أن تبقى Quotes

Rate this book
Clear rating
أن تبقى أن تبقى by خولة حمدي - Khaoula Hamdi
11,188 ratings, 3.87 average rating, 1,209 reviews
أن تبقى Quotes Showing 1-22 of 22
“هناك أزمات تدكنا .. وأخرى تُخرج من الأعماق أفضل ما فينا”
خولة حمدي, أن تبقى
“هل تعرف ما مشكلة هذه الحياة؟ أننا نعيشها مرة واحدة”
خولة حمدي, أن تبقى
“الليل مرتع مثالي للأفكار السوداوية المتطفلة حين ينفرد كل منا بقلبه وعقله فيتقاذفانه بلا رحمة”
خولة حمدي, أن تبقى
“ان تكون عاريا من الهوية
حافيا من الانتماء
فذلك اقسى اشكال الفقر
الى الفقراء الذين لما يدركوا مدى فقرهم”
خولة حمدي, أن تبقى
“هذا تاريخك، ميراثك ..احمله على عاتقك وسر به في الطريق الذى تختاره. لكن لا تهمله ولا تتخل عنه، فأنت لاشيء من دون ماضيك وجذورك”
خولة حمدي, أن تبقى
“بعض الأطفال ينضجون قبل الأوان، تمرسهم الخطوب وتسبغ عليهم التجربة رداء الوقار.. في حين يشيب بعض الرجال على غفلة ويرحلون عن الدنيا بصحائف بيضاء من ذرة حكمة”
خولة حمدي, أن تبقى
“ليس كل ما تراه العين حقيقة..عقلم قد يضللك.. لكن قلبك سيكون دوماً صادقاً ..!!”
خولة حمدي, أن تبقى
“الحب ليس أن ينظر أحدنا إلى الآخر، بل أن ننظر معا في الاتجاه نفسه
أنطوان ري سانت اكسوبيري”
خولة حمدي, أن تبقى
“بين خبطة وخبطة من خبطات الزمن الذي يهوى صفعي في الفترة الأخيرة، أقف متدبرا أمري”
خولة حمدي, أن تبقى
“تخطئ حين تحسب أن المرء يموت مرة واحدة، تموت حين تقتل الحياة داخلك، ينسحب الضوء من روحك تدريجياً، مثل مدينة انطفأ مولدها الكهربائي فغرقت في الظلام!!”
خولة حمدي, أن تبقى
“لكنني كنت ثملا برحيق الحرية”
خولة حمدي, أن تبقى
“هل تدري كيف يكون إحساس ورقة الشجر في مهبّ الرّيح؟ لا هي تمسّكت بغصنها الفتيّ وظلّت شامخة في عليائها، ولا هي تهاوت إلى أديم الأرض، حيث تجفّ وتتحلّل لتواصل حياة أخرى في بطن التّراب. تظلّ متأرجحة، تتخبّط في عجز. لا تملك من أمرها شيئا، وجلّ ما ترجوه هو أن تلفظها الرّيح قريبا علّها تحظى ببعض السكينة.. ولو في العدم.
هل رأيت ذلك الإحساس يا ولدي؟
حاول، افعل ما بوسعك.. حتّى لا تعرفه أبدا. فكلّ ما صنعته في ماضيّ وحاضري كان هدفه الأوحد ألا تجرّب الضياع كما عرفته!”
#أن_تبقى #خولة_حمدي”
خولة حمدي, أن تبقى
“وزن الفضيحة يعتمد على درجة حرجك تجاهها”
خولة حمدي, أن تبقى
“( إنّ الأطعمه التي نتربي عليها في صغرنا تصبح في أعيننا - حين نفقدها - ألذ من موائد أشهر الطهاة العالميين. بل هي الجنة ذاتها وإن بدا طعمها عاديا أو قليل النكهة عند متذوق آخر! فالطعم الذي تلتقطه موجات القلب خارج عن نطاق حليمات اللسان و متصل بينابيع الذكريات التي تتفجر مياهها حلوه تملأنا من الداخل الي حافة البكاء، حين ينجح الطعم في فك شفرات الحنين..!)”
