,

القسوة Quotes

Quotes tagged as "القسوة" Showing 1-10 of 10
Albert Camus
“ما أقسى أن يعيش الإنسان فقط مع ما يعرف ويتذكر، محروما مما يرجو ويتأمل”
ألبير كامو

محمد حسن علوان
“بعض القسوة لذيذ، و أحيانا لا يبق ىإلا هي في خزانة الأدوية.”
محمد حسن علوان, طوق الطهارة

José Saramago
“فـ الأحزان الكبيرة، والإغواءات الكبيرة، والأخطاء الكبيرة هي على الدوام تقريباً نتيجة بقاء المرء وحيداً في الحياة”
José Saramago, All the Names

José Saramago
“عندما تحين الفرصة، يمكن حتى للطيبين أن يتحولوا إلى متصلبين ومتجبرين”
José Saramago, All the Names

“#صديق_الكلمات
هي الخيبة تأتي في زمن الفراغ تأتي قاسية, تنخر بقايا قلبي أشعر بصقيع الحياة يجتاحني بعد هذه الخيبات, أحاول الابتعاد عن الحياة ما أمكن محاولا فهمها لكنها تبتلعني وتأخذني إلى العدم....”
Nour-Eddine Zorgane

“من المريع كيف يستطيع بعض البشر ان يعلموننا الكره و القسوة..
ان تكره زيفهم و حقارات ما ييفعلون معك و ان تقسو عليهم و ترد الصاع صاعين ..”
كاردينيا, اني قتيلك يا حائرة

Anton Chekhov
“إن أولئك الناس الذين ينظرون لآلام الغير نظرةَ عملٍ، مثل القضاة ورجال الشرطة والأطباء، قد قساهم التعود حتى أصبحوا لا يستطيعون النظر إلى عملائهم نظرةً غير شكلية حتى لو رغبوا في عكس ذلك، ومن تلك الناحية لا فرق بينهم وبين الجزار الذي يذبح الخراف والعجول غير عابئ بالدم.”
Anton Chekhov, Ward No. 6 and Other Stories

“إذا ضغطت فوق جرح المَكْدوم فسوف تجعله يصرخ سائلًا إياك الخلاص من الالم حتى وإن طعنت صدره بخنجرك”
رامي عمار, النبراسي

نبيلة عبد الجواد
“من السيء الاعتراف بأشياء تفتقدها، ولكنني أعترف .. أعترف في وقت خاطئ، حتى في اختيار الوقت المناسب لستُ بجيد يا أبي!
أتعلم أنني إلى الآن أعيش بذنبك!
أشعر بغتةً بأنني أكرهك، ليذهب هذا الشعور فور رؤيتك تحتضر أمامي .. كل شعور سيء قد تلاشى! ليبقى لي حنو الابن على والده.
لا أعلم لماذا لم أثبت على موقفي تجاهك! لماذا عندما رأيتك تحتضر شعرت بغصة في قلبي، وكأنني سوف أفقد عمودي الفقري، برغم أنك لست أبداً سنداً لي، ولا حاولت أن تكون يوماً!”
نبيلة عبد الجواد, حانة الأقدار

الحارث بن أسد المحاسبي
“وقال لي: قد علمت من أين غلطتَ: أحسنتَ الظن بنفسك، فتاقت إلى درجات المحسنين بخلاف سيرتهم، من غير إنكار منك عليها لمساوئ أعمالها، ولا دفع لما ادَّعَته من أعمال الصادقين.
وأسأتَ الظن بغيرك، فأنزلتَهم في درجة المسيئين، إغفالًا منك لشأنك، وتفرغتَ للنظر في عيوب غيرك.
فلمَّا كان ذلك منك كذلك، عوقبتَ بأن غارت عيون الرأفة والرحمة من قلبك، وانفجرت إليه أنهار الغلظة والقسوة، فأحببتَ أن تنظر إلى الناس بالإزراء عليهم والاحتقار لهم وقلة الرحمة، وأردتَ أن ينظروا إليك بالتعظيم والمهابة والرحمة؛ فمَن وافقك منهم على ذلك نال منك قربًا ومحبة، ونلتَ أنت من الله تعالى بُعدًا وسخطًا، ومن خالفك فيه ازداد منك بُعدًا وبغضًا، وازددتَ أنت من الله بُعدًا وسخطا.”
الحارث بن أسد المحاسبي, آداب النفوس