أن تبقى Quotes

11,188 ratings, 3.87 average rating, 1,209 reviews
أن تبقى Quotes
Showing 1-22 of 22
“الليل مرتع مثالي للأفكار السوداوية المتطفلة حين ينفرد كل منا بقلبه وعقله فيتقاذفانه بلا رحمة”
― أن تبقى
― أن تبقى
“ان تكون عاريا من الهوية
حافيا من الانتماء
فذلك اقسى اشكال الفقر
الى الفقراء الذين لما يدركوا مدى فقرهم”
― أن تبقى
حافيا من الانتماء
فذلك اقسى اشكال الفقر
الى الفقراء الذين لما يدركوا مدى فقرهم”
― أن تبقى
“هذا تاريخك، ميراثك ..احمله على عاتقك وسر به في الطريق الذى تختاره. لكن لا تهمله ولا تتخل عنه، فأنت لاشيء من دون ماضيك وجذورك”
― أن تبقى
― أن تبقى
“بعض الأطفال ينضجون قبل الأوان، تمرسهم الخطوب وتسبغ عليهم التجربة رداء الوقار.. في حين يشيب بعض الرجال على غفلة ويرحلون عن الدنيا بصحائف بيضاء من ذرة حكمة”
― أن تبقى
― أن تبقى
“تخطئ حين تحسب أن المرء يموت مرة واحدة، تموت حين تقتل الحياة داخلك، ينسحب الضوء من روحك تدريجياً، مثل مدينة انطفأ مولدها الكهربائي فغرقت في الظلام!!”
― أن تبقى
― أن تبقى
“هل تدري كيف يكون إحساس ورقة الشجر في مهبّ الرّيح؟ لا هي تمسّكت بغصنها الفتيّ وظلّت شامخة في عليائها، ولا هي تهاوت إلى أديم الأرض، حيث تجفّ وتتحلّل لتواصل حياة أخرى في بطن التّراب. تظلّ متأرجحة، تتخبّط في عجز. لا تملك من أمرها شيئا، وجلّ ما ترجوه هو أن تلفظها الرّيح قريبا علّها تحظى ببعض السكينة.. ولو في العدم.
هل رأيت ذلك الإحساس يا ولدي؟
حاول، افعل ما بوسعك.. حتّى لا تعرفه أبدا. فكلّ ما صنعته في ماضيّ وحاضري كان هدفه الأوحد ألا تجرّب الضياع كما عرفته!”
#أن_تبقى #خولة_حمدي”
― أن تبقى
هل رأيت ذلك الإحساس يا ولدي؟
حاول، افعل ما بوسعك.. حتّى لا تعرفه أبدا. فكلّ ما صنعته في ماضيّ وحاضري كان هدفه الأوحد ألا تجرّب الضياع كما عرفته!”
#أن_تبقى #خولة_حمدي”
― أن تبقى
“( إنّ الأطعمه التي نتربي عليها في صغرنا تصبح في أعيننا - حين نفقدها - ألذ من موائد أشهر الطهاة العالميين. بل هي الجنة ذاتها وإن بدا طعمها عاديا أو قليل النكهة عند متذوق آخر! فالطعم الذي تلتقطه موجات القلب خارج عن نطاق حليمات اللسان و متصل بينابيع الذكريات التي تتفجر مياهها حلوه تملأنا من الداخل الي حافة البكاء، حين ينجح الطعم في فك شفرات الحنين..!)”
― أن تبقى
― أن تبقى
“هل تعرف ما مشكلة هذه الحياة؟!
أننا نعيشها مرة واحدة..!
أخطاؤك وهفواتك، سقطاتك وذنوبك ...
قد تكررها عن غباء وسفاهة أو تكَبُّر وجهل .. لكنك لا تملك الرجوع إلي الوراء في خط الزمن لتمحوها وتغير أثرها..!”
― أن تبقى
أننا نعيشها مرة واحدة..!
أخطاؤك وهفواتك، سقطاتك وذنوبك ...
قد تكررها عن غباء وسفاهة أو تكَبُّر وجهل .. لكنك لا تملك الرجوع إلي الوراء في خط الزمن لتمحوها وتغير أثرها..!”
― أن تبقى
“إن الجوع كافر يا ولدي، ما من آفة تورث الإنسان ذلا وهواناً أشد منه، ولا توحشاً وحيوانية أكثر منه، حين تتعارك البطون الخاوية على كسرة لا تسد الرمق !!”
― أن تبقى
― أن تبقى
“هل مررت يا بني بذلك النوع من اللحظات؟ لحظة واحدة قصيرة هينة لا اعتبار لسنها في تعداد الأحداث ‘ لكنك تشعر بها في كل جوارحك وتتمثلها دهرا‘ فتحياها ببطء وتؤدة ‘ كأن كل حواسك قد احتشدت وجندت لتمتص تلك اللحظة وتخزنها في الذاكرة ... فتسترجعها فيما بعد كأنك تعيشها من جديد ؟ هكذا عشت لحظة قيامتي من عالم الاموات”
― أن تبقى
― أن تبقى
“لم يكن هناك الكثير لنفعله لتجزئة الوقت ‘ ندت عن جار لي محاولة تعارف سرعان ما بترت. تبادلنا بعض الأحاديث المتقطعة الخاوية . نرقع أشلاء عبارات ونكون بدايات جمل ‘ ماذا تفعل ‘ ومن اين اتيت ‘ فتتشابه الإجابات وتتكرر المعاناة . نحن جميعا نسخ منا ‘ نماذج متكررة لبطالة وفقر وسبل مسدودة . حكايات معادة عن يأس قديم جديد سلم اصحابه الى مصيرهم القاتم ‘ أقرأ تفاصيلها في النظرات الذاهلة ‘ الشاردة نحو الماء ... ولا شئ غير الماء لأميال كثيرة حولنا”
― أن تبقى
― أن تبقى
“الحنين ... انه مثل مد جارف يغرق القلب فيملؤه إلى حافته فما يعود هناك متسع لمشاعر أخرى .”
― أن تبقى
― أن تبقى
“هل تعرف ما مشكلة هذه الحياة ؟ انك تعيشها مرة واحدة! أخطاؤك و هفواتك ، سقطاتك و ذنوبك.. قد تكررها عن غباء و سفاهة أو تكبر و جهل .. لكنك لا تملك الرجوع إلى الوراء في خط الزمن لتمحوها و تغير أثرها . آلة الزمن حلم راود البشرية منذ عقود . لم يكتب له التحقيق في زماني ..ربما يكون جيلك أوفر حظا !”
― أن تبقى
― أن تبقى
“ان يكون بلدك ( عميد ) المستعمرات الفرنسية فذلك يعني أنك تملك حقا مشروعا في قصاصك من فرنسا . وهو ثأر تقره لنفسك وتبرر به نزعتك الأنانية الى هجران أرضك وأهلك الى غير رجعة . كأنه ليس من معني بالثأر سواك ‘ وكان نعيمك بجنة فرنسا سيسدد شيئا من دينها تجاه قومك أجمعين ‘ وتتشدق بذلك وأنت تضع قناع الفارس المغوار .
وإني يا فرنسا قد جئتك فاتحا !”
― أن تبقى
وإني يا فرنسا قد جئتك فاتحا !”
― أن تبقى