القوة Quotes

“الناس يعبدون القوة، حتى ضحاياها!”
― نجيب محفوظ, أولاد حارتنا

“القوة هي حسن استخدام الوسائل للغايات”
― توفيق الحكيم, حديث مع الكوكب

“إذا أردت إعطاء المزيد من القوة والسلطة للشرطة ووكالات الأمن وللجيوش وإذا أردت من العامة أن تطلب منك ذلك، وتضمن عندها أن تزداد الجرائم وعمليات العنف والإرهاب، وهذا ما يكفل لك تحقيق أهدافك.
فعندما يخشى الناس عمليات السطو والعنف والتفجير سيطلبون منك أن تستولي على حرياتهم لتحميهم مما جعلتهم يخافون منه.

هذه النظرية (المشكلة، رد الفعل، الحل) يلخصها شعار الحركة الماسونية النظام الناشيء من الفوضى. اخلق الفوضى ثم أعطِ الحل لإعادة إحلال النظام "نظامك".”
― ديفيد آيك

“لا يوجد انسان ضعيف، بل يوجد انسان يجهل موطن قوته”
― تولستوي

“فمن لا يملك المعلومة لا يملك القوّة، ومن يفقد الصورة يفقد القدرة على القتال.”
― أيمن العتوم, نفر من الجن

“هل من شاب لا يحمل في صدره طموحات نبيلة؟ ومع ذلك، لا يحقق من مقاصده الكثيرة إلا مقصداً واحداً. لماذا؟ لأن جسدنا المجبول على الكسل والدعة، يرتاع من الصعوبات التي تنتظره لتحقيق الأهداف السامية. إن أهواء الجسد الوضيعة تشل إرادتنا كما تشل غاياتنا الرفيعة ص 71”
― Vladimir Bartol, Alamut

“القوة..تعمي بصائرنا أحياناً عن رؤية عجزنا الآدمي ,وتنسينا ما منحنا من حكمة”
― توفيق الحكيم, سليمان الحكيم

“فكر بهدوء واضرب بشدة.”
― محمد بن عبد الكريم الخطابي

“كلما ازداد أَحباؤك, كلما ازداد ضَعفك”
― رامي عمار, النبراسي

“عندما لا نكون وحيدين، نتحلّى بالمزيد من القوة لاكتشاف أين أخطأنا، و لتحويل وجهتنا.”
― Paulo Coelho, The Zahir

“أن الحيلة تجزئ ما لا تجزئ القوة.”
― عبدالله بن المقفع

“لقد تملكه خوف عظيم فجأة من أن يضطر يوماً ما أن يصبح مثل هذا الرجل المنحط المتمدد على المقعد. ما هي السرعة التي يحتاجها حدوث شيء كهذا؟ أن يُفقر المرء ويسقط إلى الحضيض! كم من الوقت تحتاج الدعائم، التي كانت تبدو صلبة، في حياة شخص ما لتتفتت وتهوى؟”
― Patrick Süskind, The Pigeon

“أنما اليوم ماعاد قلبها يكترث
حزمت متاعها
وغادرت الكوكب الذى كان يمسك بزمام أحلامها
أوصدت خلفها الباب الذى
كان ياتيها بريح الحب لتستريح”
― نبال قندس أحلام على قائمة الانتظار

“من الذي أمسك بيدي كلما سقطت وتعثرت؟
ومن الذي أبعدني عن طريق كاد أن ينهيني؟
من الذي دفعني للأمام كلما خارت قواي وضعفت؟
فأنا الذي اعتاد على التعلم بمفرده
وخاض التجارب المؤلمة
أنا الذي نهض بعدما سقط واستقام ليعتدل
أنا الذي سلك دربا مليئا بالتعثر دون أن يخشاه
أنا الذي ما زال يقف دون أن يمسك بيد أحد
أنا الذي آمن بأن الحياة ليست عادلة وكل ما يُصيبنا هو أمر من الله
فما جزاء الصبر إلا الإحسان.”
― روان سليمان الجميل, قتام

“القوة هي ان تنسى

تحتاج قوة كبيرة لتنسى وجع الجسد و خذلان الصديق و نكران الحبيب و تستمر مهما حصل”
― علي الماجد

“تحلّ بالإيمان، إن ايمانك بأنك تحظى بهذا الشيء، ذلك الإيمان الراسخ، هو القوة الأعظم عندك. عندما تصدق أنك سوف تتلقى ماتريد، استعد وراقب السحر يبدأ.”
― Rhonda Byrne, The Secret

“ليس
الجميع قادرون على اصلاح أنفسهم، فالخوف من التغيير يرعبهم من أن يفقدوا
مكانتهم وهيبتهم باعتقادهم أن بالقوة هم قادرون على السيطرة على مجرى حياتهم ..”
― منى الليلي( ام حمدة ), شموخ لا ينحني ( عديل الروح , #2

“كل سلطة لا ترغب في أي إثارة، أو إزعاج نابع ممَن تتسلط عليهم، فيكفيه إزعاج مَن يماثله في القوة، أو مَن هم أعلى منه في الرتبة.”
― أحمد ناجي, حرز مكمكم

“كلنا نميل لأن نرى في القوة مذنباً وفي الضعف ضحية بريئة”
― ميلان كونديرا, كائن لا تحتمل خفته

“إننا نعلم جميعًا أن أجهزة الإعلام الغربية، والأمريكية بوجهٍ خاص، قد تعمدت أن تضخم صورة السادات، ولم يكن ذلك راجعًا فقط إلى إعجاب هذه الأجهزة بذلك الصديق المخلص الجديد، أو إلى صفاتٍ معينة في شخصيته، أهَّلته لكي يكون في نظرها «نجمًا»، وإنما كان يرجع قبل كل شيء إلى رغبتهم في الحصول منه على المزيد من التنازلات، عن طريق خدعة الإعجاب الإعلامي الزائد؛ فقد كان من الواضح أن لدى السادات، شأنه شأن معظم الحكام الفرديين، وربما بصورةٍ أشد تطرفًا من الباقين؛ ميلًا شديدًا إلى الإحساس بأهميته وخطورته، وكان ذلك يتجلى بوضوحٍ حين تنشر الصحف المصرية، على الدوام، تعليقات الصحف والإذاعات الأخرى على خطاباته؛ لكي تبين مدى إعجاب الآخرين به. وقد أتقن الأمريكيون فن دراسة نقط الضعف في شخصيات الزعماء، وخاصة في العالم الثالث، للاستفادة من نقاط الضعف هذه بقدر ما يستطيعون. وهكذا كان كل مقال يُكتَب عن السادات في صحيفةٍ أمريكية، وكل صورة له أو لأسرته، على غلاف مجلة أمريكية، تعني مزيدًا من التنازلات، ومزيدًا من الترحيب بالنفوذ الأمريكي، ومزيدًا من الامتيازات الاقتصادية أو العسكرية التي تُمنح للغرب بوجهٍ عام.”
― فؤاد زكريا, كم عمر الغضب: هيكل وأزمة العقل العربي