أمة Quotes

Quotes tagged as "أمة" Showing 1-18 of 18
راغب السرجاني
“كان أحد المسئولين اليهود يقول: "نحن لا نخشى أمة العرب؛ لأن أمة العرب أمة لا تقرأ".. وصدق اليهودي وهو كذوب؛ فالأمة التي لا تقرأ أمة غير مهيبة ولا مرهوبة”
راغب السرجاني, القراءة منهج حياة

راغب السرجاني
“إن مفتاح قيام هذه الأمة هو كلمة: "اقرأ"... لا يمكن أن تقوم الأمة من غير قراءة”
راغب السرجاني, القراءة منهج حياة

علي الطنطاوي
“لقد علمنا ديننا أن نستوهب الحياة بطلب الموت، و حبب إلينا نبينا الشهادة. نلحقها إذا هربت منا، و نفتش عنها إذا ضلت عنا. فبماذا تخيفون أمة تريد الموت؟”
علي الطنطاوي, هتاف المجد

مالك بن نبي
“من عادة التاريخ ألا يلتفت للأمم التي تغط في نومها، وإنما يتركها لأحلامها التي تطربها حينًا وتزعجها حينًا آخر؛ تطربها إذ ترى في منامها أبطالها الخالدين وقد أدوا رسالتهم، وتزعجها حينما تدخل صاغرة في سلطة جبار عنيد”
مالك بن نبي, شروط النهضة

محمد قطب
“الإسلام ـ كما قلنا مرارا ـ حجة على الأمة , و ليست الأمة ـ في أي جيل من أجيالها ـ حجة على الإسلام , إن استقامت على أمر الله فهي مستقيمة , وإن انحرفت عنه فهي منحرفة , ويبقى دين الله كما أنزل , لا يصيبه من انحراف الأمة شئ .”
محمد قطب, هذا هو الإسلام

راغب السرجاني
“إنك بالقراءة يا أخي تُرضي رب العالمين، وتنفع نفسك، وتنفع من تحب، تنفع أمتك أيضًا”
راغب السرجاني, القراءة منهج حياة

محمد العدوي
“الأمم لا تبعث بهمة شخص، بل بصدى همته في نفوس الناس من حوله، وبتحملهم مسؤولية العمل بهذه الهمة”
محمد العدوي, الرئيس

راغب السرجاني
“أمة الإسلام –للأسف الشديد– تعانى اليوم من أمية شديدة!!.. انتكاسة حقيقية في أمة القرآن..انتكاسة في الأمة التي كانت ولا زالت أول كلمة في دستورها: "اقرأ"!!”
راغب السرجاني, القراءة منهج حياة

إبراهيم الكوني
“نحن أمة مسكونة لأننا لا نفرق العدو من الصديق.. لأننا كثيراً ما نستحسن العدو الذي يتنكر في جلد الصديق، ونستنكر الصديق الذي يتهيأ لنا في بدن العدو”
إبراهيم الكوني, نداء ما كان بعيدًا

“الأمة التي لاتستطيع أن تعطي اليوم ..لا تستطيع أن تقيم صلة مع الأمس”
كميل حوا, سبب آخر

جلال الخوالدة
“لن تستطيع أن ترشوا أمة بأكملها، إلا إذا كنت محتالا قادرا على منحهم عاطفة دينية أو قومية تزيغ بها ابصارهم وأفئدتهم، فتمنعهم من التكذيب وتعجزهم عن التشكيك.”
جلال الخوالدة, أورغانون الصخب والحب

Abd al-Rahman al-Kawakibi
“الحكومة الحرة التي تمثِّل عواطف الأمة تأبى كلَّ الإباء إخلال التساوي بين الأفراد إلا لفضلٍ حقيقي، فلا ترفع قدر أحد منها إلا رفعاً صورياً أثناء قيامه في خدمتها؛ أي الخدمة العمومية، وذلك تشويقاً له على التفاني في الخدمة، كما أنَّها لا تميّز أحداً منها بوسام أو تشرِّفه بلقبٍ إلا ما كان علمياً أو ذكرى لخدمة مهمة وفَّقه الله إليها. وبمثل هذا يرفع اللهُ الناس بعضهم فوق بعضٍ درجات في القلوب لا في الحقوق.”
عبد الرحمن الكواكبي, طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد

“وعلى هذا نجد أن الشعوب لا تستطيع مواجهة مشاكلها بحلول جزئية متفرقة لا تجمعها تصورات أساسية للكون، والحياة، واﻹنسان، وحاجاته، ومصالحه.
والكثرة من أبناء اﻷمة اﻹسلامية تحس إحساسًا قويًا بأن اﻹسلام في جوهره، وقيمه العليا، وسماحته، هو أصلح اﻷسس لتوجيه النهضه المعاصرة، وقيادة اﻷمة نحو التقدم والازدهار، ولكن هذا اﻹحساس يخالطه الخوف من الانحصار في الماضي، وعدم القدرة على التعامل مع الواقع، والتشدد، والعزلة، التَّزَمُّت."

