الكبت Quotes

Quotes tagged as "الكبت" Showing 1-16 of 16
مصطفى حجازي
“ليس هناك ضوابط خلقية عند الإنسان المتخلف. هناك خوف من القمع الخارجي. وعندما يزول هذا الخوف، أو يتوارى شبح القمع ينفجر العدوان متخذاً شكل عنف مباشر مدمر، أو شكل السلب والاستباحة ص 195”
مصطفى حجازي, التخلف الاجتماعي: مدخل إلى سيكولوجية الإنسان المقهور

مصطفى صفوان
“يردد فرويد، لا يوجد كبت إلا ويفتضح في أثرِ ما يدل عليه”
مصطفى صفوان, الكلام أو الموت

مصطفى صفوان
“لا يوجد بين شخصين، سوى الكلام أو الموت، التحية أو الضرب بالحجر ص 87”
مصطفى صفوان, الكلام أو الموت

“يكوّن نفي الوجود لهذه الغرائز (العدوانية والجنسية) لدى الإنسان ونفي قيمتها وهماً وبالتالي أساساً خاطئاً يبني حياته إنطلاقاً منه. وجميع الجهود التي تبذل لدعم هذا الأساسي الوهمي وتأكيده لا تنفك تفاقم الخديعة تجاه الذات ص 56”
Joan Riviere

خليل فاضل
“الذي لا يبكي أو يحزن يتعب وتتحوصل داخل ذاكرته وعقله، الباطن، أمور يصعب التعامل معها بعد ذلك فهي كالدمل الكامن إذا لم يفتح يفرز في الجسم سمًا وصديدًا ويسبب تعبًا واكتئابًا وأعراضًا غير مفهومة، كالآلم المزمن والصداع المستمر ص 84”
خليل فاضل, ضد الاكتئاب

تركي الحمد
“الكبت المستديم. والقمع المطلق, والتنظيم المتشدد, من دون مراعاة المتغيرات الزمانية والمكانية يؤديان في النهاية الي سقوط الحضارات وتفتت المجتمعات وانهيار الدول...

تركي الحمد
من هنا يبداء التغيير...”
تركي الحمد, من هنا يبدأ التغيير

Gabor Maté
“وفي حين لا يسعنا القول إن ثمة نوعًا معينًا من الشخصية يسبب السرطان، فإن بعض سمات الشخصية تزيد بالتأكيد من الخطر، لأنها من المرجح أن تولِّد ضغوطًا فسيولوجية. يؤدي القمع والعجز عن قول لا وقلة الوعي بالغضب إلى زيادة احتمالية أن يجد المرء نفسه في مواقف يعجز فيها عن التعبير عن عواطفه ويتجاهل فيها الآخرون احتياجاته ويستغلون لطفه. تستحث هذه المواقف الضغط النفسي، سواء كان المرء واعيًا بها أم لا. وبينما تتكرر وتتراكم على مر السنين، يصبح لديها القدرة على الإخلال بتوازن الجسم وبجهازه المناعي. إن الضغط النفسي –وليس الشخصية في حد ذاتها– هو الذي يقوض التوازن الفسيولوجي والدفاعات المناعية، مما يهيئ الجسم للإصابة بالمرض أو يقلل من مقاومته له.”
Gabor Maté, When the Body Says No: The Cost of Hidden Stress

Richard Templar
“إذا لم تكن تشعر بالسعادة في حياتك، فمن حقك أن تعبر عن هذا الشعور الذي يخالجك. هذا هو حقك الطبيعي والمشروع. وليس من المفترض أبداً أن تقمع هذا الصوت الداخلي وألا تبوح بكل ما تشعر به من مشاعر رفض لهذه الحالة التي أنت عليها ص 81”
Richard Templar, I Don't Want Any More Cheese: I Just Want out of the Trap

Richard Templar
“يفترض أن تخرج كل ما تشعر به من داخلك، ولست مضطراً إلى أن تعاني في صمت ص 81”
Richard Templar, I Don't Want Any More Cheese: I Just Want out of the Trap

مصطفى حجازي
“الحاجات المادية الحسية، والمتعة، واغتنام الفرص، وتحقيق الربح، والحلم بالبحبوحة المادية كلها دوافع بشرية أساسية لا طائل من التنكر لها، ناهيك عن الحرب عليها. كذلك هو حال التنافس والتميز، والبروز والنخبوية، وحتى الأنانيات الذاتية، هي بدورها محركات نفسية ذات قوة دافعة من العبث التنكر لها، وتجاهل العمل على إشباعها، أو على الأقل حسن توجيهها ص 157”
مصطفى حجازي, حصار الثقافة: بين القنوات الفضائية والدعوة الأصولية

“ليس ثمة وجود لواقع شراستنا ورغبتنا في التملك فحسب، ولكن ثمة أيضاً وجوداً لواقع قمع حاجتنا إلى الحب، واقع لا نعترف به صادقين ص 59”
Joan Riviere, Love, Hate and Reparation (Norton Library

“إن دوافع الحب لدينا محتقرة ومقموعة (..) يترتب على ذلك أن الدارة المفرغة للعدوانية والعنف الإنفجاري تتعزز .. بل من الممكن أن تنهي الحضارة الغربية ص 59”
Joan Riviere, Love, Hate and Reparation (Norton Library

خليل فاضل
“الكبت عملية دفاعية يكبت فيها الإنسان كل مشاعره السلبية والإيجابية ص 129”
خليل فاضل, ضد الاكتئاب

مصطفى حجازي
“تطلق تسمية المكبوتات على القوى الفاعلة في اللاوعي، وأبرزها النزوات الأولية، وخبرات الطفولة عالية التوظيف الإنفعالي. وهي تكبت لأنها مؤلمة، أو لأن الوعي بها يهدد صورة الشخص عن ذاته، ولذلك تمارس الرقابة النفسية ضغوطاً شديدة على ظهورها ص 152”
مصطفى حجازي, إطلاق طاقات الحياة: قراءات في علم النفس الإيجابي

Gabor Maté
“لا يكفي أن يحدث تلف للحمض النووي للتسبب بالسرطان؛ من الضروري أيضًا فشل عملية إصلاح الحمض النووي و/أو تعطيل عملية الموت الخلوي المنظم. يمكن للضغط النفسي وقمع العواطف أن يؤثرا بالسلب في هاتين العمليتين.”
Gabor Maté, When the Body Says No: The Cost of Hidden Stress

Gabor Maté
“في العديد من الدراسات حول السرطان، كان عامل الخطر المحدد في الأغلب الأعم هو عدم القدرة على التعبير عن العواطف، ولا سيما المشاعر المرتبطة بالغضب. فقمع الغضب ليس سمة عاطفية مجردة تؤدي في ظروف غامضة إلى المرض. إنه عامل خطر رئيس لأنه يزيد من الضغط الفسيولوجي الواقع على الجسم. ولا يعمل هذا العامل بمفرده، ولكن مقرونًا بعوامل خطر أخرى قد تصاحبه، مثل اليأس ونقص الدعم الاجتماعي. إن الشخص الذي لا يشعر أو يعبِّر عن العواطف «السلبية» سيظل معزولًا حتى وإن كان محاطًا بأصدقائه، لأن ذاته الحقيقية غير مرئية. ينبع إحساس اليأس من العجز المزمن عن أن يكون المرء صادقًا مع نفسه على المستوى الأعمق. ويفضي اليأس إلى يأس، لأن لا شيء يمكن أن يفعله المرء قد يصنع من منظوره أي فارق.”
Gabor Maté, When the Body Says No: The Cost of Hidden Stress