف تمسكين بي
لا يفرق معي كيف تمسكين بي
أحب كيف تحبيني
لا يفرق معي كيف تحبيني
أحب كيف تلمسيني
لا يفرق معي كيف تلمسيني
أحب كيف تقبليني
لا يفرق معي كيف تقبليني
سترين..
كان عليَّ من البداية الحديث بهذا الشأن..
لكن مثل هذا الحديث سيف بحدين..
إنه يمزقكِ، ويطعنني..
كنت أعرف منذ البداية، بأنك فتاة مخادعة..
تجلسين خلف القناع..
وتتحكمين في العالم..
تترقبين، بينما أراقب وجهك..
حاولت أن أجد الحقيقة..
بينما كان ذلك مكان اختبائكِ..
تقولين بأنك تحبيني، لكن كان ذلك صعب رؤيته..
لإنه عندما يكون-هو- بين ذراعيكِ
كنتِ تلقين بالحجارة عليَّ..
من تحبين؟
هل هو أنا؟
معكِ؟
أنا لم أعد أعرف!
من تحبين؟
لم أعد أريدكِ
إذا لم يمكنكِ الإجابة..
فأنتِ تعرفينني..
(لا يوجد شيء في عينيكِ)
لا يوجد شيء في عينيك..
(لكن هذه الطريقة التي تبكين بها!)
لكن هذه الطريقة التي تبكين بها..
ابكِ، فتاتي..
(كل شيء هائل.. سيكون كل شيء بخير)
كل شيء هائل.. سيكون كل شيء بخير..
فأنتِ فقط تدرسين عقلي..
وبينما أتجول، أتلوى في قدري المحتوم..
تجلسين في غرفتكِ
تراقبين في أغرب مكان
لذا فاخلعي القناع، كي أرى وجهكِ.
من تحبين؟
هل هو أنا؟
معكِ؟
أنا لم أعد أعرف!
من تحبين؟
لم أعد أريدكِ
إذا لم يمكنكِ الإجابة..
فأنا أعرفكِ..
من المؤكد أن الله وحده يعلم..
(من المؤكد أن الله وحده يعلم)..
(ابتسامتكِ مخيفة)
جعلتيني خائفا، يا فتاة!
بكل عام، أحوالكِ جيدة!
(لأين مضت روحك؟ أين ذهبت؟)
فأنت تجعليني خائفا، يا فتاة..
(لتكن السماء حذرة)
لتكن السماء حذرة..
ابتسامتك مخيفة..
فأنتِ تعلمين أين قد مضيتِ؟
(غير صادقة، دموع زائفة)
بكل عام.. نفس الهراء..
(لأين مضت روحك؟ أين ذهبت؟)
فبينما أتجول، أتلوى في قدري المحتوم..
تجلسين في غرفتكِ
تراقبين في أغرب مكان
لذا فاخلعي القناع، كي أرى وجهكِ.
من تحبين؟
هل هو أنا؟
معكِ؟
أنا لم أعد أعرف!
من تحبين؟
لم أعد أريدكِ
إذا لم يمكنكِ الإجابة..
فأنا أعرفكِ..
هل هذا أنا؟
هل هذه أنتِ؟
أسألكِ: من خلف هذا القناع؟
لا أريد التحدث عن ذلك
(لنتحدث عن ذلك)
لا أريد التحدث عن ذلك
(لنتحدث عن ذلك)
لا أريد التحدث عن ذلك
(لنتحدث عن ذلك)