خولة حمدي, أن تبقى
“هل تعرف ما مشكلة هذه الحياة؟!
أننا نعيشها مرة واحدة..!
أخطاؤك وهفواتك، سقطاتك وذنوبك ...
قد تكررها عن غباء وسفاهة أو تكَبُّر وجهل .. لكنك لا تملك الرجوع إلي الوراء في خط الزمن لتمحوها وتغير أثرها..!”
خولة حمدي, أن تبقى
“إن الجوع كافر يا ولدي، ما من آفة تورث الإنسان ذلا وهواناً أشد منه، ولا توحشاً وحيوانية أكثر منه، حين تتعارك البطون الخاوية على كسرة لا تسد الرمق !!”
خولة حمدي, أن تبقى
“كان لى حلم.. أجلته باستمرار حتى ما عاد له معنى، إلا فى قاموس الأمانى”
خولة حمدي, أن تبقى
“هل مررت يا بني بذلك النوع من اللحظات؟ لحظة واحدة قصيرة هينة لا اعتبار لسنها في تعداد الأحداث ‘ لكنك تشعر بها في كل جوارحك وتتمثلها دهرا‘ فتحياها ببطء وتؤدة ‘ كأن كل حواسك قد احتشدت وجندت لتمتص تلك اللحظة وتخزنها في الذاكرة ... فتسترجعها فيما بعد كأنك تعيشها من جديد ؟ هكذا عشت لحظة قيامتي من عالم الاموات”
خولة حمدي, أن تبقى
“لم يكن هناك الكثير لنفعله لتجزئة الوقت ‘ ندت عن جار لي محاولة تعارف سرعان ما بترت. تبادلنا بعض الأحاديث المتقطعة الخاوية . نرقع أشلاء عبارات ونكون بدايات جمل ‘ ماذا تفعل ‘ ومن اين اتيت ‘ فتتشابه الإجابات وتتكرر المعاناة . نحن جميعا نسخ منا ‘ نماذج متكررة لبطالة وفقر وسبل مسدودة . حكايات معادة عن يأس قديم جديد سلم اصحابه الى مصيرهم القاتم ‘ أقرأ تفاصيلها في النظرات الذاهلة ‘ الشاردة نحو الماء ... ولا شئ غير الماء لأميال كثيرة حولنا”
خولة حمدي, أن تبقى
“الحنين ... انه مثل مد جارف يغرق القلب فيملؤه إلى حافته فما يعود هناك متسع لمشاعر أخرى .”
خولة حمدي, أن تبقى
“هل تعرف ما مشكلة هذه الحياة ؟ انك تعيشها مرة واحدة! أخطاؤك و هفواتك ، سقطاتك و ذنوبك.. قد تكررها عن غباء و سفاهة أو تكبر و جهل .. لكنك لا تملك الرجوع إلى الوراء في خط الزمن لتمحوها و تغير أثرها . آلة الزمن حلم راود البشرية منذ عقود . لم يكتب له التحقيق في زماني ..ربما يكون جيلك أوفر حظا !”
خولة حمدي, أن تبقى
“ان يكون بلدك ( عميد ) المستعمرات الفرنسية فذلك يعني أنك تملك حقا مشروعا في قصاصك من فرنسا . وهو ثأر تقره لنفسك وتبرر به نزعتك الأنانية الى هجران أرضك وأهلك الى غير رجعة . كأنه ليس من معني بالثأر سواك ‘ وكان نعيمك بجنة فرنسا سيسدد شيئا من دينها تجاه قومك أجمعين ‘ وتتشدق بذلك وأنت تضع قناع الفارس المغوار .
وإني يا فرنسا قد جئتك فاتحا !”
خولة حمدي, أن تبقى