من بحث: دراسة التحيز في التصميم المعماري”
سهير حجازي, إشكالية التحيز في الفن والعمارة

“ولذا كان واجب المثقفين والعلماء من أبناء أمتنا سرعة العمل على وضع صياغة للتطبيق المعاصر ﻷصول اﻹسلام، وكيفية الربط بين توجيهاته وبين شتى شؤون حياتنا المعاصرة؛ حتى يكون ذلك هو اﻷساس الذي تنطلق منه أمتنا لتتبوأ مكانها في صدارة اﻷمم، مصداقًا لقوله تعالى:
{كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ}.

ونسأل الله التوفيق وتسديد خطانا لما فيه الخير دائمًا."

من بحث: دراسة التحيز في التصميم المعماري”
سهير حجازي, إشكالية التحيز في الفن والعمارة

جلال الخوالدة
“استغرب من أمة نبيها موصوف بأنه صاحب خلق عظيم ويستشري فيها سلوك لا أخلاقي.. وكأننا نحتاج فعلا لبناء نُظم الأخلاق من جديد !”
جلال الخوالدة, ارتباك.. مواسم الأفكار

جلال الخوالدة
“الأم الحنون التي تجمع ولا تفرق، تؤلف ولا تباعد، تعدل ولا تظلم، تربي وتُعلّم.. هي أمٌ تساوي أمّة.”
جلال الخوالدة, ارتباك.. مواسم الأفكار

شوقي جلال
“والبحثُ عن الذات سؤالُ الضعفاء المهزومين فالقوي لا يسأل من أنا؟ وإنما يفعل ويفكِّر لنفسه ويكون فعله وفكره هما وثيقة وجوده وبيان ذاتيته وشهادة الآخرين عنه.”
شوقي جلال, الفكر العربي وسوسيولوجيا الفشل

“احتلت مسألة الوحدة العربية اهتمامًا لدى صانعي القرار السياسي في الوطن العربي في خمسينيات القرن العشرين وستينياته، خصوصًا بعد نجاح الوحدة المصرية–السورية عام 1958، والانقلاب العسكري في العراق في العام نفسه. هذه المستجدات العربية وما تلقاه دعوة الوحدة العربية من شغف لدى الرأي العام العربي، وتونس جزء منه، فرضا نفسيهما ملفًا عاجلاً أمام السلطة التونسية، التي أولته أهمية كبرى، ورفضت مفهوم الوحدة العربية واعتبرتها صيغة رجعية مرفوضة في التقاليد، وسعت جاهدة لبناء الدولة الوطنية وإعطائها مقومات جديدة، وشحنها بمفاهيم عاطفية، مثل «الأمة التونسية» و«القومية التونسية». كما أنها عملت في الوقت نفسه على توظيف مفهوم الوحدة المغاربية لغايات سياسية، فاعتصمت بالخصوصيات المغاربية، وهذا ما تجسد في مؤتمر طنجة عام 1958، الذي أريد منه الوقوف ضد الفكرة الأصلية، وهي الوحدة العربية؛ فقراراته لم تكن موجهة صراحةً ضد «الآخر» الجديد الذي ظهر في المشرق، لكنها كانت بالتأكيد ضد الآخر التقليدي، الاستعمار الفرنسي، وبالتالي ظلت رؤية السلطة التونسية لمسألة الوحدة العربية خاضعة للبراغماتية السياسية، ولم تحمل يومًا بُعدًا أيديولوجيًّا قوميًا، وهذا أيضًا ينطبق على تجربتها الوحدوية مع ليبيا عام 1974، وكانت تجربة قصيرة الأجل.”
المولدي حامدي, ‫القومية العربية والقوميون في تونس (1945 - 1980) (سلسلة أطروحات دكتوراه)‬